بالصورة.. كيت ميدلتون تظهر علنا بعد إنهاء علاجها الكيميائي
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
ظهرت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، البالغة من العمر 42 عامًا، لأول مرة، علنا، بعد إنتهاء رحلة علاجها الكيميائي، وذلك عبر فيديو نشرته على حسابها الملكي هي والأمير ويليام بانستغرام.
وإنتشرت تكهنات، أن الأميرة ستأخذ وقتها في الظهور العلني لهم، بعد العلاج الكيميائي. ولكنها فاجأت الجميع، في ظهور علني مُفاجىء صباح أمس الأحد.
حيث التقطت عدسات الصحافة صورًا لها وهي بالسيارة، بجانب أمير ويلز، وتبدو في حالة صحية أفضل بكثير من قبل.
وظهرت كيت ميدلتون، 42 عامًا، مع الأمير ويليام، والملك تشارلز، والملكة كاميلا. أثناء حضورها قداس يوم الأحد، في كنيسة كراثي كيرك في بالمورال هذا الصباح.
وبدت الأم لثلاثة أطفال في حالة جيدة عندما توجهت إلى خدمة الأحد. في المرة الأولى التي شوهدت فيها علنًا منذ الكشف عن انتهاء علاجها الكيميائي.
وارتدت كيت إحدى قبعاتها الشهيرة باللون الكاكي المفضلة لديها، بينما كانت تجلس في مقعد الراكب في السيارة. وكان الأمير ويليام في مقعد القيادة.
وكانت كيت ميدلتون، قد عادت إلى العمل، للمرة الأولى منذ خضوعها للجراحة وإعلانها إصابتها بمرض السرطان. بشكل هادئ وبعيداً من الأضواء، وفق السجل الرسمي لأنشطة العائلة المالكة.
وجاءت هذه الخطوة بعد أيام من إعلانها نهاية علاجها من السرطان. ما يؤكد أن أميرة ويلز قد استعادت نشاطها حقاً وأصبحت بحالة صحية جيدة.
وعقدت كيت ميدلتون، أميرة ويلز البالغة من العمر 42 عاماً، اجتماعاً لأعضاء فريق “مركز الطفولة المبكرة” وموظفي قصر كنسينغتون في قلعة وندسور.
وكانت كيت ميدلتون، قد أعلنت عبر فيديو قصير نشرته على حسابها هي والأمير ويليام الرسمي على “إنستغرام”، بأنها أكملت علاجها الكيميائي. وستقوم بجدول أعمال خفيف حتى نهاية العام.
وجاء الفيديو الذي نشرته الأميرة كيت ميدلتون وهي تستمتع بوقتها في غابة واسعة، وسط مساحات خضراء كبيرة، مع الأمير ويليام. وأبنائهما الأمير جورج 11 عاماً، والأميرة شارلوت 9 أعوام، والأمير لويس 6 أعوام.
Kate Middleton pictured for first time since giving her cancer battle updatehttps://t.co/9rM37Ka5mU pic.twitter.com/L7bn0x63ai
— MirrorUSNews (@MirrorUSNews) September 22, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: علاجها الکیمیائی الأمیر ویلیام کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
أعراض «الخرف» قد تظهر أثناء المشي.. ما الذي يجب الانتباه إليه؟
قد لا تقتصر أعراض الخرف على فقدان الذاكرة أو التغيرات السلوكية فقط، بل يمكن أن تتجلى في أنماط الحركة والسلوك الجسدي، مثل الرغبة المتكررة في المشي أو التجول، وهو سلوك شائع لدى العديد من المصابين بهذه الحالة، وفق ما أفادت جمعية الزهايمر.
المشي والتجول.. مؤشر على احتياجات غير ملبّاة
وبحسب الجمعية، فإن المشي بحد ذاته ليس مشكلة، بل يمكن أن يكون وسيلة لتخفيف التوتر والملل، كما يُعد تمريناً بدنياً مفيداً، لكن المشكلة تظهر عندما يخرج الشخص من المنزل دون مرافقة أو يفقد الإحساس بالمكان والاتجاه، وهو ما يشكّل خطراً على سلامته.
وتحذر الجمعية من وصف هذا السلوك بـ”التجول بلا هدف”، معتبرةً أن المصابين بالخرف غالباً ما تكون لديهم دوافع حقيقية للمشي، حتى وإن لم تكن واضحة لمن حولهم.
لماذا يمشي مريض الخرف دون توقف؟
قد تكون هناك حاجة داخلية لم يتم التعبير عنها، مثل الشعور بالضيق، أو الرغبة في الخروج، أو استعادة عادة قديمة.
أحياناً، يكون المشي وسيلة للتعامل مع القلق أو التوتر.
في بعض الحالات، قد لا يعرف المصاب أنه في منزله، أو يعتقد أنه في مكان آخر، ما يدفعه لمحاولة “العودة” إلى بيئة مألوفة في ذهنه.
كيف يمكن التعامل مع هذا السلوك؟
تفهم الدوافع: حاول التحدث مع المصاب بلطف لمعرفة ما الذي يدفعه للمشي أو المغادرة.
تهيئة البيئة: وفّر له مساحات آمنة للمشي داخل المنزل، أو رافقه في نزهات قصيرة.
السلامة أولاً: تأكد من أن أبواب الخروج مؤمّنة جيداً، مع استخدام أجهزة تنبيه إذا لزم الأمر.
الوقاية من الضياع: يمكن استخدام أساور تعريفية أو أجهزة تتبع في حال غادر المريض المنزل دون علم.
وأخيراً، المشي المتكرر لدى المصابين بالخرف ليس بالضرورة سلوكاً ضاراً، بل قد يكون انعكاساً لحاجة نفسية أو بدنية، فهم هذا السلوك والتعامل معه بوعي يمكن أن يحسن من جودة حياة المريض ويقلل من المخاطر.