«هيك عملوا فينا».. تعليق نادين نجيم على أحداث لبنان الأخيرة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعربت الفنانة نادين نجيم، عن حزنها الشديد، بسبب حرب لبنان مع إسرائيل، التي شابهت الحرب في فلسطين، ونزوح عدد كبير من اللبنانيين.
ونشرت نادين نجيم، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مقطع فيديو لنزوح اللبنانيين، وعلق: «اللبنانية النازحين، هيك صرنا، هيك عملوا فينا، الله يحمي لبنان وكل شعب لبنان».
A post shared by Nadine Nassib Njeim (@nadine.nassib.njeim)
آخر أعمال نادين نجيمالجدير بالذكر أن آخر أعمال نادين نجيم، مسلسل «2024»، الذي تم عرضه ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا، ودارت قصة المسلسل حول النقيب سما التي تعرضت للكثير من الأحداث في القضية (2020) لتقرر العودة، واستئناف عملها مرة أخرى، وبقوة، حيث تواجه تحديات وصعوبات في عملها الأمني، وتصبح حياتها مربوطة بشخصية لؤي الديب.
وشارك في بطولة المسلسل، نادين نسيب نجيم، ومحمد الأحمد، رفيق على أحمد، ووسام صليبا، كارمن لبّس، طوني عيسى، يوسف حداد، غبريال يمين، فؤاد شرف الدين، نتاشا بيضون، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف بلال شحادات، ومن إخراج فيليب أسمر
اقرأ أيضاًنادين نجيم ضيفة الحلقة المقبلة لبرنامج «بيت السعد»| صور
نادين نجيم تحتفل بعيد ميلادها برفقة أسرتها (فيديو)
نادين نجيم لـ أهل فلسطين: الله ينصركم ويقويكم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر أعمال نادين نجيم الفنانة نادين نجيم انفجارات في لبنان جديد نادين نجيم حرب لبنان حرب لبنان وإسرائيل نادين نجيم نادين نسيب نجيم نزوح اللبنانيين نادین نجیم
إقرأ أيضاً:
رحيل زياد الرحباني.. وداع مؤثر من فيروز وألمٌ يعمّ قلوب اللبنانيين (شاهد)
يودع لبنان اليوم الأثنين الفنان المسرحي والموسيقي الكبير زياد الرحباني، الذي وافته المنية يوم السبت عن عمر يناهز 69 عاماً، وسط مشاعر الحزن والأسى التي ملأت الأجواء في مختلف أنحاء البلاد.
وتجمّع المئات من محبيه أمام أحد مستشفيات بيروت، حيث واصلوا موكب نقل جثمانه إلى كنيسة سيدة الرقاد في بكفيا بجبل لبنان، حيث بدأت مراسم العزاء في حضور الفنانة الكبيرة فيروز، والدة الراحل، التي وصلت برفقة ابنتها ريما الرحباني لتلقي النظرة الأخيرة على ابنها الرحباني.
يُذكر أن زياد الرحباني، الذي انطلقت مسيرته الفنية في سن المراهقة، كان قد بدأ مسيرته الفنية بتلحين وكتابة الأغاني لأمه فيروز، التي شكل معها ثنائياً فنياً فريداً. كما اشتهر بإنتاج مسرحيات نقدية خلال الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990)، عبّرت عن تعقيدات الواقع السياسي والاجتماعي، وأظهرت حنكته الفنية وجرأته في طرح المواضيع الحساسة، ما أكسبه شعبية واسعة عبر طيف اللبنانيين رغم انتمائه السياسي المعلن.
وقد نعت الفنانة الكبيرة ماجدة الرومي الراحل زياد الرحباني بكلمات ملؤها التقدير والإكبار، قائلة: "ويرحل عبقري من بلادي. تحية إكبار لإبداعك، وموسيقى السلام لروحك الثائرة".
وتعكس هذه الكلمات عمق الاحترام والإعجاب الذي يكنّه الفنانون والمثقفون اللبنانيون لمسيرة زياد الرحباني الفنية التي تركت بصمة خالدة في تاريخ الموسيقى والمسرح في لبنان والعالم العربي.
رحل زياد الرحباني تاركاً إرثاً فنياً ثرياً من الموسيقى والمسرح، ويبقى اسمه محفوراً في وجدان الفن اللبناني والعربي، فيما تقف فيروز، الأم الثكلى، تتلقى التعازي وتنعي أحد أعظم أبنائها، في لحظة مأساوية لأهله ومحبيه.