بعد أزمة أسوان.. عمرو أديب يدعو إلى حل جذري للصرف المكشوف
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الإعلامي عمرو أديب، إن كل التفاصيل المتعلقة بالوضع الصحي في أسوان أصبحت واضحة، معقبًا: "ما حدث في أسوان بمثابة الأعراض الجانبية للصرف المكشوف، الميكروبات اختلطت بمواسير مياه الشرب بعد ما وصلت للصرف من حالات مريضة".
وقال "أديب"، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إن الكثير من القرى المصرية كانت تفتقر إلى شبكات صرف صحي سليمة، مما أدى إلى تلوث مصادر المياه وظهور مشكلات صحية للمواطنين، مضيفًا: "ده وضع الصرف الصحي الموجود في أسوان من عهد عبد الناصر حتى جاءت مبادرة حياة كريمة، الناس معذورة هي هتصرف البي بي فين؟".
وأكد أديب أن الأزمة التي شهدتها أسوان يجب أن تكون دافعاً لتسريع وتيرة تنفيذ المشاريع القومية التي تستهدف تطوير البنية التحتية في جميع أنحاء البلاد، داعيًا إلى ضرورة وضع خطط لإنهاء أزمة الصرف المكشوف في بعض مناطق المحافظة
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي عمرو أديب الصرف الصحي في أسوان أسوان مواسير مياه الشرب برنامج الحكاية مبادرة حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
شقيق الدجوى لعمرو أديب : أحمد انتحر بيده اليسرى رغم إنه شخص أيمن وليس أعسر
كشف الإعلامي عمرو أديب تفاصيل جديدة فى مقتل حفيد نوال الدجوى عن طريق اتصال هاتفي أجراه مع عمرو الدجوي، شقيق الراحل أحمد الدجوي .
وتابع أديب عبر برنامج الحكاية على masr أن عمرو الدجوي قال أن "أحمد طلب إني أروح له، وكانت فيه رسائل تم إرسالها لمحاولة الوصول إلى حل مع الطرف الاخر، لكن الإجابة كانت: لا حل ولا تصالح .
وأشار الإعلامي عمرو أديب إلى أن شقيق أحمد الدجوي استكمل بأنهم "علموا أثناء الغسل والتشريح أن أحمد انتحر بيده اليسرى، رغم إنه شخص أيمن وليس أعسر .
علّقت الإعلامية لميس الحديدي ، على تشييع جنازة نجل الدكتورة نوال الدجوي، الدكتور أحمد شريف الدجوي، قائلة: "لم يُحسم هذا الأمر حتى اللحظة، هل هو انتحار أم قتل كما يقول محامي الأسرة وشكوك الأسرة؟".
تابعت الحديدي، خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، قائلة: "شُيّعت جنازة الراحل من مسجد الدجوي في الجامعة اليوم، والتي كان أحمد الدجوي في فترة من الفترات رئيسًا لمجلس أمنائها".
واصلت: "الجنازة كانت مؤلمة جدًا. الأم كانت موجودة، والزوجة، وترك لها زوجها خمسة أطفال، أصغرهم في عمر السنتين وهي بنت، والأولاد كانوا حاضرين للجنازة الكبار منهم بنته الكبيرة اللي مكنتش راضية تسيب المدفن، وهو مشهد مؤلم جدًا، بالإضافة إلى شقيقه عمرو".
وذكرت أن طلبة الجامعة رفعوا لافتات يتهمون فيها عمّتهم إنجي وزوج إحدى الشقيقات بأنهم قتلوا أحمد أو تسببوا في قتله.