في سرية.. الزمالك ينهي اتفاقه مع صفقة أجنبية جديدة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
قال الإعلامي خالد الغندور إن مسئولي نادي الزمالك يضعون الرتوش النهائية علي التعاقد مع لاعب أجنبي تحت السن خلال الانتقالات الصيفية الجارية.
أكد الغندور خلال برنامجه ستاد المحور أن الزمالك سيعلن عن الصفقة بشكل رسمي عقب مباراة السوبر الأفريقي أمام الأهلي يوم الجمعة المقبل.
أضاف الغندور:" نادي الزمالك اتم اتفاقه مع مدافع تحت السن بيلعب في أحد الدوريات الاوروبية وجنسيته من غينيا بيساو "
وأكمل:"اللاعب المفروض يوصل مصر خلال ايام وهيتم الاعلان عن الصفقة بعد انتهاء السوبر الافريقي.
اقرأ أيضاًالسوبر الإفريقي.. موعد مران الزمالك الأول في السعودية قبل مواجهة الأهلي
القيمة السوقية لـ نجوم الأهلي والزمالك في كأس السوبر الأفريقي
متى موعد مباراة الأهلي والزمالك في السوبر الإفريقي والقنوات الناقلة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك أخبار الزمالك أخر اخبار الزمالك
إقرأ أيضاً:
خيانة ترنبيري.. كيف باعت أوروبا كرامتها لترامب على مائدة غولف
الاتفاق الذي حمل في طيّاته وعودًا مالية واستثمارية ضخمة، كشف عن تنازلات صادمة اعتُبرت إهانة لهيبة الاتحاد الأوروبي وتفريطًا بمصالحه الحيوية.
الصفقة التي كسرت العمود الفقري الأوروبي ما كان يُفترض أن يكون اتفاقًا تجاريًا متوازنًا، تحوّل إلى صفقة أحادية الجانب منحت واشنطن امتيازات كاسحة، في حين تركت أوروبا منقسمة، ضعيفة، ومجردة من أدوات الردع التجاري.
خسائر استراتيجية.. وغياب السيادة الاقتصادية أهم القطاعات الأوروبية، من الأدوية إلى الفولاذ، تم تجاهلها بالكامل، في حين ضمنت الولايات المتحدة فتح الأسواق الأوروبية أمام منتجاتها، دون التزامات متكافئة.
الرسوم العقابية الأميركية باقية، والاتحاد تخلى عن حق الدفاع عن نفسه مستقبلاً.
600 مليار دولار.. رشوة سياسية أم انتحار اقتصادي؟ تعهد فون دير لاين بضخ استثمارات أوروبية بقيمة 600 مليار دولار في السوق الأميركية، رغم عدم امتلاكها أي صلاحية قانونية لذلك. الخطوة أثارت تساؤلات واسعة حول دوافعها، ومَن يقف خلف هذا "التفريط الجماعي".
بروكسل تُقاد من خلف الستار ضغوط هائلة من شركات التكنولوجيا والسيارات، خصوصاً الألمانية، ساهمت في فرض هذا المسار الاستسلامي، وسط تواطؤ واضح من بعض العواصم الكبرى، أبرزها برلين ودبلن.
لم يُوقّع شيء بعد.. فهل تتراجع أوروبا؟ رغم الضجيج، لا تزال الصفقة في مراحلها الأولية، ولم تُحسم بعد كاتفاق قانوني ملزم.
البرلمان الأوروبي وحكومات الدول الأعضاء يملكون فرصة تاريخية للتراجع، وإعادة صياغة العلاقة مع واشنطن بما يضمن الكرامة والمصالح الأوروبية.
--- خلاصة المشهد: صفقة "ترنبيري" ليست اتفاقاً اقتصادياً فحسب، بل اختبار حقيقي لما تبقّى من استقلالية القرار الأوروبي. فإما أن تنهض أوروبا وتصحح المسار، أو تسجّل في التاريخ لحظة سقوطها تحت أقدام صفقة غولف وابتسامة ترامب.