مقالات مشابهة “وزارة التعليم” توضح مواعيد بداية ونهاية اختبارات منتصف الفصل الدراسي الاول 1446

‏8 دقائق مضت

حتى 30 سبتمبر.. عروض اليوم الوطني 2024 للسيارات هيونداي

‏36 دقيقة مضت

“أمطار غزيرة”.. تعرف على كميات الأمطار خلال 24 ساعة الماضية تونس

‏59 دقيقة مضت

هبطت اضطرارياً… وفاة رجل على متن طائرة بسبب نوبة قلبية

‏ساعة واحدة مضت

متى تنزل رواتب المتقاعدين هذا الشهر؟.

. خطوات الاستعلام عن نزول الراتب التقاعدي 1446

‏ساعة واحدة مضت

طفرة في سياحة الحيتان تثير قلقاً في بولينيزيا الفرنسية

‏ساعة واحدة مضت


أعلن المفوّض العام للأونروا فيليب لازاريني، أنّ وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين باتت تواجه «مأساة ثلاثية» منذ بدأت إسرائيل تشن غارات مكثفة ضد «حزب الله» في لبنان لأنّ هذا التصعيد زاد من الأعباء الثقيلة الملقاة على عاتقها من جراء الحرب في غزة والأوضاع بالضفة الغربية المحتلة.

وقال لازاريني في مقابلة أجرتها معه وكالة فرانس برس على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك: «لدينا أصلاً غزة، ولدينا أصلاً الضفة الغربية، لذلك لدينا مسرحان للعمليات أصبحا خطوطاً أمامية نشطة»، والآن «لدينا أيضاً لبنان».

وتأسّست الأونروا في 1949 وهي وتقدّم للاجئين الفلسطينيين في كلّ من غزة والضفة الغربية المحتلة ولبنان وسوريا والأردن خدمات عديدة من بينها خصوصاً التعليم والرعاية الصحية.

وأعرب لازاريني عن أسفه لأن وكالته التي تعاني أصلاً من عجز مالي حادّ باتت بفعل التصعيد الراهن بين إسرائيل وحزب الله» ترزح تحت ضغوط إضافية.

وأوضح أنّ الغارات الإسرائيلية الكثيفة التي يتعرّض لها لبنان منذ الاثنين جعلت من هذا البلد «منطقة عمليات نشطة» ثالثة تضاف إلى منطقتي غزة والضفة.

وقال بحسب وكالة الصحافية الفرنسية: «هذا يعني أنّ ثلاث مناطق عمليات ستصبح حالات طوارئ إنسانية”، واصفا الوضع بأنّه «مأساة ثلاثية».

وإزاء الغارات الإسرائيلية الكثيفة، أوقفت الأونروا بعض عملياتها في لبنان إذ حوّلت بعضا من مدارسها إلى ملاجئ لمئات اللبنانيين الذين نزحوا من جنوب البلاد حيث تتركز الضربات الجوية.

والثلاثاء، أعلن وزير الخارجية اللبناني عبد الله بوحبيب، أنّ عدد النازحين اللبنانيين بسبب التصعيد الراهن بين إسرائيل و«حزب الله» يقترب من نصف مليون نازح.

وفي مقابلته مع وكالة الصحافة الفرنسية، قال لازاريني، إنّ «الخوف هو أنّنا نتّجه نحو حرب شاملة. هناك قلق آخر يتمثّل في أن تصبح أجزاء من لبنان مثل غزة».

وأضاف أنّ تحوّل لبنان إلى منطقة عمليات جديدة للأونروا «سيضع ضغوطاً أكبر علينا. الاحتياجات ستزداد وسنحتاج أيضا إلى المزيد من الدعم من المانحين».


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

إقرأ أيضاً:

رئيس لبنان: لا رجوع عن حصر السلاح والتطبيع مع إسرائيل غير وارد حاليا

بيروت - أكد الرئيس اللبناني جوزاف عون، الجمعة، أن قرار حصر السلاح بيد الدولة "اتخذ ولا رجوع عنه"، مشيرا إلى أن التطبيع مع إسرائيل "غير وارد حاليا".

وقال في كلمة أمام وفد مجلس العلاقات العربية والدولية ببيروت، إن "القرار بحصرية السلاح (بيد الدولة) قد اتخذ ولا رجوع عنه، وقرار الحرب والسلم من صلاحيات مجلس الوزراء".

ولفت إلى أن "تجاوب الفرقاء اللبنانيين وتعاونهم مع الدولة عامل ضروري لحماية البلاد وتحصينها، ومواجهة ما يمكن أن يخطط لها من مؤامرات"، وفق بيان لرئاسة الجمهورية عبر منصة إكس.

واعتبر عون أن "التغيير في الظروف التي تمر بها المنطقة يسهل إيجاد الحلول المناسبة للمسائل الدقيقة التي تواجه اللبنانيين، ومنها مسألة السلاح".

وأوضح أنه "بوحدة اللبنانيين يمكن مواجهة كل الصعوبات والمخاطر، ومن دون هذه الوحدة لن يكون من السهل تجاوز التحديات".

ومطلع يوليو/ تموز الجاري، قال مسؤول لبناني للأناضول، إن المقترح الذي قدمه المبعوث الرئاسي الأمريكي توم باراك خلال زيارته بيروت في يونيو/ حزيران الماضي، يرتكز على عناوين عدة، أولها نزع سلاح "حزب الله" وحصره بيد الدولة.

كما ينص المقترح على إنجاز "الإصلاحات" المالية والاقتصادية، وضبط الحدود ومنع التهريب، وزيادة الجباية الجمركية، وتشديد الإجراءات على المعابر والمرافق العامة، وفق المسؤول نفسه الذي فضل عدم ذكر اسمه.

وفي تعقيبه على المقترح، قال الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم، في كلمة متلفزة قبل أسبوع، إن نزع سلاح الحزب مرهون "برحيل الاحتلال الإسرائيلي عن لبنان".

** خروق إسرائيل

وفيما يخص الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار مع "حزب الله"، قال عون إن "الإسرائيليين يعرقلون حتى الساعة استكمال انتشار الجيش (اللبناني) بسبب استمرار احتلالهم للتلال الخمس التي لا فائدة عسكرية منها".

ولفت الرئيس اللبناني إلى أن إسرائيل تواصل اختلاق "أعذار واهية كي تستمر في انتهاك القرارات الدولية".

وشدد على أن "هذه المواقف الإسرائيلية المتعمدة لا تمنع فقط تطبيق القرار 1701، بل تبقي التوتر قائما في الجنوب والمناطق التي تتعرض للاعتداءات في الضاحية الجنوبية من بيروت ومناطق أخرى".

وأشار عون إلى أن "مسألة التطبيع مع إسرائيل غير واردة في السياسة اللبنانية الخارجية الراهنة".

وشنت إسرائيل في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عدوانا على لبنان تحول في 23 سبتمبر/ أيلول 2024 إلى حرب واسعة، أسفرت عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح.

وفي 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، بدأ سريان اتفاق لوقف لإطلاق النار بين "حزب الله" وإسرائيل، لكن تل أبيب خرقته أكثر من 3 آلاف مرة، ما أسفر عما لا يقل عن 237 قتيلا و546 جريحا، وفق بيانات رسمية.

وفي تحد للاتفاق، يواصل الجيش الإسرائيلي احتلال 5 تلال لبنانية في الجنوب سيطر عليها خلال الحرب الأخيرة، إضافة إلى مناطق أخرى يحتلها منذ عقود.

وبشأن العلاقات مع دمشق، أعرب عون عن حرص لبنان "على إقامة علاقات جيدة مع سوريا، مع التأكيد على عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من البلدين".

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث، بينها 53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 يناير/ كانون الثاني 2025، أحمد الشرع رئيسا للبلاد خلال فترة ان

مقالات مشابهة

  • كلوب مصدوم بسبب مأساة نجم ليفربول
  • الرئيس اللبناني: مسألة التطبيع مع إسرائيل غير واردة.. سوريا تنفي نية التصعيد!
  • رئيس لبنان: لا رجوع عن حصر السلاح والتطبيع مع إسرائيل غير وارد حاليا
  • الرئيس اللبناني يستبعد التطبيع مع إسرائيل
  • رئيس لبنان: التطبيع مع إسرائيل غير وارد.. تحدث عن حصر السلاح
  • إسرائيل تستفزّ حزب الله... فهل تنجح في جرّه إلى حرب جديدة؟
  • إسرائيل تغتال قائد مدفعية حزب الله جنوب لبنان (فيديو)
  • برّاك عائد: وقف إطلاق النار فشل ولْنَرَ إن كان ممكناً وقفُ خروقات إسرائيل!
  • ما بعد برّاك... إسرائيل تطلق عمليات خاصة وموجّهة في الجنوب
  • إسرائيل تُشن عمليات برية مُوجهة ضد حزب الله في جنوب لبنان