ليوا للتمور يفتح باب المشاركة بـجائزة التصوير الفوتوغرافي
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أعلنت "هيئة أبوظبي للتراث" اليوم فتح باب المشاركة بجائزة التصوير الفوتوغرافي لمهرجان ومزاد ليوا للتمور بدورته الثالثة وذلك ضمن فئتي (النخلة والتمورو الحياة البرية والبحرية في الظفرة) والتي خصص لها 10 جوائز بقيمة 500 ألف درهم.
ويمكن للمصورين الهواة والمحترفين من جميع الجنسيات المشاركة وتقديم أعمالهم عبر الموقع الإلكتروني (www.
وتسعى هيئة أبوظبي للتراث من خلال هذه المسابقة إلى تسليط الضوء على التراث الإماراتي بشكل عام، مع التركيز على النخيل والتمور بشكل خاص، إلى جانب تجسيد قصص مرئية تعكس التراث الإماراتي في الحياة البرية والبحرية، وتبرز تراث الآباء والأجداد، بالإضافة إلى جمال المناظر الطبيعية في البر والبحر.
أخبار ذات صلةجاء اختيار فئة النخلة والتمور ضمن موضوعات التصوير بهدف تصوير العلاقة الوثيقة بين الإنسان والنخلة سواء من خلال ثمارها أو مزارع النخيل أو الصناعات التراثية التي تعتمد على سعفها.
ويمكن للمصورين الهواة والمحترفين من مختلف أنحاء العالم المشاركة في هذه الفئة بصور من منطقة الظفرة لإبراز الأهمية الاقتصادية والبيئية والتراثية لنخيل التمر وخصص لهذه الفئة 5 جوائز بقيمة 250 ألف درهم ويحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة بقيمة 100 ألف درهم.
وتسلط "فئة الحياة البرية والبحرية" الضوء على منطقة الظفرة الغنية بكثبانها الرملية وشواطئها الساحرة، وبيئتها المتنوعة التي تحتضن الطيور، والمها العربي، والغزلان، والإبل، والخيول التي تجوب كثبان ليوا والنباتات والأحفوريات، بالإضافة إلى تميز بحر الظفرة بالشعاب المرجانية وقصص الصيد وسباقات القوارب الشراعية وما يعكسه جمال التراث البري والبحري في المنطقة، وخصص لهذه الفئة 5 جوائز بقيمة 250 ألف درهم ويحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة بقيمة 100 ألف درهم.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي للتراث ليوا للتمور أبوظبی للتراث ألف درهم
إقرأ أيضاً:
بلدية الظفرة تطلق «شواطئنا مسؤوليتنا»
أبوظبي: ميرة الراشدي
أطلقت بلدية منطقة الظفرة حملة توعوية تحت شعار «شواطئنا مسؤوليتنا»، تستمر من 20 مايو/ آيار حتى 31 يوليو/ تموز، بهدف تعزيز العمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية بين أفراد المجتمع وتشجيعهم على المساهمة في حماية البيئة والحفاظ على المرافق الترفيهية والشواطئ في المنطقة.
وتهدف الحملة إلى توعية أفراد المجتمع بأهمية المحافظة على النظافة العامة وتحسين مظهر الشواطئ لتكون نظيفة وآمنة وجاذبة للزوار والسياح، إلى جانب إزالة المخلفات وتعزيز جاهزية المرافق والخدمات العامة، مع التركيز على نظافة الجزر والمناطق الساحلية، بما ينسجم مع معايير الاستدامة البيئية والتخطيط الحضري الحديث.