حمدان بن محمد: تضحيات شهدائنا ستبقى حاضرة في وجدان شعبنا
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تقدم الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بخالص العزاء لقيادة وشعب الإمارات، بعد استشهاد 4 من منتسبي القوات المسلحة خلال حادث تعرضوا له خلال تأديتهم للواجب الوطني داخل الدولة، في حين اطمأن على عدد ممن تعرضوا للإصابة خلال الحادث، ويتلقون الرعاية الصحية في مستشفى زايد العسكري.
وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، عبر منصة " إكس": "نتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة لقيادتنا الرشيدة وشعبنا العزيز في استشهاد أربعة من بواسل الإمارات من منتسبي القوات المسلحة خلال حادث تعرضوا له أثناء تأديتهم للواجب الوطني داخل الدولة.. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمدهم بواسع رحمته".
وأضاف: "تشرفت اليوم بزيارة عدد من أبطالنا الذين تعرضوا للإصابة خلال الحادث، ويتلقون الرعاية الصحية في مستشفى زايد العسكري للاطمئنان على أوضاعهم، ونسأل الله لهم جميعاً بالشفاء العاجل.. أبطال قواتنا المسلحة وشهداؤنا الأبرار هم فخر الوطن، وستبقى تضحياتهم حاضرة في وجدان شعبنا ونموذجاً مشرفاً لحب الإمارات والتضحية في سبيل رفعتها وعزتها".
#حمدان_بن_محمد: نتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة لقيادتنا الرشيدة وشعبنا العزيز في استشهاد 4 من بواسل الإمارات من منتسبي القوات المسلحة خلال حادث تعرضوا له أثناء تأديتهم للواجب الوطني داخل الدولة.. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمدهم بواسع رحمته.. وتشرفت اليوم بزيارة عدد من… pic.twitter.com/RXpNVy5vWJ
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) September 25, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حمدان بن محمد الإمارات حمدان بن محمد حمدان بن محمد
إقرأ أيضاً:
في الإمارات.. فرحة العيد للجميع
في أول أيام عيد الأضحى المبارك، تحولت إمارات الدولة إلى مسرح كبير للفرح والسرور، حيث ظهرت جميعها مثل لوحات احتفالية مبهرة تفيض بالبهجة، وتدفقت العائلات من ساعات الصباح الأولى إلى المتنزهات والشواطئ والمراكز التجارية لتستمتع بالعيد وسط أجواء من البهجة.
وتعددت مظاهر الفرحة، حيث امتلأت السماء بألوان الألعاب النارية، وخطفت عروض الفروسية الأنظار بأصالتها، فيما شكّلت الشواطئ ملاذاً محبباً للهاربين من قيظ الصيف، أما في الحدائق والمنتزهات، فتناثرت الضحكات كالزهور تجسد روح التآلف والتسامح.
كل هذه المشاهد عكست حكاية وطن يحتفي بالفرح بتنوعه وثرائه، ويقدّم تجربة إنسانية راقية تُعلي من شأن الأسرة والمجتمع، في مشهد يليق بريادة الدولة وحرصها على أن يكون الفرح متاحاً لكل فرد على أرضها.