ترامب يطرح ساعات تحمل اسمه للبيع.. هذه أسعارها
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
طرح الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري الحالي للانتخابات الرئاسية دونالد ترامب ساعات تحمل اسمه، للبيع بأسعار يصل أقصاها إلى 100 ألف دولار، وذلك بالتزامن مع اقتراب موعد فتح الصناديق في السابق الرئاسي.
وكشف ترامب الذي يسعى إلى العودة للبيت الأبيض مجددا، عن ساعاته الجديدة بتدوينة عبر منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال".
وقال معلقا على التدوينة، إن "هذه الساعات مميزة حقا وستحبها"، وذكر أنها ستكون هدية عيد ميلاد "رائعة"، على حد قوله.
ووتراوح أسعار الساعات المعلن عنها بين 499 دولار وإلى غاية 100 ألف دولار، ودعا الرئيس السابق متابعيه لزيارة الموقع الإلكتروني المتعلق بهذه الساعات "للحصول على ساعة ترامب الخاصة بك الآن".
وأشارت شبكة "سي إن إن" الإخبارية، إلى أن من بين الساعات المتاحة للبيع يوجد "ساعة ترامب فيكتوري توربيون"، لكن سعرها بلغ 100 ألف دولار.
وساعات ترامب التي عرضت للبيع قبل نحو 40 يوما من الانتخابات الرئاسية، بـ3 ألوان مختلفة ويقتصر عددها على 147 ساعة، وفقا لـ"سي إن إن".
وقبل أيام كشف الرئيس الأمريكي السابق، عن طرح عملة فضية تذكارية جديدة تحمل اسمه وصورته، المعروفة باسم "TRUMP COINS".
ويعد طرح العملة جزء من محاولات ترامب المستمرة للحفاظ على مكانته وسط مؤيديه في الولايات المتحدة وخارجها، حيث صنعت العملة بنسبة نقاء تبلغ 99.9 بالمئة من الفضة، وليست مجرد قطعة نقدية عادية، بل تحفة فنية تهدف إلى أن تكون تذكارًا ذا قيمة رمزية للأجيال القادمة.
يأتي ذلك على وقع تصاعد السباق بين كامالا هاريس التي نالت ترشيح الحزب الديمقراطي بعد انسحاب جو بايدن بسبب تقدمه في السن وحالته الصحيفة، والمرشح الجمهوري الحالي ترامب، على وقع اقتراب موعد الانتخابات المقررة في تشرين الثاني /نوفمبر المقبل.
ومطلع شهر أيلول /سبتمبر الجاري، شهدت الولايات المتحدة أول مناظرة رئاسية بين ترامب وهاريس، وهي ثاني مناظرة في السباق الانتخابي المحتدم، حيث سبق لبايدن أن ناظر المرشح الجمهوري.
ويتهم ترامب، هاريس بأنها "تدمر كل ما تلمسه، وستهلك البلاد"، مشيرا إلى أنه في حال فازت الأخيرة بالسباق الانتخابي المقرر في تشرين الثاني/ نوفمبر القادم، "فسوف تكون الحرب العالمية الثالثة مضمونة على ما يبدو".
في المقابل، تؤكد المرشحة الديمقراطية على ضرورة "طي صفحة" ترامب، مشددة على أن الولايات المتحدة "مستعدة" لفعل ذلك. كما أنها تؤكد أن عودة الرئيس الجمهوري السابق إلى البيت الأبيض سيترتب عليها عواقب "بالغة الخطورة".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم ترامب هاريس الإنتخابات الأمريكية ترامب هاريس حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ترامب: بايدن الحقيقي لم يكن موجودا..و استبدل بنسخة روبوتية
2 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على منصة “تروث سوشيال”، منشورا مثيرا يوضح أن “الرئيس السابق جو بايدن تم إعدامه في عام 2020 واستبداله بنسخة روبوتية تديرها كيانات خفية”.
وكتب ترامب: “ما ترونه هو استنساخ وروبوتات تفتقر إلى الروح والفكر، الرئيس السابق للولايات المتحدة ليس شخصا حقيقيا بل هو نسخة طبق الأصل أو دمية يتم تشغيلها بواسطة عناصر مخفية، من أجل إخفاء وفاته أو عدم كفاءته، أو تمكين السيطرة الخارجية على الحكومة”.
وأضاف: “لا وجود لجو بايدن – أعدم في عام 2020 ما تراه هو نسخ طبق الأصل من بايدن، وكيانات روبوتية بلا روح ولا عقل، الديمقراطيون لا يعرفون الفرق”.
وشجع مؤيدو الرئيس ترامب ذلك في الردود، حيث نشروا صورا متجاورة لبايدن، قائلين إنها دليل على استبداله بشبيه له.
وشارك أحد المستخدمين مقطع فيديو يزعم أن “عيني جو بايدن تغيرتا من الزرقة إلى السواد”.
وقبل بضعة أشهر، نشر ترامب صورة لثلاث صور رئاسية: اثنتان له، تمثلان ولايته، وفي المنتصف صورة لقلم حبر بدلا من صورة بايدن”.
هذا وقال رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب الأمريكي جيمس كومر إن “مجلس النواب حدد هوية أربعة أشخاص استخدموا توقيعات آلية لتوقيع وثائق نيابة عن الرئيس السابق جو بايدن”.
وكان كومر قد أعلن في وقت سابق، أن اللجنة ستحقق فيما أسماه “التستر” على الحالة العقلية للرئيس بعد سلسلة من التقارير التي ذكرت أن بايدن أظهر علامات تدهور معرفي وجسدي أثناء الحملة الرئاسية لعام 2024 وقبلها، وفقا لصحيفة “ديلي بيست”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts