شرطية كولومبية تخطف الأنظار لجمالها الأخاذ .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
وكالات
انتشرت عدد من الصور ومقاطع الفيديو، لشرطية كولومبية، حيث خطفت أنظار رواد مواقع التواصل الاجتماعي والمشجعين، لجمالها الأخاذ.
واشتهرت الشرطية أليكسا نارفايز، أثناء تواجدها قي مباريات الدوري الكولومبي، حيث نشر أحد المشجعين مقطع فيديو لها، ليحظى على إعجاب كبير، وانتشار واسع.
واستغلت نارفايز هذا الانتشار للمقطع، لتقوم بإنشاء صفحات على المنصات الاجتماعية، ويتابعها الآن الملايين، على حساباتها الشخصية، ليتم تعينها سفيرة رقمية للشرطة الكولومبية.
وتظهر في مقاطعها، قدرتها على تحقيق التوازن بين كونها شرطية مكلفة بحفظ الأمن في المباريات، وأناقتها، حيث باتت شهرتها أكبر من شهرة بعض اللاعبين.
وأصبح المشجعون يحضرون لتلك المباريات، فقط لرؤيتها، فيما يطلب منخا البعض أن تقوم باعتقالهم بطريقة طريفة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/CAMINA-Y-BRILLA-RECUERDA….Tu-mentalidad-lo-es-todopiensa-en-positivopiensa-en-felicidadpiensa-en-exito-Si-tanto-les-duele-mi-brillo-Porfavor-no-mirar-que-se-quedan-ciegos-amorproprio-felicidad-po.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الكولومبي شرطية
إقرأ أيضاً:
إقبال جماهيري على معرض الفيوم للكتاب.. وورش الأطفال تخطف الأنظار
يواصل معرض الفيوم للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، بنادي محافظة الفيوم، استقبال الجماهير، والرواد التي تتوافد عليه من كل مكان في المحافظة، وسط أجواء ثقافية مبهجة تدمج بين الكتاب والفن والمعرفة، وذلك حتى يوم 9 من الشهر الجاري في إطار جهود نشر الوعي ودعم الثقافة في مختلف محافظات مصر.
وقد استقطبت الفعاليات المخصصة للأطفال، لاسيما الورش الفنية وورش الحكي، أعدادًا كبيرة من الزوار الصغار وأولياء أمورهم، حيث تفاعل الأطفال بحماس مع الأنشطة المقدّمة، التي تنوعت بين الرسم، والتلوين، وصناعة الدمى، إلى جانب ورش الحكي التي قدمها نخبة من الفنانين والمبدعين.
من جانبهم، عبّر عدد من الناشرين المشاركين عن رضاهم الكبير تجاه مستوى الإقبال الجماهيري، مشيرين إلى أن المعرض تجاوز التوقعات من حيث عدد الزوار وحجم المبيعات.
كما أكد عدد من رواد المعرض أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات الثقافية في المحافظات، معتبرين أنها خطوة فعالة في نشر الوعي وتوسيع دائرة المعرفة، لافتين إلى أن المعرض تجربة رائعة، ويمثل "فرصة ذهبية" لتعزيز الوعي لدى الأطفال.
وأجمع كثيرون على أهمية استمرار تنظيم المعرض وتكراره بشكل دوري، ليصبح نافذة ثابتة للثقافة في قلب الصعيد، تجمع بين المتعة والمعرفة، وتدعم حركة النشر والقراءة لدى جميع الفئات العمرية.