صحيفة صدى:
2025-12-13@05:43:46 GMT

شاب يـضـرم النار في جسده وسط منزل أسرته

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

شاب يـضـرم النار في جسده وسط منزل أسرته

مليكة فؤاد

شهد حي المسيرة بمدينة القصر الكبير قيام شاب اليوم بــأضرام النار في جسده وسط منزل أسرته.

وأوضحت الجهات الأمنية أن الشاب أعزب وكان يشتغل صباغا، وأقدم على إضرام النار في جسده مستعملا مادةالدوليو إثر خلاف عائلي.

ونقل الشاب في حالة حرجة إلى مستشفى القرب بمدينة القصر الكبير، حيث قدمت له الإسعافات الأولية قبل توجيهه إلى المستشفى الجهوي محمد السادس بمدينة طنجة بسبب خطورة الحروق التي طالت أجزاء كبيرة من جسده.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: طنجة محمد السادس

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن

 

تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن الفترة التي تولّى فيها السلطة لعدة أشهر قبل أن تعود الرئاسة لعبدالفتاح إسماعيل، ثم عودته هو نفسه إلى موقع الرئاسة عام 1980، واصفا القصر الرئاسي في جنوب اليمن آنذاك بـ "القصر المشؤوم" في جنوب اليمن آنذاك.

وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إنه أطلق هذا الوصف على القصر بعدما أقام فيه الرئيس قحطان الشعبي، موضحًا أنه شاهد القصر لكنه لم يسكنه يومًا، مضيفا: "القصر لم يكن فخمًا مثل القصور التي شُيّدت في عدن أو التي رأيتها خارج اليمن، ومع ذلك سميته القصر المشؤوم ولم أسكنه، وحتى ربيع لم يسكنه، إذ كان يقيم في مكان آخر داخل الرئاسة".

وأوضح أنه لم يرفض السكن في القصر تشاؤمًا، بل لأنه كان يملك منزلًا بسيطًا منذ كان رئيسًا للوزراء، واستمر في الإقامة فيه، مؤكّدًا: "لم نسعَ وراء القصور ولا الفخامة، جميع المسؤولين الذين تولّوا السلطة في الجنوب لم يستفد أحد منهم من منصبه، فلم يكن لدينا بيوت أو أرصدة في الخارج، بل كنا نملك تاريخنا النضالي وسمعتنا فقط".

وتطرّق علي ناصر إلى ما وصفه بالخلافات حول الصلاحيات بين عبدالفتاح إسماعيل، الذي كان يشغل منصب الأمين العام للحزب الاشتراكي، وبين سالم ربيع علي الذي كان رئيسًا للجمهورية، بينما كان هو نفسه رئيسًا للوزراء، فكان مجلس الرئاسة يتكون من 3 أشخاص، قائلًا: "رأيت أنه بدلًا من استمرار الخلاف منذ اليوم الأول، والأخذ في الاعتبار تأثرنا بالمعسكر الاشتراكي وخصوصًا السوفييت، كان الأفضل توحيد السلطات بيد عبدالفتاح".

وأضاف أن هذا التوجه قاد في نهاية عام 1978 إلى أن يصبح عبدالفتاح إسماعيل رئيسًا للدولة والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، في محاولة لتحقيق الاستقرار بعد سلسلة التغييرات التي أنهكت الجميع، من قحطان الشعبي إلى سالم ربيع علي.

مقالات مشابهة

  • علي ناصر محمد يكشف أسرار الحكم في جنوب اليمن: لماذا وصف القصر الرئاسي بـ المشؤوم
  • شرطة دبي تضبط شاباً احتفل بعيد ميلاده بإشعال النار على شارع عام
  • رئيس اليمن الأسبق يكشف أسرار القصر المشؤوم والخلافات السياسية في جنوب اليمن
  • علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن
  • إضاءة شجرة الميلاد في القصر الجمهوري
  • 4 عاطلين يخطفون طالب بعد استدراجه ويطلبون فدية بالهرم
  • دبابة إسرائيلية تدهس طفلا بغزة وتمزق جسده إلى نصفين
  • طفل بعظام زجاجية.. تعاطف واسع وتحركات لإنقاذ زياد من مرض نادر
  • شاهد بالفيديو.. طفل سوداني يرفض مرافقة أسرته بالسيارة ويمشي مسافات طويلة على أقدامه حزناً على خسارة المنتخب الوطني في كأس العرب
  • انهيار منزل بالطوب اللبن دون إصابات في قرية القصر بنجع حمادي شرق النيل