دراسة: الخضروات والفواكه تقي من ضعف الشيخوخة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أفادت مجلة "هيلبراكسيسنت" الألمانية بأن تناول الخضروات والفواكة، يقلل من خطر الضعف مع التقدم في العمر، وفي مرحلة الشيخوخة.
وأوضحت المجلة الألمانية، اعتماداً على دارسة لجامعة نينجبو الصينية، أن الخضروات والفواكة تساعد بشكل فعال على الوقاية من الضعف خلال فترة الشيخوخة، حيث تقل القوة العضلية مع التقدم في العمر، مما يصعب أداء العديد من المهام اليومية.ومن المعروف أيضاً أن التغذية تلعب دوراً هاماً في الحفاظ على الصحة البدنية والعقلية، وأثبتت الدراسة الصينية بشكل مؤكد ثمة علاقة بين تناول الفاكهة والخضروات، وانخفاض خطر الضعف مع التقدم في العمر.
بالإضافة إلى ذلك، اكتشف الباحثون الصينيون أن استهلاك الثمار بأكملها أفضل من شرب عصائر الفاكهة، كما أن تناول الخضروات الحمراء والبرتقالية على وجه الخصوص ارتبط بشكل أكثر بانخفاض خطر الضعف في مرحلة الشيخوخة.
وأوصت الدراسة الصينية، باتباع النظام الغذائي المعروف باسم بنظام البحر الأبيض المتوسط.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة
إقرأ أيضاً:
تعاون بين جامعتي الفجيرة ونينغشيا الصينية
وقعت جامعة الفجيرة اتفاقية تعاون مشترك مع جامعة نينغشيا الصينية، تتضمن عدداً من مجالات التعاون الأكاديمي المشترك وتبادل الزيارات الطلابية، إضافة إلى تنظيم مؤتمرات علمية ودولية مشتركة، وبحث الفرص التعليمية بين الجانبين.
وقع الاتفاقية سعادة الدكتور سليمان الجاسم، رئيس جامعة الفجيرة، والدكتور بينغ تش كه، رئيس جامعة نينغشيا، بحضور الدكتور أحمد غنيم نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية والإدارية والمالية، والدكتور محمد الشامي نائب رئيس الجامعة المساعد للشؤون الإدارية والمالية، إلى جانب عدد من ممثلي الجانبين.
وأكد الدكتور الجاسم أن الاتفاقية خطوة استراتيجية نحو التعاون مع مؤسسة أكاديمية مرموقة مثل جامعة نينغشيا، بما يعكس الاهتمام المشترك بتعزيز الشراكات في مجالات المستقبل، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، وذلك في إطار سعي جامعة الفجيرة إلى ترسيخ حضورها في ميادين البحث والتطوير التكنولوجي، ودعم رؤية الإمارة في أن تكون مركزًا معرفيًا ووجهة متميزة في هذا الجانب.
وأضاف أن الاتفاقية تتضمن تبادل زيارات لأعضاء هيئة التدريس والطلبة، إلى جانب تطوير برامج تعليمية مشتركة وتنظيم فعاليات أكاديمية وعلمية، بما يسهم في بناء جسور معرفية بين الجانبين، ويدعم التفاعل الثقافي والعلمي على مستوى دولي.