بدأ ساحل المحيط الهادئ في المكسيك عملية تنظيف بعد أن تسبب إعصار جون في فيضانات في أجزاء كبيرة من مدينة أكابولكو، ما أسفر عن مقتل 15 شخصًا في المدينة.
وقال الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور يوم الأحد، إن حصيلة القتلى في المدينة بلغت 15 شخصًا، في حين ذكرت صحيفة إل هيرالدو أن العدد على مستوى البلاد وصل إلى 22 شخصًا، وفقًا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الأحد .


أخبار متعلقة أمريكا.. ملايين الأشخاص دون كهرباء بسبب إعصار هيلينكولومبيا: تحطم مروحية عسكرية ومقتل جميع ركابها الثمانيةولقي العديد من الضحايا حتفهم في انهيارات طينية في ولاية جيريروحيث تقع مدينة أكابولكو.فتح الملاجئ المؤقتةوذكرت صحيفة ريفورما يوم الأحد، أن آلاف الأشخاص فقدوا منازلهم في مدينة أكابولكو.

الأعصار "هيلين" يدخل ولاية فلوريدا الأمريكية#اليوم #يوم_الجمعة #إعصار_هيلينhttps://t.co/Pedz5MFRot— صحيفة اليوم (@alyaum) September 27, 2024
ودعت السلطات المكسيكية السكان إلى اتخاذ "أقصى درجات الحيطة والحذر".
وقالت حاكمة ولاية جيريرو، إيفلين سالجادو بينيدا في منشور لها على موقع التواصل الاجتماعي إكس، إنها أصدرت أوامرها بفتح جميع الملاجئ المؤقتة في المناطق الساحلية التابعة للولاية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 مكسيكو سيتي إعصار جون المكسيك

إقرأ أيضاً:

16 ولاية أمريكية تقاضي ترامب بسبب أجهزة تزيد من فتك الأسلحة

رفعت ست عشرة ولاية أمريكية دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب، احتجاجاً على خططها بالسماح بإعادة بيع أجهزة "مشغلات إعادة الضبط القسري"، والتي تُستخدم لتحويل البنادق شبه الآلية إلى أسلحة تطلق النار بوتيرة أسرع. 

وتشمل الدعوى كذلك الاعتراض على قرار إعادة هذه الأجهزة إلى مالكيها بعد أن تمت مصادرتها في وقت سابق.

وقدم ممثلو هذه الولايات الدعوى أمام محكمة اتحادية في ولاية ماريلاند، محذرين من أن هذه الخطوة تمثل انتهاكًا للقانون الفيدرالي وتشكل تهديداً مباشراً للسلامة العامة ولأجهزة إنفاذ القانون، فضلاً عن احتمال مساهمتها في تصاعد أعمال العنف المسلح في البلاد.

وتُعد هذه الأجهزة، التي تُركب على بنادق من طراز "إيه آر-15" لتحل محل الزناد التقليدي، محوراً لعدة معارك قانونية سابقة. 

وكانت إدارة الرئيس السابق جو بايدن قد صنفتها كـ"أسلحة أوتوماتيكية"، كونها تتيح إطلاق النار بشكل متواصل عبر ضغط واحد على الزناد، وهو ما يعادل فعلياً سلاحاً نارياً محظوراً بموجب القانون.

غير أن شركة "رير بريد تريجرز"، المصنعة لهذه الأجهزة، رفضت ذلك التصنيف واتهمت مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات التابع لوزارة العدل٬ بأنه أخطأ في تفسير القانون، وواصلت بيع منتجاتها قبل أن ترفع إدارة بايدن دعوى قضائية ضدها.


ويستند الجدل القانوني إلى التعديل الثاني من الدستور الأمريكي، الصادر عام 1791، والذي ينص على أن "وجود ميليشيات منظمة أمر ضروري لأمن أية ولاية حرة، ولا يجوز انتهاك حق الشعب في اقتناء الأسلحة وحملها".

وفي وقت سابق، كان الكونغرس الأمريكي قد أقر عام 1994 قانوناً يمنع تصنيع واستخدام الأسلحة النارية نصف الآلية والأسلحة الهجومية للاستخدام المدني، لكن هذا الحظر انتهى عام 2004، ومنذ ذلك الحين فشلت عدة محاولات لتجديده. 

كما رفض مجلس الشيوخ عام 2013 مشروع قانون كان يقضي بتوسيع التحريات حول مشتري الأسلحة.
وكان الرئيس الأمريكي الأسبق بايدن قد أعرب عن دعمه لتجديد الحظر، مؤكداً أن فترة تطبيقه ساهمت في إنقاذ أرواح كثيرة. 

في المقابل، أكد ترامب أنه دافع بشدة عن حقوق حيازة الأسلحة خلال ولايته الأولى، وتعهد بالتراجع عن جميع القيود التي فرضتها إدارة بايدن.

ويواصل الجمهوريون، بدعم من جماعات ضغط قوية كالرابطة الوطنية للبنادق، معارضة أي قوانين تقيد امتلاك السلاح، مستندين إلى ما يعتبرونه حقاً دستورياً مقدساً. 

ويستمر هذا الموقف رغم التزايد الملحوظ في حوادث إطلاق النار الجماعي، واستمرار الولايات المتحدة في تسجيل أعلى معدلات الوفيات الناجمة عن الأسلحة النارية بين الدول الصناعية الكبرى.

مقالات مشابهة

  • 16 ولاية أمريكية تقاضي ترامب بسبب أجهزة تزيد من فتك الأسلحة
  • تتجه إلى المكسيك.. تحوّل العاصفة الاستوائية "باربرا" إلى إعصار
  • عاصفة استوائية تتحول إلى إعصار قبالة سواحل المكسيك
  • تحطم طائرة بمدينة سان دييجو في ولاية كاليفورنيا الأمريكية
  • تحطم طائرة صغيرة في ولاية تينيسي الأمريكية على متنها 20 شخصا.. فيديو
  • تتحول إلى إعصار.. اشتداد قوة العاصفة "باربرا" قبالة سواحل المكسيك
  • أمريكا.. تحطم طائرة على متنها 20 شخصًا في ولاية تينيسي
  • رئيسة المكسيك لواشنطن: مهاجرونا ليسوا مجرمين
  • توقيف شخص من أصول افريقية أحدث فوضى وخسائر مادية في مفوضية للشرطة بالمحمدية
  • صحيفة الثورة الأحد 12 ذو الحجة 1446 – الموافق 8 يونيو 2025