وفاة الممثلة البريطانية الشهيرة ماغي سميث
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
إنجلترا – توفيت اليوم الممثلة البريطانية الشهيرة ونجمة أفلام “هاري بوتر” ماغي سميث، عن عمر يناهز الـ 89 سنة.
وكتبت “بي بي سي” نقلا عن عائلة الممثلة الراحلة:”توفيت ماغي بسلام في المستشفى في الساعات الأولى من يوم الجمعة 27 سبتمبر الجاري. لقد أمضت اليوم الأخير من حياتها مع الأصدقاء والعائلة”.
ولدت سميث في 28 ديسمبر 1934، وخلال مسيرتها الفنية أصبحت واحدة من أشهر ممثلات بريطانيا، واكتسبت شهرة عالمية من خلال أدوارها في المسرح والسينما والتلفزيون.
واشتهرت في أفلام “هاري بوتر” إذ لعبت دور البروفيسورة منيرفا مكجونجال، كما تألقت في العديد من الأعمال مثل: Othello وThe Prime of Miss Jean Brodi وTravels with My Aunt، وCalifornia Suite، وClash of the Titans، وA Room with a View، وGosford Park، وحصلت على جائزتي أوسكار والعديد من الجوائز الفنية المرموقة مثل جائزة غولدن غلوب.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سكارليت جوهانسون تواجه انتقادات عائلية بسبب اسم ابنها غير التقليدي
وواجهت الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون موجة من ردود الفعل داخل عائلتها بعد إعلانها عن الاسم الذي اختارته لابنها البالغ من العمر أربع سنوات.
وأوضح جوهانسون، خلال ظهورها في حلقة من برنامج "توداي مع جينا وأصدقائها" التي شاركت في تقديمها في الرابع من ديسمبر، أن قرار اختيار اسم "كوزمو" لم يلق ترحيباً كاملاً من جميع أفراد الأسرة.
تشرح جوهانسون دوافعها لاختيار الاسم وتوقعها لردود الفعل
تعترف النجمة بأنها لم ترغب في الكشف المبكر عن الاسم خوفاً من التعليقات غير المتوقعة. وتقول إن بعض أفراد العائلة أبدوا ردة فعل مربكة أشعرتها بأن الاسم قد لا يكون مناسباً لهم، رغم أنه يحمل بالنسبة لها ولزوجها كولين جوست معنى خاصاً. وتضيف أن والدتها كانت من أكثر المرحبين بالاسم، بعد أن ربطته بذكريات طفولية خاصة، ما منح الاختيار بعداً عاطفياً مميزاً.
تروي الممثلة كيف أثارت حماتها جدلاً حول الاسم
واستعادت جوهانسون موقف حماتها التي حاولت لاحقاً البحث عن اسم مشابه وأكثر انتشاراً، حتى أشارت إلى اسم "كوزيمو" بوصفه خياراً يمكن تقبله.
ويعكس هذا التفاعل حاجة بعض أفراد العائلة إلى فهم خلفية الاسم قبل تقبله، خصوصاً أنه غير مألوف في الثقافة الأمريكية الدارجة.
توازن جوهانسون بين حياتها المهنية وتربية أطفالها
تتحدث الممثلة عن تحديات التوفيق بين مسيرتها المهنية ومسؤوليات الأمومة، خصوصاً بعد خوضها تجربتها الإخراجية الأولى في فيلم "إليانور العظيمة".
وأشارت إلى أنها تعتمد وزوجها على مساعدتين موثوقتين لدعم الأسرة، مؤكدة أن هذا الدعم ضروري في ظل جداول العمل المزدحمة. وتوضح أن التزامها بالروتين اليومي لأطفالها يجعل المحافظة على الاستقرار أولوية، حتى لو تطلّب ذلك التخلي عن بعض المهام المهنية.
تعترف النجمة بمعاناة الشعور بالذنب بين العمل والبيت
ووصفت جوهانسون شعور الأم العاملة الذي ينتابها حين لا تستطيع الإحاطة بكل المسؤوليات، سواء في العمل أو داخل المنزل. وتؤكد أن التواصل وتقاسم المهام مع الشريك يمثلان السبيل الأمثل للحفاظ على التوازن، مشيرة إلى أن الهدف ليس الكمال بل تقليل الفجوة بين الجانب المهني والعائلي قدر المستطاع.