وزير الصحة يناقش المشاريع الصحية مع مدير منظمة انترسوس الإيطالية
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
يمانيون../
ناقش وزير الصحة والبيئة الدكتور علي شيبان اليوم مع المدير العام لمنظمة انترسوس الإيطالية كونستانتيونس وسكوخوريتس، الذي يزور اليمن حالياً المشاريع التي تنفذها المنظمة في المجال الصحي.
وفي اللقاء أكد الوزير شيبان، أهمية التنسيق مع وزارة الصحة والبيئة للتخطيط للمشاريع الإنسانية بما يتناسب مع احتياجات الوزارة وأولويات حكومة التغيير والبناء .
وأعرب عن الأمل في زيادة التمويلات، خاصة في ظل استمرار العدوان الأمريكي، البريطاني والصهيوني على البلاد وآخرها استهداف منشآت مدنية بمحافظة الحديدة يوم أمس .. مؤكدا استعداد الوزارة تقديم كافة التسهيلات للمنظمة، بما يمكنها من الاضطلاع بدورها الإنساني.
من جانبه نوه المدير العام لمنظمة انترسوس الإيطالية، بالتسهيلات التي تقدمها وزارة الصحة والبيئة بما يمكنها من استمرار أنشطتها ومشاريعها.
حضر اللقاء مدير التعاون الدولي بوزارة الصحة والبيئة مرتضى المرتضى
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الصحة والبیئة
إقرأ أيضاً:
الدبيكي: انفراجة في توزيع التكليف لخريجي العلوم الصحية والتطبيقية
أعلن أحمد السيد الدبيكي، نقيب العلوم الصحية، عن انفراجة للخريجين من كليات العلوم الصحية والطبية التطبيقية، المكلفين بوزارة الصحة والهيئات التابعة.
ولفت الدبيكي، إلى أنه ما تم مناقشته في لجنة التكليف بوزارة الصحة المنعقدة اليوم، يتعلق بإعادة توزيع المكلف بإحدى الهيئات التابعة للوزارة، مثل التأمين الصحي أو أمانة المراكز الطبية المتخصصة، أو غيرها، من منشأة صحية إلى أخرى داخل نفس الهيئة، فهي المنوط بها إعادة توزيع المكلف، كتوزيع داخلي حسب الضوابط المتبعة بالوزارة.
وتابع الدبيكي، عضو لجنة التكليف، أن اللجنة وافقت على تكليف المتبقين من خريجي شعبة الأشعة دفعة 2017، من المتقدمين سابقا على موقع التكليف، حيث كانت الوزارة قد وافقت على تكليف خريجي البكالوريوس بدءا من عام 2018، طبقا للقرار الوزاري الخاص بالتكليف، وتم تكليف كافة الشعب وقتها، بينما تبقى عدد من شعبة الأشعة لم يصبه الدور، ولكن في اللجنة الأخيرة، وبعد حصر وزارة الصحة لاحتياجاتها، تمت الموافقة على تكليفهم، ويتم استيفاء الاحتياجات طبقا لتقدير التخرج، بمعنى التقدير الأعلى فالأقل.
كما وافقت لجنة التكليف على تحديد مواعيد محددة للتكليف خلال العام، بحيث تعلن عنها الوزارة رسميا، مطبقة الضوابط والتي على رأسها "حسب الاحتياج".