إسرائيل توقف عاملين في قناة تركية في تل أبيب
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
اتهم رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون، الأربعاء، إسرائيل ببالتحرش بطاقم قناة "تي.آر.تي" التركية في تل أبيب، وفق وكالة الأنباء التركية.
Gazze ve Lübnan’daki katliamı dünyaya anlatan gazeteciler sadece İsrail güvenlik güçlerinin değil sivil görünümlü İsrailli işgalcilerin de hedefinde.
İsrailli bir işgalcinin canlı yayında TRT Haber ekibini taciz edip yayını durdurmaya çalışması bu tehdidin son örneği oldu.… https://t.co/SLlWdQOu34 — Fahrettin Altun (@fahrettinaltun) October 2, 2024
وقال ألطون عبر إكس: "بغض النظر عما تفعله إسرائيل المجرمة، سيظل الصحافيون يعملون على إبقاء التواصل مع غزة ولبنان مفتوحاً". وذكر أن الصحافيين الأتراك الذين ينقلون للعالم "المجازر الإسرائيلية" في غزة ولبنان، "لم يكونوا مستهدفين من قوات الأمن الإسرائيلية فحسب، بل أيضاً من الغزاة الإسرائيليين المدنيين".
وأشار ألطون إلى أن "أحد المحتلين الإسرائيليين ضايق فريق "تي.آر.تي" خلال البث المباشر لمحاولة إيقافه، ما يعد أحدث مثال على تهديد الصحافيين".
أردوغان يطالب الجمعية العامة للأمم المتحدة باستخدام القوة ضد إسرائيل - موقع 24أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الإثنين، أن على الجمعية العامة للأمم المتحدة، التوصية باستخدام القوة تماشياً مع قرار أصدرته في 1950، إذا عجز مجلس الأمن عن وقف هجمات إسرائيل على غزة، ولبنان.وأضاف "توقيف الشرطة الإسرائيلية طاقم القناة بدل المحرض الذي تحرش بهم، يظهر مرة أخرى أن إسرائيل في جنون تام".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصحافيين إسرائيل تركيا
إقرأ أيضاً:
منظمة “بتسيلم” الإسرائيلية: إسرائيل تنفذ إبادة جماعية في قطاع غزة
#سواليف
شددت #منظمة_بتسيلم_الحقوقية_الإسرائيلية على أن #إسرائيل تنفذ #إبادة_جماعية في قطاع #غزة، مشيرة إلى أن أوروبا والولايات المتحدة لم تتحركا لوقف الإبادة بغزة بل ساهمتا في امتدادها.
وقالت المنظمة في تقرير: “إسرائيل تنفذ إبادة جماعية في قطاع غزة. هذه كلمات لا يمكن استيعابها، لكن هذا هو الواقع”، مشددة على أن “إسرائيل تعمل بشكل متعمد ومنهجي لتدمير المجتمع والشعب الفلسطيني في قطاع غزة”.
ولفتت إلى أن “التصريحات الصريحة الصادرة عن مسؤولين إسرائيليين كبار، إلى جانب السياسة المتسقة المتمثلة في الهجمات المدمرة والممارسات الإبادية، تثبت بما لا يدع مجالا للشك أن إسرائيل تعتبر سكان قطاع غزة بأكملهم هم الهدف”، مؤكدة أن “محو مدن بأكملها، التدمير المنهجي للبنى التحتية الصحية والتعليمية والمؤسسات الدينية والثقافية، التهجير القسري لمليونيْ شخص من سكان قطاع غزة بهدف طردهم من القطاع، إضافة إلى التجويع والقتل الجماعي بالطبع – كل هذه وغيرها هي محاولة سافرة ومُعلنة لتدمير المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة وخلق ظروف معيشية كارثية لا تسمح له باستمرار البقاء”.
مقالات ذات صلة عودة الليالي اللطيفة وتراجع تأثير الأجواء الحارة اعتباراً من يوم غد الثلاثاء 2025/07/28وأضافت: “هذا هو بالضبط تعريف الإبادة الجماعية”، محذرة من أن “الأيديولوجية التي توجه النظام الإسرائيلي لا تقتصر على قطاع غزة فقط. هذا النظام نفسه، الجيش نفسه، القادة والضباط أنفسهم يطبّقون ممارسات العنف المتطرّف في الضفة الغربية، في شرقيّ القدس وفي داخل إسرائيل أيضا”.
وتابعت قائلة: “نحن نشهد بالفعل الآن انتقال الأساليب التي تستخدمها إسرائيل ضد الفلسطينيين في قطاع غزة إلى مناطق أخرى ـ على نطاق مختلف، لكن بالمنطق ذاته”، مبينة أنه “في الضفة الغربية، يتجلّى ذلك في القصف الجوي، تدمير مخيمات اللاجئين، التهجير الجماعي والتدمير المتعمّد للاقتصاد والمجتمع. لا حماية لأي فلسطيني يعيش تحت نظام الإبادة الجماعية الإسرائيلي.”.
وذكرت المنظمة أن “قادة العالم الغربي، وتحديدًا الولايات المتحدة وأوروبا، شركاء في المسؤولية الفعلية عن أعمال إسرائيل، إذ يواصلون منحها الدعم الذي يتيح لها القيام بأعمال الإبادة”، مشددة على أنه “من واجب المجتمع الدولي أن يوقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة”، لافتة إلى أنه “من واجبنا ومسؤوليتنا، كمنظمة لحقوق الإنسان، أن نقول الحقيقة: الإبادة الجماعية تحدث هنا، الآن. هذه هي الإبادة الجماعية خاصّتنا، ويجب وقفها”.