بعد شائعة وفاتها.. تيسير فهمى تطمئن جمهورها: أنا بخير
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طمأنت الفنانة الكبيرة تيسير فهمى جمهورها، وذلك بعد تداول شائعات حول وفاتها اليوم، حيث كتبت منشور على صفحتها الرسمية عبر "فيسبوك قائلة: "أنا بخير واشكركم علي اهتمامكم".
وكانت قد تعرضت الفنانة تيسير فهمي لحادث سيارة، العام الماضى ونشرت صورة لسيارتها عبر حسابها الرسمي بموقع فيسبوك، وعلقت عليها قائلة: "قدر الله وما شاء فعل".
تيسير فهمى هى ممثلة مصرية، تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1977، وعملت فى بداياتها في مسرح الشباب، ثم في التلفزيون من خلال عدة مسلسلات منها (الغضب، العقاب)، لتتجه بعدها للسينما بعد أن رشحها المخرج (بركات) الذي شاهدها إحدى المرات وهي تجسد مشهدا تمثيليا أثناء دراستها بالمعهد للمشاركة في بطولة فيلم (شباب تحت العشرين) عام 1979، لتنطلق بعدها وتتعدد أعمالها ما بين السينما والمسرح والتلفزيون، ومن أبرز أعمالها (أماكن في القلب، التوت والنبوت، جمهورية زفتى).
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
ثمن تيسير الإجراءات المقدمة في المنافذ.. أمير الشرقية: نتطلع لتقديم خدمات متميزة للحجاج تعكس الصورة المشرفة للسعودية
البلاد ــ الدمام
أشاد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بالجهود التي تبذلها الجهات المختلفة العاملة في منافذ المنطقة الشرقية، والتكامل فيما بينها لخدمة ضيوف الرحمن المغادرين لأوطانهم، بعد أن أتموا حجهم، مؤكدًا أهمية بذل المزيد من الجهود؛ لتقديم خدمات متميزة، ترتقي لتطلعات القيادة الرشيدة- أيدها الله- وتعكس الصورة المشرفة للمملكة في ختام هذه الرحلة الإيمانية.
يأتي ذلك في إطار متابعة سمو أمير المنطقة الشرقية المستمرة؛ لما يُقدَّم من خدمات للحجاج عبر منافذ المنطقة، وحرصه على مستوى الأداء والتنسيق بين الجهات المعنية، بما يضمن مغادرة ضيوف الرحمن لأوطانهم بكل يُسر وسهولة.
ونوّه سموه بجهود الجهات العاملة في منافذ المنطقة خلال رحلة الحجاج منذ وصولهم حتى مغادرتهم، عبر تقديم أفضل الخدمات، وتيسير الإجراءات في المنافذ، تنفيذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء-حفظهما الله- التي تؤكد العناية الكاملة بضيوف الرحمن. كما ثمّن سمو أمير المنطقة الشرقية ما قدمه المتطوعون والمتطوعات من أبناء وبنات المنطقة من جهود نوعية في استقبال الحجاج وتوديعهم في المنافذ، وما أظهروه من تفانٍ ومبادرة في تقديم خدمات إنسانية جليلة، تعكس روح العمل الوطني والمسؤولية المجتمعية، مؤكدًا أن هذه المبادرات التطوعية، تمثل جانبًا مشرقًا من الصورة المتكاملة، التي تقدمها المملكة في خدمة الحجاج.