مسؤول بمستشفى الملك خالد التخصصي: نملك كفاءات عالية تمكننا من معالجة مثل حالات الطفل محمد حجازي
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
قال المدير الطبي في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون دكتور صالح المسفر: إن المملكة "تملك كفاءات عالية تمكنها من معالجة مثل حالات الطفل محمد حجازي"، مشيرا إلى أن جميع التخصصات الطبية مستعدة لتقديم الرعاية الكاملة له".
وأضاف المسفر خلال حديثه مع "الإخبارية": " تم استقبال الطفل محمد حجازي اليوم وسيتم إجراء جميع الفحوصات والإمكانيات المتوفرة في المستشفى، ونحن نملك كفاءات عالية تمكننا من معالجة مثل حالات الطفل محمد حجازي وجميع التخصصات الطبية مستعدة لتقديم الرعاية الكاملة له".
المدير الطبي في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون د. صالح المسفر: نملك كفاءات عالية تمكننا من معالجة مثل حالات الطفل محمد حجازي وجميع التخصصات الطبية مستعدة لتقديم الرعاية الكاملة له#عين_الخامسة | #الإخبارية pic.twitter.com/vwWobLjCg8
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 12, 2025 أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية کفاءات عالیة
إقرأ أيضاً:
مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تختتم “ورشة أدب الطفل” في تونس
اختتمت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة فعاليات “ورشة أدب الطفل”، التي نظمها برنامج دبي الدولي للكتابة، أحد أبرز المبادرات المعرفية للمؤسَّسة، تحت إشراف الدكتورة وفاء ثابت المزغني، على مدار أربعة أشهر في تونس العاصمة.
وشهدت الورشة مشاركة متميزة من المهتمين بأدب الطفل وفنونه والذين خضعوا لتدريب يعتمد على الأسلوب التفاعلي والعصف الذهني، إضافة إلى تبادل الأفكار والتقييمات مع فريق عمل محترف، بدءاً من الفكرة الإبداعية، وصولاً إلى إنتاج قصص أطفال جاهزة للنشر والتوزيع.
وقال سعادة جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: “تجسد فعاليات برنامج دبي الدولي للكتابة رسالة المؤسَّسة في دعم الحراك الفكري العربي وتشجيع الإبداع في مختلف المجالات. وتأتي ورشة أدب الطفل تماشياً مع إيماننا بضرورة الاستثمار في الطاقات الشابة وتعزيز قدراتهم في فنون الكتابة المتخصصة، لما تحمله من أهمية في بناء مجتمعات المعرفة العربية القادرة على استشراف متطلبات المستقبل ومواكبتها. ونؤكد التزامنا الراسخ بمواصلة العمل على المبادرات الرياديّة الهادفة إلى تمكين الشباب وإثراء الساحة الأدبية والمعرفية محلياً وعالمياً”.
وتضمنت الورشة أربع حلقات من التدريب الحضوري، امتدت كل منها لثلاثة أيام من التدريبات النظرية والتطبيقية حول العديد من المسائل ذات الأهمية لأي كاتب، مبتدئ أو متمرس، كتاريخ أدب الطفل، وأدب الطفل العربي، والأجناس في أدب الطفل، والفئات العمرية المختلفة، إلى جانب أهمية التخطيط قبل الكتابة، وبناء الشخصيات، والإطار المكاني والزماني، والحبكة وبناء الأحداث، بالإضافة إلى أنواع الرؤى والرواة، وصولاً إلى التحرير واختيار العنوان وغلاف الكتاب والتسويق للكاتب.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الورشة هي الثانية في تونس والثالثة في منطقة المغرب العربي، وتضمنت متابعة عن بعد شملت قراءة المخطوطات والإشراف على التحرير الذاتي، ما مكّن المدرّبين من دعم المشاركين بأفضل صورة ممكنة، ومساعدتهم على تقديم مخرجات بأعلى مستويات الجودة للمكتبات العربية والعالمية.وام