مختصة: 30% من المجتمع يعانون من الأرق ونسبة كبيرة منهم طلاب
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
قالت المختصة النفسية خولة العوفي إن 30% من المجتمع يعانون من الأرق، مشيرة إلى أن نسبة كبيرة منهم طلاب.
وأضافت العوفي خلال حديثها مع "الإخبارية": " يوجد دراسات محلية تشير إلى أن هناك 30% من المجتمع يعاني من اضطرابات النوم، الأرق وجزء كبير من هذه الفئة هم الشباب والطلاب".
وتابعت: " والنوم المبكر مهم جداً وذلك لأن في مرحلة من المراحل يكون النوم هو المساعد الأول للشخص على تنظيم أفكاره ومستوى تركيزه".
المختصة النفسية خولة العوفي: 30% من المجتمع يعانون من الأرق ونسبة كبيرة منهم طلاب ومن الضروري النوم مبكرا لما له من أثر إيجابي على التركيز والحالة النفسية#نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/xKEc21P8jp
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 12, 2025 أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية من المجتمع
إقرأ أيضاً:
مُكملات الميلاتونين خطر على الأطفال!
برلين "د.ب.أ": حذرت هيئة اختبار السلع والمنتجات بألمانيا من خطورة المُكملات الغذائية المحتوية على الميلاتونين على الأطفال؛ حيث قد تترتب عليها الآثار الجانبية مثل الكوابيس، الصداع، النعاس وعدم اليقظة والانتباه في صباح اليوم التالي، ارتفاع مستوى السكر في الدم، المشية غير المستقرة، وبالإضافة إلى ذلك، لا توجد أدلة علمية كافية حول الآثار طويلة المدى؛ حيث لا يمكن استبعاد أن للميلاتونين تأثير طويل المدى على النمو الهرموني للأطفال مثل زيادة الطول.
ومن جانبه، قال المعهد الاتحادي لتقييم المخاط إن بعض مُكملات الميلاتونين تحتوي أيضا على فيتامين (B6)، محذرا من أن استهلاك كميات كبيرة من هذا الفيتامين على مدى فترة طويلة يرفع خطر الإصابة باضطرابات الجهاز العصبي. كما أشار المعهد إلى أن مُكملات الميلاتونين غالبا ما تتوفر في صورة حلوى؛ مما يرفع خطر أن يتناولها الأطفال سرا، الأمر الذي يرفع بدوره خطر تناول جرعة زائدة.
وبدورها، أوصت أنجليكا شلارب، أخصائية علم النفس في جامعة بيليفيلد الألمانية، الوالدين باستشارة الطبيب إذا كان الطفل يحتاج لأكثر من 20 دقيقة ليدخل في النوم، وذلك عدة مرات أسبوعيا. وأشارت شلارب إلى أنه في بعض الأحيان تُحدث بعض التعديلات البسيطة فرقا وتساعد الطفل على الخلود إلى النوم سريعا، مثل اتباع طقوس مسائية مثل القراءة بصوت عالٍ. كما لا يجوز الانتظار حتى ينام الطفل للتحدث عن اليوم الماضي؛ حيث قد يكون ذلك مُزعجا له، والأفضل التحدث معه أثناء تناول العشاء. وينبغي وضع السرير في الغرفة بحيث لا يكون لوح الرأس مُواجها للباب، فبذلك يشعر الطفل بالأمان، ويخلد إلى النوم سريعا.