أية سماحة تكشف حقيقة حملها بعد زيادة وزنها
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
ردت الفنانة أية سماحة، علي الشائعات التي طالتها بشأن حملها بعد انتشار صورة بدت فيها بوزن زائد، وذلك خلال ا
إستضافتها في برنامج "أسرار النجوم" مع الإعلامية إنجي علي عبر إذاعة إف إم.
وقالت أيه سماحة: "أنا طلع عليا إشاعة إني حامل، ولكن الحقيقة هي كانت زيادة في الوزن بسبب الأكل الكتير ودا ظهر في الصور اللي انتشرت ليا».
وأضافت: "أنا مبفكرش في الخلفة دلوقتي، لأني خايفة جدا من تجربة الأمومة وهي مسؤولية مش كل شخص مؤهل ليها تماما، وممكن أجي للحياة وأموت ومبقاش أم ومينقصنيش حاجة، هي الفكرة أنا كشخصية قادرة أقدم على الخطوة دي وألا لا".
وإستكملت حديثها قائلة: “أنا مختلفش على أنها سنة الحياة ولكن لازم أقف على أرض صلبة أولًا في حياتنا، وأشوف الطفل اللي هخلفه هل هخليه سعيد وألا لا وكلها أسئلة صعبة مقدرش أجاوب عليها دلوقتي، فقررنا أنا وجوزي منخلفش في الوقت الحالي، وبالتأكيد هو أمر ليه وقته ودي ترتيبات ربنا في النهاية”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آيه سماحة الفجر الفني برنامج أسرار النجوم الاعلامية إنجي علي
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: نقدر الجهود الحالية ولكن لا بد من محاسبة حال وجود تقصير
أكد الإعلامي خالد أبو بكر أنه من الضروري انتظار بيان الحكومة المرتقب بشأن أزمة الكهرباء في محافظة الجيزة قبل إطلاق أحكام نهائية، مشددًا على أهمية بناء التحليل والمحاسبة على معطيات دقيقة وواضحة تصدر من الجهات الرسمية.
وأوضح أبو بكر، خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن الاجتماع الحكومي المزمع عقده قد يكون فرصة لوضع النقاط على الحروف، عبر توضيح الأسباب الحقيقية لما جرى، وجدول الإصلاح، وتفاصيل التعويضات – إن وُجدت – للمواطنين المتضررين من انقطاع الكهرباء والمياه في عدد كبير من المناطق الحيوية.
وأشار إلى أن أي نجاح تحققه وزارة الكهرباء في توفير التيار في ظل أزمة الصيف يجب أن يُقدّر، بشرط أن يكون مرفقًا بخطط إصلاح شاملة وتواصل شفاف مع الرأي العام، وأضاف: "إذا ظهر أن هناك تقصيرًا أو ضعفًا في الصيانة أو المتابعة، فيجب ألا نتردد في النقد والمحاسبة".
وختم خالد أبو بكر بالتأكيد على أن الصيانة الدورية أمر لا يمكن تجاهله، وقال: "ما حدث يستوجب التساؤل: لماذا تعطلت المحطة؟ وأين كانت إجراءات الوقاية؟ لا يجوز أن تنقطع الكهرباء عن بيت مصري ويبقى المواطن صامتًا. هذه أبسط حقوقه".