مستلزمات الخيول الإماراتية تستقطب زوار معرض الفروسية في المغرب
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
يقدم ركن مستلزمات الخيل بجناح دولة الإمارات في معرض الفروسية الدولي بالمغرب، منتجات متنوعة من الصناعات الإماراتية، التي تستقطب الزوار بلمساتها الإبداعية والمبتكرة وجودتها العالية.
ويعرض الركن مجموعة من مستلزمات الخيول التقليدية والحديثة، التي تنتج في دولة الإمارات، والمصنوعة بحرفية عالية من أجود المواد.
وقالت علياء جاسم الصابري، فارس قفز حواجز ومالكة علامة "هوفسكيب للفروسية"، إن "مشاركتها ضمن جناح الدولة في معرض الفروسية بالمغرب كانت بالتنسيق مع هيئة أبوظبي للتراث وجمعية الإمارات للخيول العربية، حيث تشجعت للمشاركة للترويج للمنتجات الإماراتية، التي تمتاز بجودتها التصنيعية العالية". رسومات ونقشات
وأشارت إلى أنها تقوم بتصميم رسومات ونقشات مستلهمة من عالم الفروسية والخيل، ثم تتم طباعتها على الأقمشة أو الأحذية والقطع المكملة لزي الفروسية، بما يجعلها عملية، وفي الوقت ذاته تصميمات حصرية تختلف عن المعروض في الأسواق، كذلك تقدم قطع إكسسوارات مختلفة وتتميز بتشكيلات ذات علاقة بالخيل والفروسية.
وأعربت عن اعتزازها بالمشاركة ضمن جناح دولة الإمارات في معرض الفروسية بالمغرب، والتي أسهمت في تعريف الجمهور بالمنتجات المصنوعة في الدولة، وسط حضور جماهيري كبير من المهتمين بالفروسية والخيل من 40 دولة عربية وأجنبية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات معرض الفروسیة
إقرأ أيضاً:
معرض «جمعية الإمارات للثلاسيميا».. في أبوظبي
أبوظبي (الاتحاد)
افتتحت جمعية الإمارات للثلاسيميا، برعاية سمو الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان، الرئيس الفخري للجمعية، معرضها الخيري في أبوظبي، والذي يستمر حتى 30 يونيو، ويعود ريعه بالكامل لدعم مرضى الثلاسيميا في الدولة. ويُعدّ المعرض الأول من نوعه على مستوى الدولة، ويهدف إلى نشر التوعية المجتمعية بمرض الثلاسيميا من خلال دمج رسالته الإنسانية بمفهوم الشراكة المجتمعية، حيث شاركت فيه مجموعة من الأسر المنتجة والمحال التجارية بعرض مُنتجات متنوّعة تشمل الملبوسات، العطور، الزينة، والمشغولات اليدوية، في لفتة تُعبّر عن عمق روح العطاء والتضامن الإنساني.ويأتي هذا الحدث الخيري تماشياً مع مبادرة «عام المجتمع 2025» التي أطلقتها القيادة الرشيدة، لتعزيز التلاحم المجتمعي وترسيخ ثقافة المسؤولية الفردية والمؤسسية، حيث يجسّد المعرض نموذجاً ملهِماً لقيم التكافل والدعم المتبادل، بمشاركة فاعلة من أفراد المجتمع في دعم فئة من المرضى بأمسّ الحاجة للعناية والاهتمام.
أخبار ذات صلة