موقع النيلين:
2025-06-10@02:16:55 GMT

???? احدى العمليات الأسطورية السودانية

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

العملية الإنتحارية لفتح كبرى النيل الأبيض المحتل بواسطة الجنجويد من اليوم الأول للحرب فى ١٥ أبريل ٢٠٢٣ و لثمانية عشر شهرا” و التى فتحت الطريق للمقرن و الدخول لغرب الخرطوم و تحرير كل غرب الخرطوم و توتى و الإندفاع جنوبا” ثم الإلتفاف شرقا” لتحرير كل مدينة الخرطوم تعد عملية بكل المقاييس عملية أسطورية تاريخية إعجازية تجلت فيها النفس العسكرية السودانية المتعشقة و المؤمنة حقيقة بالإستشهاد و نعيمه و ستكون عنوانا لمحاضرة و دروس فى الإقتحام المباشر تدرس فى الكليات العسكرية و فى المدارس المدنية بمادة التربية الوطنية فى طرق إنقاذ الأمم من الجنجويد و المرتزقة و الهجمات البربرية التى تحدث ،،،،
ثمانية عشر شاب فيهم المحترف العسكرى العقيد و المقدم و الملازم و الرقيب و فيهم المتطوع و منهم المجاهد و فيهم المحارب العاشق فى مجموعة تطوعت لفتح الكبرى و تعلم علما” يقينا” أن إرتكاز الكبرى كبير و منيع و أن الكبرى عرضه كله لا يتعدى الثمانية أمتار فلا مناورة و لا إختفاء فقط حمرة عين و رجالة و بسالة و فاصل متصل غير منقطع من الذخيرة المنهمرة من مقدمة ال الستة الأوائل الذين وقعت عليهم القرعة فالثمانية عشر كلهم أقسموا أن لا يرجع منهم واحد قبل فتح الكبرى و هزم الإرتكاز و تدميره و إبادة الأفراد فيه فتقدم الستة و نجحوا فى إبادة الإرتكاز و فتح الكبرى لأن الإثنى عشر خلفهم كانوا ملاصقين و مساعدين بدانات آربيجى فوق الرأس فأنفتح الكبرى و هرب كل الذين كانوا خلف الإرتكاز كعادتهم الجبناء الخائسون و إستشهد الستة الفى المقدمة كلهم ،،، و أنفتح المسرح كله المقرن و شارع النيل و توتى و جامعة السودان و الإستراتيجية و جنوبا” حتى الرميلة ،،و ستحرر الخرطوم كلها نتيجة هذه العملية ،،،
يجب أن تسطر هذه العملية و قد صورت لتعرض للسودانيين قاطبة كأحدى العمليات الأسطورية السودانية تلازم عملية تحرير الرهائن الأجانب بجبل بوما التى حدثت فى ١٩٨٣ بواسطة القوات المحمولة جوا” و المبررة بطائرات القوات الجوية الهليكوبتر و تدرس بالكليات العسكرية بالعالم ،،،
اللهم أرحم شهداؤنا و أدخلهم جناتك الفردوس و عجل بشفاء جرحانا و فك قيد أسرانا و أنصرنا على القوم الكافرين الأنجاس المناكيد ناس الحرية و التغيير و تأخر و الجنجويد المرتزقة أنك سميع مجيب دعوات الشعب الطاهر الظافر الشعب السودانى البطل ،،،
الفريق الركن.

م المعز العتبانى

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مهما بلغت التحديات.. أنصار الله تتعهد بمواصلة العمليات ضد الاحتلال

تعهدت جماعة "أنصار الله" الحوثي في اليمن الأحد، باستمرار عملياتها العسكرية ضد الاحتلال مهما بلغت التحديات والضغوط، وذلك خلال تدشين خطة طوارئ أمنية في محافظة صنعاء للمرة الأولى.

وقال جلال الرويشان نائب رئيس حكومة الحوثيين لشؤون الدفاع والأمن،، "نعتز بالموقف الوطني المشرف للقيادة والشعب اليمني إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من جرائم إبادة في ظل تواطؤ دولي وصمت عربي مخز".

وأضاف الرويشان، "الشعب اليمني ثابت في موقفه المبدئي والداعم للمقاومة الفلسطينية مهما بلغت التحديات والضغوط".

وأشار المسؤول الحوثي إلى أن "هذا الاستعراض الأمني المهيب، الذي دشنت به شرطة محافظة صنعاء خطة الطوارئ، يوجه رسالة تضامن إلى الشعب الفلسطيني، ويؤكد وقوف الشعب اليمني، قيادة وشعبا وقوات مسلحة، إلى جانبه في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي".

كما تحدث الرويشان عن "التحديات الراهنة التي يسعى العدو من خلالها إلى استهداف الجبهة الداخلية وزعزعة أمن واستقرار البلاد"، وفق تعبيره.

اظهار ألبوم ليست



والجمعة، أكد زعيم جماعة أنصار الله عبد الملك الحوثي، التمسّك بدعم الشعب الفلسطيني في وجه المجازر الوحشية التي يرتكبها "العدو الصهيوني في قطاع غزة".

وقال الحوثي، في رسالة عيد الأضحى، إن "أنصار الله سيظلون أوفياء للقضية الفلسطينية، ولنصرة الشعب الفلسطيني، ولن يتخلوا عن واجبهم، وسيتقدمون بكل ما يستطيعون، وسيبقون مع المجاهدين من أبناء الشعب الفلسطيني، حتى يتحقق النصر ويزول الكيان الصهيوني الغاصب من الوجود".

كما أكد أن "استمرار هذا العدوان، والدعم الأميركي البريطاني له، والمواقف الأوروبية المتواطئة، والانحياز الأممي، والانكشاف العربي، والخذلان والتآمر من أنظمة التطبيع، يضع الأمة كلها أمام مسؤولية تاريخية كبرى".

وشدد الحوثي أن "دعم الشعب الفلسطيني، والوقوف معه، هو الموقف الديني، والأخلاقي، والإنساني، وهو فريضة إيمانية لا يمكن التهرّب منها، وأنّ خيار التحرّر لا يمكن أن يتحقق إلاّ بالمقاومة، ولا خيار غيره".

من جهة أخرى، أشار الحوثي إلى أن، "النشاط التآمري للتطبيع في أوساط الأنظمة هو خيانة بكل المقاييس، كما هو تمكين للعدو، وغطاء لجرائمه، ومشاركة فعلية فيها".

مقالات مشابهة

  • مروان عطية: لعبت بالمسكنات وأنتظر العملية بعد المونديال.. وأريد قميص بوسكيتس
  • حجاج يعبرون عن آرائهم بشأن الخدمات المقدمة من بعثة الحج السودانية
  • فرنسا تطالب “إسرائيل” بإعادة مواطنيها المحتجزين من سفينة “مادلين”
  • السلطات الصحية السودانية تبدأ حملة الاستجابة لوباء الكوليرا
  • دخل يعمل عملية البواسير خرج جثة هامدة.. تشييع جثمان شاب فى المحلة الكبرى
  • مهما بلغت التحديات.. أنصار الله تتعهد بمواصلة العمليات ضد الاحتلال
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 348 أضحية في محلية ود مدني الكبرى بولاية الجزيرة السودانية
  • هيئة المحتجزين الاسرائيليين تدين العمليات العسكرية على قطاع غزة
  • الداخلية السودانية.. الهدوء الأحوال في اليوم الأول
  • الميديا فضحتهم.. القبض على أباطرة الكيف في مدينة نصر