عربي21:
2025-05-31@04:46:59 GMT

مارك يتفوق على بيزوس.. أصبح ثاني أغنى شخص في العالم

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

مارك يتفوق على بيزوس.. أصبح ثاني أغنى شخص في العالم

تفوق مؤسس شركة "ميتا بلاتفورمز" مارك زوكربيرغ، على جيف بيزوس، وأصبح ثاني أغنى شخص في العالم، مع استمرار ارتفاع أسهم الشركة.

وبلغ صافي ثروة زوكربيرغ 206.2 مليار دولار، وفقًا لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات، ما يجعله يتفوق بمقدار 1.1 مليار دولار على بيزوس، مدير أمازون، لكنه لا يزال بعيدًا بحوالي 50 مليار دولار عن إيلون ماسك، مؤسس شركة تسلا.



جاء هذا النجاح بعد أن ارتفعت أسهم ميتا بنسبة 23 في المئة منذ الإعلان عن نتائج مبيعات أفضل من المتوقع في الربع الثاني، إذ أغلقت الخميس عند أعلى مستوى لها على الإطلاق، 582.77 دولار.

زوكربيرغ، الذي يمتلك حصة 13 في المائة في الشركة، شهد زيادة في ثروته بلغت 78 مليار دولار منذ بداية العام، وهي النسبة الأكبر بين أغنى 500 شخص في العالم.



كما أن استثمار زوكربيرغ في نطاق "الميتافيرس"، الذي بدا في البداية كفشل كبير، بدأ يؤتي ثماره في الأشهر الأخيرة.

وقد استثمرت "ميتا" في مراكز البيانات وقوة الحوسبة، سعيا لبناء موقع ريادي في سباق الذكاء الاصطناعي.
بالإضافة إلى ذلك، تقدمت الشركة في مشاريع طويلة الأمد، بما في ذلك نظارات الواقع المعزز "أوريون" التي تم تقديمها الشهر الماضي.

وهذا العام، ارتقى زوكربيرغ أربع مراتب في مؤشر الثروة، مما يعكس النمو المستمر لشركته في سوق التكنولوجيا المتنامي.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا ميتا مارك ثروة أمازون أمازون غنى ثروة ميتا مارك المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

إيلون ماسك ينتقد مشروع قانون الضرائب "الكبير والجميل" الذي اقترحه دونالد ترامب

الاقتصاد نيوز - متابعة

 صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك من انتقاداته لإدارة الرئيس دونالد ترامب، واصفاً مشروع قانون الضرائب الجديد بأنه «يقوّض» جهود فريق الحكومة لخفض الإنفاق، في أقوى لهجة يُبديها حتى الآن تجاه الإدارة التي دعمها مادياً في حملتها الانتخابية الأخيرة.

وفي مقابلة مرتقبة مع برنامج «سي بي إس صنداي مورنينغ»، أعرب ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، عن خيبة أمله من «مشروع القانون الضخم» الذي وصفه بأنه يزيد من العجز المالي، قائلاً: «أعتقد أن مشروع القانون يمكن أن يكون كبيراً، أو يمكن أن يكون جميلاً. لكن لا أظن أنه يمكن أن يكون كلاهما». وكان ماسك حتى وقت قريب يرأس «فريق كفاءة الحكومة»، والذي تم تكليفه بخفض التكاليف داخل الجهاز الحكومي.

وتأتي تصريحات ماسك عقب تمرير مجلس النواب الأميركي لمشروع القانون بفارق صوت واحد فقط، فيما وصفه ترامب بـ«أهم تشريع في تاريخ البلاد»، رغم الانتقادات الواسعة التي وُجّهت له بسبب مساهمته في زيادة الدين الوطني بأكثر من 3.3 تريليون دولار خلال العقد المقبل، وفقاً لتقديرات غير حزبية.

لكن انتقادات ماسك لم تقتصر على الملف الضريبي، إذ سبق أن وصف كبير مستشاري التجارة في البيت الأبيض بيتر نافارو بـ«الأحمق» و«أغبى من كيس حجارة»، معتبراً أن خفض الرسوم الجمركية يُعد «فكرة جيدة عموماً». كما دخل في صدامات مع عدد من الوزراء بسبب تخفيضات في عدد الموظفين نفذها فريق «وزارة كفاءة الحكومة» داخل وكالاتهم.

تقليل الإنفاق على الحملات السياسية

وفي الشهر الماضي، أعلن ماسك انسحابه من دوره في «وزارة كفاءة الحكومة» للتركيز على أعماله الخاصة، وعلى رأسها شركة تسلا التي تعاني من تراجع في المبيعات، يُعزى جزئياً إلى ارتباط ماسك السياسي بإدارة ترامب. وقال لاحقاً إنه سيعود إلى «العمل بدوام كامل والنوم في غرف المؤتمرات والخوادم والمصانع»، في إشارة إلى تكريسه التام لقيادة شركاته التي تشمل أيضاً «سبيس إكس» ومنصة التواصل الاجتماعي «إكس».

وفي الأسبوع الماضي، كشف ماسك، الذي أنفق نحو 300 مليون دولار لدعم ترامب وعدد من الجمهوريين في انتخابات العام الماضي، عن نيته تقليل الإنفاق على الحملات السياسية بشكل كبير في المستقبل، معتبراً أنه «قام بما يكفي» في التبرع للقضايا السياسية.

وأبدى ماسك أيضاً إحباطه من جهود تقليص التكاليف التي قام بها فريق «وزراة كفاءة الحكومة»، مشيراً إلى أن تلك الجهود تعثرت بسبب تدخلات المشرعين. وكانت المبادرة قد أعلنت عن توفير 175 مليار دولار حتى الآن، وهو رقم بعيد جداً عن التوقعات الأصلية التي طرحها ماسك والتي كانت تصل إلى 2 تريليون دولار.

وأظهرت تحقيقات صحيفة «فايننشال تايمز» أن جزءاً ضئيلاً فقط من مدخرات 175 مليار دولار يمكن التحقق منه، حيث تبين أن حسابات فريق «وزارة كفاء الحكومة» كانت تعاني من تكرار البيانات وتضخيم التقديرات.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • زيكو: المدربون البرازيليون لا يتمتعون بشعبية كبيرة
  • أسعار النفط تتجه لتكبد ثاني خسارة أسبوعية
  • حرب السودان.. حجم خسائر القطاع الصناعي نحو خمسين مليار دولار
  • خبير اقتصادي: الوضع المالي العام أصبح أكثر صعوبة نتيجة ارتفاع أعباء الديون
  • وزير الاقتصاد السوري: ننتظر استثمارات بقيمة 100 مليار دولار
  • رئيس نيجيريا يطلب قرضا يفوق 21 مليار دولار لدعم النمو الاقتصادي
  • إعلام عبري: حرب غزة كلفت إسرائيل 40 مليار دولار حتى نهاية 2024
  • حرب إسرائيل على غزة تكلفها 40 مليار دولار حتى نهاية العام الماضي
  • إيلون ماسك ينتقد مشروع قانون الضرائب "الكبير والجميل" الذي اقترحه دونالد ترامب
  • صادرات العراق النفطية إلى إيطاليا تتجاوز 2.5 مليار دولار