هواتف سامسونج تدعم فتح الأقفال قريباً بلمسة واحدة أو دون إستخدام اليدين
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة خدمة “Gemini Live” تدعم قريباً أكثر من 40 لغة
ساعة واحدة مضت
ساعة واحدة مضت
ساعة واحدة مضت
ساعتين مضت
. رابط موقع اختبار صورة اللوتري الأمريكي 2024_2025 والشروط المطلوبة للتسجيل
ساعتين مضت
ساعتين مضت
تبدأ سامسونج العام المقبل في دفع ميزة جديدة لمستخدمي هواتفها الذكية، والتي تتيح فتح الأقفال بلمسة واحدة أو دون إستخدام اليدين عبر تقنية UWB.
ترتكز ميزة فتح الأقفال المطورة من سامسونج على إستخدام تقنية NFC، وتحاكي هذه المقدمة من ابل في هواتف الأيفون.
كما تعتمد الميزة على معايير “Aliro smart lock” الذي يضاف لاحقاً إلى مفتاح المنزل الرقمي في تطبيق ” Wallet”، كما أن هذه الميزة ستدعم العمل دون الحاجة إلى الإتصال بالإنترنت عند إطلاقها بشكل رسمي للمستخدمين.
أيضاً لن يحتاج المستخدمين إلى إلغاء قفل الهاتف في البداية لتنشيط ميزة فتح القفل الرقمي للأبواب، حيث يرتكز عمل الميزة على UWB لذا لن يحتاج المستخدم إلى تنشيط الميزة بإستخدام اليد، إلا أن قائمة الهواتف الذكية التي تدعم UWB محدودة.
وتتضمن هواتف سامسونج التي تدعم تقنية UWB كلٍ من هواتف سامسونج القابلة للطي، وإصدارات Ultra من هواتف Galaxy S، ومن المتوقع أن تبدأ سامسونج في دعم معايير UWB في عدد أكبر من إصدارات الشركة خلال الفترة القادمة.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح
مايو 28, 2025آخر تحديث: مايو 28, 2025
المستقلة/- رغم أن غسل اليدين بالماء والصابون يُعد من أبسط العادات الصحية، إلا أنه يظل واحداً من أكثر الأسلحة فعالية في مواجهة الأمراض المعدية، ويمكن أن يسهم، بحسب دراسات متعددة، في إنقاذ حياة ما يصل إلى مليون شخص سنوياً.
لكن المفارقة أن الغالبية لا تمارس هذه العادة بالشكل الصحيح، ما يضعف فعاليتها ويتيح للجراثيم والفيروسات فرصة للانتقال والانتشار، حتى في بيئات يُفترض أنها “نظيفة”.
مفاهيم خاطئة تعرقل الوقاية
واحدة من أبرز الأخطاء الشائعة هي الاعتماد المفرط على المعقمات الكحولية باعتبارها بديلاً كاملاً لغسل اليدين. وبينما تُظهر هذه المعقمات فعالية ضد بعض الجراثيم، فإنها تفشل أمام فيروسات قوية مثل “نوروفيروس”، المعروف بتسببه في التهابات معوية شديدة، والذي لا يتأثر بالكحول لكنه يتكسر بسهولة عند استخدام الماء والصابون.
سلوكيات خاطئة تزيد خطر العدوى
من السلوكيات المضللة أيضاً، الاعتقاد بأن العطس أو السعال في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين. فرغم أن هذه العادة تقلل من انتقال الرذاذ، إلا أن اليدين تظل وسيلة رئيسية لنقل الجراثيم في حال لامست الوجه أو الأسطح لاحقاً.
وتزداد خطورة هذه الممارسات مع تراجع اهتمام الناس بغسل أيديهم خارج فصلي الخريف والشتاء، حيث يظن الكثيرون أن النظافة الموسمية كافية، متجاهلين أن الأمراض المعوية والفيروسات لا تلتزم بتوقيت محدد للانتشار.
لحظات حرجة يتم فيها إهمال الغسل
تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة من الأشخاص لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة العيادات أو حتى بعد العطس، وهي ممارسات قد تتحول إلى بوابات لانتقال العدوى، خصوصاً مع كثرة ملامسة الوجه خلال اليوم.
غسل اليدين: إجراء وقائي بسيط بمفعول كبير
يوصي خبراء الصحة بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع الحرص على فرك شامل لكل أجزاء اليد، بما في ذلك ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وتؤكد هذه التوصيات أن المعقمات ليست بديلاً كافياً، بل مكمل في حالات الضرورة فقط.
في زمن تنتشر فيه الأوبئة بسرعة غير مسبوقة، قد تكون هذه الثواني المعدودة هي الفارق بين صحة الإنسان ومرضه، وبين وباء واسع النطاق وحالة صحية مستقرة.