في إطار استعداداته للتصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا تحت 17 عاما التي تقام في المغرب نوفمبر المقبل ، انطلق اليوم السبت ، المعسكر المغلق لمنتخب مصر مواليد 2008 بقيادة الكابتن أحمد الكاس بالإسكندرية.

مانشستر سيتي يفوز بصعوبة على فولهام بالدوري الإنجليزي

يضم المعسكر 26 لاعبا، وهم:

عمر عبد العزيز وياسين حاتم وعمرو عادل في حراسة المرمي، نور أشرف وحمزة الدجوي وأدهم فريد ومحمد طارق ومهند الشامي وعمر العدوي وعمر ياسر ومحمد شحاتة وأنس رشدي وكريم جمعة وابراهيم النجعاوي وزياد أيوب وحمزة عبّد الكريم وبلال عطية ومحمد هاني ومحمد بنداري ومحمد جابر وحسن عماد وباسم مدحت وعلي بسيوني وعبدالرحمن أحمد وعمرو تامر وعبد العزيز الزغبي .

يقام المعسكر بداية من اليوم ويستمر حتي 13 أكتوبر الجاري ويتخلله دورة ودية بمشاركة منتخبات الكويت ومنتخبي روسيا 2007 و2008 بجانب منتخبي مصر مواليد 2008 و 2007.

وأسفرت قرعة تصفيات أمم أفريقيا تحت 17 عاما عن مواجهة منتخب مصر 2008 مع المغرب يوم 11 نوفمبر ، والجزائر يوم 14 من الشهر ذاته ، ثم تونس يوم 20 وأخيرا مع ليبيا يوم 23.

من جانبه ، تقدم وليد مهدي مدير المنتخب لمجلس ادارة اتحاد الكرة برئاسة جمال علام ، ووليد العطار المدير التنفيذي علي دعم منتخب مصر 2008 ومتابعة كافة التفاصيل الخاصة به ، وكذلك عامر  حسين عضو مجلس ادارة اتحاد الكرة ومنطقة الإسكندرية لكرة القدم علي استضافة المعسكر والفرق المشاركة حيث تقام المباريات علي ستاد الإسكندرية .

يضم الجهاز الفني لمنتخب مصر 2008 كلا من ، أحمد الكاس مديرا فنيا، ووليد مهدي مديرا اداريا ، ومحمد إبراهيم مدربا عاما، ورامي عادل مدربا مساعدا، وأحمد فوزي مدربا للحراس، وحاتم رضا منسقا إعلاميا، والدكتور عمرو طه طبيب المنتخب، والدكتور محمد الششتاوي علاج طبيعي، والدكتور مجدي وكوك أخصائي تأهيل، ومحمد السيد تدليك، وشريف نعيم مسؤول مهمات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منتخب مصر منتخب مصر 2008 الإسكندرية منتخب مصر مواليد 2008 أحمد الكاس مصر 2008

إقرأ أيضاً:

البنك الدولي يخفض توقعاته للنمو العالمي إلى أقل مستوى منذ 2008

خفض البنك الدولي توقعه لنمو الاقتصاد العالمي خلال العام الجاري إلى 2.3% من 2.8% كانت متوقعة في بداية العام، وهي أبطأ وتيرة له منذ عام 2008 مع استبعاد فترات الركود العالمي، وذلك تحت ضغط تصاعد التوترات التجارية وعدم اليقين السياسي.

وقال إندرميت جيل كبير الاقتصاديين ونائب الرئيس الأول لاقتصاديات التنمية في مجموعة البنك الدولي "إن الدول النامية -باستثناء آسيا- تتحول إلى منطقة بلا تنمية، وقد تراجع النمو في الاقتصادات النامية بشكل حاد على مدى 3 عقود إلى أقل من 4% في العقد الثاني من القرن 21".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الذهب والنفط يرتفعان وسط ترقب مفاوضات أميركا مع الصين وإيرانlist 2 of 2استقرار نسبي في سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولارend of list التجارة العالمية

وحسب التقرير، من المتوقع أن يتباطأ النمو في ما يقرب من 60% من جميع الاقتصادات النامية هذا العام، ليصل متوسطه إلى 3.8% في عام 2025 قبل أن يرتفع تدريجيا إلى متوسط ​​3.9% خلال عامي 2026 و2027، وهذا أقل بأكثر من نقطة مئوية من متوسط ​​العقد الأول من القرن 21.

ومن المتوقع أن ينمو اقتصاد البلدان المنخفضة الدخل بنسبة 5.3% هذا العام، بانخفاض 0.4% عن توقعات بداية 2025.

وتزداد الضغوط على التضخم العالمي من زيادات التعريفات الجمركية وتراجع الوظائف المتاحة، ويبقى متوسط توقعات التضخم العالمي عند 2.9% في عام 2025، وهو أعلى من مستويات ما قبل جائحة كورونا.

إعلان

وتوقع البنك أن يتسبب تباطؤ النمو في الاقتصادات النامية في إعاقة جهودها لاستحداث فرص عمل والحد من الفقر المدقع وسد فجوات دخل الفرد مع الاقتصادات المتقدمة.

وتوقع البنك أن ينمو دخل الفرد في الاقتصادات النامية 2.9% في عام 2025، بتراجع 1.1% عن المتوسط ​​بين عامي 2000 و2019.

ويمكن أن ينتعش النمو العالمي بوتيرة أسرع من المتوقع إذا تمكنت الاقتصادات الكبرى من تخفيف التوترات التجارية، بما سيقلل من حالة عدم اليقين السياسي والتقلبات المالية.

توقعات أفضل

وأشار التقرير إلى أنه إذا تم حل النزاعات التجارية الحالية باتفاقيات تخفض التعريفات الجمركية إلى النصف مقارنة بمستوياتها في أواخر مايو/أيار الماضي، فسيكون النمو العالمي أعلى بنسبة 0.2% في المتوسط ​​خلال عامي 2025 و2026.

وقال أيهان كوسي نائب كبير الاقتصاديين ومدير مجموعة التوقعات في البنك الدولي "جنت اقتصادات الأسواق الناشئة والنامية ثمار التكامل التجاري، لكنها تجد نفسها الآن أمام صراع تجاري عالمي. وأذكى طريقة للاستجابة هي مضاعفة الجهود في مجال التكامل مع شركاء جدد، والتقدم بإصلاحات داعمة للنمو، وتعزيز المرونة المالية لمواجهة الأزمة، في ظل تزايد الحواجز التجارية وتزايد حالة عدم اليقين".

ويشير التقرير إلى أنه في مواجهة تزايد الحواجز التجارية، ينبغي للاقتصادات النامية أن تسعى إلى تحرير اقتصادها على نطاق أوسع من خلال السعي إلى شراكات تجارية واستثمارية إستراتيجية مع الاقتصادات الأخرى وتنويع التجارة، بما في ذلك من خلال الاتفاقيات الإقليمية.

ونظرًا لمحدودية الموارد الحكومية وتزايد احتياجات التنمية، ينبغي لصانعي السياسات -وفق التقرير- التركيز على تعبئة الإيرادات المحلية، وإعطاء الأولوية للإنفاق المالي للأسر الأكثر ضعفًا.

مقالات مشابهة

  • من أمام المشرحة بالإسكندرية.. أسرة أحمد المسلماني تاجر الذهب تكشف تفاصيل جديدة عن مقتله
  • 3 جثث و11 مصاب.. ننشر أسماء ضحايا حادث انقلاب صحراوي المنيا
  • منتخبنا يفتتح مشواره في مونديال الناشئين بلقاء كوستاريكا
  • بمشاركة أبطال عالميين.. أخضر البلياردو والسنوكر يختتم معسكر الرياض استعداداً للبطولة العربية
  • أبو المجد يعلن قائمة منتخب شباب اليد استعدادا لمونديال بولندا
  • رئيس أوزبكستان يكرّم منتخب بلاده بعد التأهل التاريخي إلى كأس العالم.. صور
  • منتخب مصر الثاني يخوض معسكره الأول سبتمبر المقبل استعدادًا لكأس العرب
  • أبوالمجد يعلن قائمة منتخب شباب اليد استعدادًا لمونديال بولندا
  • البنك الدولي يخفض توقعاته للنمو العالمي إلى أقل مستوى منذ 2008
  • في جنازة مهيبة.. الآلاف يشيّعون جثمان محمود صلاح ضحية العاصفة الثلجية بالإسكندرية