الجيل “ألفا” يثبت حضوره في معرض الرياض الدولي للكتاب
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
المناطق_واس
أقبل الأطفال والشباب من زوار معرض الرياض الدولي للكتاب على دور النشر والأجنحة التي تعرض الكتب الحديثة المعبرة عن الجيل “ألفا”، خاصة التي تتناول الخيال العلمي الرقمي واختصارات وسائل التواصل الاجتماعي ومصطلحات الألعاب الإلكترونية، تأكيدًا على شعار المعرض “الرياض تقرأ”.
أخبار قد تهمك أمانة منطقة الرياض تُشرك السكان في تسمية 29 حديقة وفق معايير وتصنيفات حديثة 5 أكتوبر 2024 - 10:22 مساءً كلية الملك فهد الأمنية تختتم مشاركتها في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024 5 أكتوبر 2024 - 10:09 مساءً
واجتذبت الزوار من الشباب والمراهقين روايات فن الأنمي المكتوبة باللغة العامية، كذلك قصص الحياة في الواقع الافتراضي مثل “الميتافرس”، أو التي تحكي عن أبطال خارقين في أفلام والت ديزني أو شخصيات الأنمي الإكرتونية، إضافة إلى الخيال العلمي الذي يحكي عن الأرواح وتداخلاتها الرقمية مع الواقع.
ومن الأدب المترجم الذي يخاطب الجيل “ألفا” رواية “صراع الملكات” التي ترجمها أسامة المسلم، وتتحدث عن ملحمة البحور الـ 7، وقصة “آرسس” لمترجمها أحمد آل حمدان، إضافة إلى رواية “خيال واقعي” التي تحكي عن لقاء الشخص بنسخة أخرى منه في عالم موازٍ أصبح ممكنًا حدوثه وهي للسوري أحمد الأميري، كذلك التي تستدعي شخصيات من التاريخ إلى الزمن الحالي ليتعايش معها شباب الجيل “ألفا” مثل رواية “شيفرة بلال” للعراقي أحمد خيري العمري، إلى كتب الدراسات ومنها “جيل ألفا” الصادر عن دار نهضة مصر، والموجه للأسرة والمعلم وهو من تأليف مارك ماكريندل وآشلي فيل.
ويعد جيل “ألفا” هو أكثر جيلًا من الأطفال تعاملًا مع التقنية، ويشمل الأطفال الذين ولدوا بين عامي 2010م و2025م، حيث يعيشون في عصر التقنية والتغيرات السريعة، ويستقبلون وابلًا من المعلومات الجيدة والسيئة والمزيفة أيضًا.
ومعرض الرياض الدولي للكتاب يحقق سنويًّا أحد أعلى عوائد مبيعات الكتب على مستويات المعارض العربية والعالمية، وهذا يعكس أهمية الكتاب، ومكانته المهمة عند الأجيال كلها خاصة النشء، حيث يخصص المعرض برنامجًا متكاملًا للطفل يضم عشرات الأنشطة الأدبية والثقافية والترفيهية التي تُعزز القدرات الإبداعية لدى الأطفال باعتبارهم قادة المستقبل، وتهدف إلى إلهامهم وتنمية حب القراءة والاستطلاع لديهم.
وتأتي كثافة الإقبال من أطفال وشباب الجيل “ألفا” على الكتب المعبرة عنهم انطلاقًا من كون معرض الرياض الدولي للكتاب أحد أهم وأكبر حدث ثقافي سنوي في الوطن العربي يخاطب الفئات العمرية كافة، ويهدف إلى تعزيز ثقافة القراءة، حيث يعد ملتقى سنويًّا يجمع أهم دور النشر العربية والعالمية، وأبرز الكتاب والناشرين، كما يُقدم أحدث إصدارات الكتب في شتى المجالات التي تعرضها أكثر من 2000 دار نشر محلية وعربية وعالمية.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 5 أكتوبر 2024 - 10:42 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد5 أكتوبر 2024 - 9:53 مساءًكلنا دروع للوطن .. (د ر ع 2024) تجذب زوّار جناح وزارة الداخلية في معرض الصيد والصقور السعودي العالمي بملهم أبرز المواد5 أكتوبر 2024 - 9:47 مساءًالإدارة العامة للمجاهدين تشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم أبرز المواد5 أكتوبر 2024 - 9:45 مساءً10 علامات تدل على دخولك مرحلة “الإرهاق النفسي” أبرز المواد5 أكتوبر 2024 - 9:33 مساءًإدارة الترجمة تشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم أبرز المواد5 أكتوبر 2024 - 8:29 مساءًالتأمينات الاجتماعية تطلق منصة البيانات المفتوحة المدعمة بالذكاء الاصطناعي وخدمات دعم التوظيف والتطبيق الشامل5 أكتوبر 2024 - 9:53 مساءًكلنا دروع للوطن .. (د ر ع 2024) تجذب زوّار جناح وزارة الداخلية في معرض الصيد والصقور السعودي العالمي بملهم5 أكتوبر 2024 - 9:47 مساءًالإدارة العامة للمجاهدين تشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم5 أكتوبر 2024 - 9:45 مساءً10 علامات تدل على دخولك مرحلة “الإرهاق النفسي”5 أكتوبر 2024 - 9:33 مساءًإدارة الترجمة تشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم5 أكتوبر 2024 - 8:29 مساءًالتأمينات الاجتماعية تطلق منصة البيانات المفتوحة المدعمة بالذكاء الاصطناعي وخدمات دعم التوظيف والتطبيق الشامل أمانة منطقة الرياض تُشرك السكان في تسمية 29 حديقة وفق معايير وتصنيفات حديثة أمانة منطقة الرياض تُشرك السكان في تسمية 29 حديقة وفق معايير وتصنيفات حديثة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: معرض الریاض الدولی للکتاب أبرز المواد5 أکتوبر 2024 الریاض ت التی ت
إقرأ أيضاً:
ماذا وراء خطة نتنياهو بشأن غزة التي “لا ترضي أحدا”؟
#سواليف
نشرت شبكة “CNN”، مساء السبت، تحليلا سلط الضوء على #خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين #نتنياهو بشأن قطاع #غزة والتي “لا ترضي أحدا”.
وذكرت القناة أنه وبعد مرور ما يقرب من عامين على حرب غزة، صوّت مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على توسع عسكري جديد للسيطرة على مدينة غزة.
وهذه الخطة التي بادر بها ودفع بها نتنياهو نفسه، تكشف بلا شك عن مناوراته السياسية الداخلية أكثر مما تكشف عن أي استراتيجية عسكرية مدروسة جيدا.
مقالات ذات صلةوأفادت الشبكة بأنه تم اعتماد الخطة رغم الاعتراض الشديد من القيادة العسكرية الإسرائيلية والتحذيرات الخطيرة من أنها قد تفاقم #الأزمة_الإنسانية وتعرض الخمسين رهينة المتبقين في غزة للخطر.
ويأتي هذا التوسع الكبير في الحرب أيضا على خلفية تراجع كبير في الدعم العالمي لإسرائيل، وتراجع في التأييد الشعبي الداخلي لاستمرار الحرب.
ومع ذلك، دفع نتنياهو بخطته قدما لما لها من فائدة واحدة على الأقل غير معلنة: إنها تمنحه وقتا للكفاح من أجل بقائه السياسي.
ومع شركائه الحاليين في الائتلاف اليميني المتطرف، فإن هذا يعني إطالة أمد الحرب، علما أن حلفاء نتنياهو إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش أحبطا مرارا وتكرارا التقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار وأجهضوه مهددين بانهيار حكومته إذا انتهت الحرب.
وفي الواقع، لا ترقى خطة نتنياهو لمحاصرة مدينة غزة إلى مستوى مطالب شركائه في الائتلاف، إذ يدفع بن غفير وسموتريتش باتجاه احتلال كامل للقطاع المحاصر كخطوة أولى لإعادة بناء المستوطنات اليهودية في غزة، وفي نهاية المطاف ضمها، كما أنها أقل مما روج له نتنياهو نفسه قبل الاجتماع.
وفي مقابلة الخميس، صرح نتنياهو لقناة “فوكس نيوز” بأن إسرائيل تنوي السيطرة على غزة بأكملها، كما لو أنه حسم أمره باحتلالها بالكامل.
وبدلا من ذلك، اختار نتنياهو الترويج لخطة تدريجية تركز فقط على مدينة غزة في الوقت الحالي دون السيطرة على مخيمات أخرى قريبة، حيث يعتقد أن العديد من الرهائن الإسرائيليين العشرين المتبقين محتجزون.
كما تعمد نتنياهو تحديد موعد نهائي فضفاض نسبيا لبدء العملية (بعد شهرين) تاركا الباب مواربا أمام دفعة دبلوماسية أخرى لإعادة إطلاق صفقة تبادل الرهائن لوقف إطلاق النار وإلغاء العملية برمتها.
والآن، يبدي شركاؤه اليمينيون غضبهم من القرار، مدعين أن الخطة غير كافية وأن تصعيد الحرب وحده يكفي.
وقال مصدر مقرب من سموتريتش: “قد يبدو الاقتراح الذي قاده نتنياهو ووافق عليه مجلس الوزراء جيدا، لكنه في الواقع مجرد تكرار لما حدث.. هذا القرار دون معنى وليس أخلاقيا ولا صهيونيا”.
ولفتت الشبكة الأمريكية إلى أن خطة نتنياهو الأخيرة لم ترض شركاءه في الائتلاف ولا القيادة العسكرية الإسرائيلية.
وخلال اجتماع مجلس الوزراء الماراثوني الذي استمر 10 ساعات، قدم رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، معارضة الجيش القاطعة لخطط الحكومة لإعادة احتلال القطاع.
وحذر كبير جنرالات الجيش الإسرائيلي من أن أي عملية عسكرية جديدة ستعرض كلا من الرهائن المتبقين والجنود الإسرائيليين للخطر، محذرا من أن غزة ستصبح فخا من شأنه أن يفاقم استنزاف قوات الجيش الإسرائيلي المنهكة أصلا جراء ما يقرب من عامين من القتال المتواصل، وأنه يعمق الأزمة الإنسانية الفلسطينية.
وتعكس المخاوف العسكرية مشاعر الرأي العام الإسرائيلي على نطاق واسع: فوفقا لاستطلاعات رأي متكررة، يؤيد غالبية الإسرائيليين اتفاق وقف إطلاق نار من شأنه إعادة الرهائن وإنهاء الحرب، لكن عملية صنع القرار الحالية لنتنياهو منفصلة عن كل من المشورة العسكرية والإرادة الشعبية، بل مدفوعة كما يقول المحللون والمعارضون السياسيون، بضرورة البقاء السياسي الضيقة.
كما تضع خطة الاستيلاء على غزة نتنياهو وإسرائيل في عزلة دولية غير مسبوقة، فعلى الرغم من الحرية المطلقة التي منحها له البيت الأبيض بقيادة الرئيس ترامب في حرب غزة، إلا أن المجاعة وأزمة الجوع المتزايدة قد قللت بالفعل من الشرعية العالمية لحرب إسرائيل، وكانت التداعيات الإضافية لقرار الحكومة الأخير سريعة وواضحة حيث أعلنت ألمانيا ثاني أهم حليف استراتيجي لإسرائيل بعد الولايات المتحدة، أنها ستعلق بعض صادراتها العسكرية إلى إسرائيل مما مهد الطريق أمام دول الاتحاد الأوروبي الأخرى لمزيد من تخفيض مستوى العلاقات.
ووفق “CNN” يمضي نتنياهو قدما بـ”خطة لا ترضي أحدا” فحلفاء إسرائيل في الخارج، وقيادتها العسكرية، وجمهور يريد إنهاء الحرب من جهة، ومن جهة أخرى شركاؤه المتشددون المستاؤون الذين يرون أنها لا تكفي.
والجمهور الذي تخدمه هذه الخطة هو نتنياهو نفسه بالأساس فهي تمنحه مزيدا من الوقت لتجنب الخيار الحتمي بين وقف إطلاق نار حقيقي قد ينقذ الرهائن أو تصعيد عسكري شامل يرضي ائتلافه، إنها أكثر من مجرد خطوة استراتيجية بل مناورة كلاسيكية أخرى من نتنياهو لإطالة أمد الحرب مع إدامة الأذى والمعاناة لسكان غزة والرهائن الإسرائيليين على حد سواء وكل ذلك من أجل بقائه السياسي.