مجدي عبد الغني لـ هاري كين: المشكلة فيك
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
انتقد الإعلامي مجدي عبد الغني هاري كين مدرب بايرن ميونيخ بعد الخسارة أمام لايبزيج في كأس السوبر الألماني.
وكتب مجدي عبد الغني عبر فيسبوك : تقريباً المشكلة فيك أنت، هاري كين يخسر أول بطولة له مع بايرن ميونيخ بالهزيمة 3-0 أمام لايبزيج في كأس السوبر الألماني.
وخاض هاري كين أول حصة تدريبية مع بايرن ميونخ بعد انتقاله للفريق الألماني قادما من توتنهام الإنجليزي، ليحظى باستقبال خاص من جانب اللاعبين
ونشر الإعلامي إسلام صادق عبر حسابه علي فيسبوك صورة لهاري كين وكتب "أول ظهور لهاري كين في مران بايرن ميونخ قبل مواجهة لايبزيج بنهائي كأس السوبر الألماني"
وانضم كين، البالغ من العمر 30 عاما، إلى بايرن ميونخ، قادما من توتنهام هوتسبير، ووقع على عقد حتى صيف 2027.
يأتي ذلك قبل ساعات معدودة على خوض بايرن ميونخ، أولى مبارياته هذا الموسم، حيث سيواجه لايبزيج في كأس السوبر الألماني أمس السبت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاري كين أخبار بايرن ميونخ كأس السوبر الالماني کأس السوبر الألمانی هاری کین
إقرأ أيضاً:
رشاد عبد الغني: خطاب 3 يوليو نقطة تحول لتلاحم الشعب ومؤسساته الوطنية
قال رشاد عبد الغني، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن خطاب 3 يوليو 2013 كان نقطة تحول حاسمة في تاريخ الدولة المصرية، مثّل لحظة تلاحم حقيقية بين الشعب ومؤسساته الوطنية، وعلى رأسها القوات المسلحة، التي لبّت نداء الملايين دون تردد، وانحازت بوضوح للإرادة الشعبية التي عبّرت عنها مظاهرات 30 يونيو في كل ميادين مصر.
وأكد عبد الغني في بيان له اليوم، أن القوات المسلحة لم تتحرك من فراغ، بل من منطلق مسؤوليتها الوطنية في الحفاظ على وحدة البلاد وسلامة مؤسساتها، حين أصبح واضحًا أن استمرار الأوضاع على ما هي عليه كان يهدد الدولة بالتفكك والانهيار، نتيجة الانقسام الحاد ومحاولات اختزال الوطن في مشروع جماعة بعينها، لا تؤمن بالتعددية ولا تعترف بمبدأ الدولة الوطنية.
وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن ، أن الخطاب جاء ليضع خارطة طريق واضحة، شارك في إعلانها ممثلو الأزهر والكنيسة والقوى الوطنية والشباب، مما يعكس الطابع الجماعي والمسؤول للقرار، ويؤكد أن ما حدث لم يكن تدخلا عسكريا، بل تصحيح لمسار انحرف عن طبيعته، واستعادة لروح الدولة التي كادت تُختطف.
وشدد عبدالغني ، على أن السنوات التي تلت خطاب 3 يوليو حملت تحولا جذرياً على مختلف المستويات، حيث استعادت الدولة المصرية مكانتها الإقليمية كلاعب رئيسي في محيطها العربي والإفريقي، ونجحت في إطلاق سلسلة من المشروعات القومية العملاقة التي أعادت رسم الخريطة الاقتصادية للبلاد، وفتحت آفاقًا جديدة للاستثمار والتنمية.
وأشار عبدالغني، إلى أن البنية التحتية شهدت طفرة غير مسبوقة، وترافقت معها إصلاحات اقتصادية هيكلية عززت من صمود الدولة في مواجهة الأزمات العالمية، كما تم ترسيخ دعائم الاستقرار السياسي والمؤسسي من خلال دستور جديد، وانتخابات رئاسية وبرلمانية، واستعادة ثقة المواطن في قدرته على بناء وطنه بإرادته الحرة.
واختتم رشاد عبد الغني بيانه بالتأكيد على أن خطاب 3 يوليو يجب أن يبقى حيًا في الذاكرة الوطنية، ليس فقط باعتباره إعلانًا عن نهاية مرحلة، بل تأسيسًا حقيقيًا لبداية جديدة لا تزال الدولة المصرية تجني ثمارها حتى اليوم.