وزير الخارجية يلتقي المدير القطري للمجلس الدنماركي للاجئين
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم، مع المدير القطري للمجلس الدنماركي للاجئين بصنعاء، أنور علي، المشاريع التي ينفذها المجلس .
واستمع الوزير عامر، إلى شرح عن المجالات التي يعمل فيها المجلس الدنماركي للاجئين وبالأخص في مجالات التعافي الاقتصادي وتحسين سبل المعيشة للفئات الأكثر تضرراً، وكذا في مجال نزع الألغام وتوفير المأوى والحماية للمحتاجين وخدمات المياه والصرف الصحي في عدد من المحافظات.
وأكد وزير الخارجية أن المشاريع الإنسانية التي ينفذها المجلس محل تقدير وأن وزارة الخارجية تنفيذاً لبرنامج عمل حكومة التغيير والبناء تعمل على تقديم كافة التسهيلات وتبسيط الإجراءات الروتينية، بما يمكن المجلس الدنماركي وبقية المنظمات الدولية العاملة في البلاد من تنفيذ المشاريع الإنسانية والتنموية التي تعود بالنفع على المواطن اليمني .
من جانبه أوضح المدير القطري أن المجلس يعمل في اليمن منذ العام 2008م، وأنه كمنظمة دولية غير حكومية مستمر وملتزم بتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء وزير الخارجية والمغتربين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن مسألة "الدولة الفلسطينية" ستُطرح في نيويورك "خلال أيام قلائل"، مؤكدا عزم باريس على الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو.
وفي شهر أبريل، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو، معتبرا أن هذا الاعتراف لا يشكل مجرد واجب أخلاقي، بل هو ضرورة سياسية، وهذا ما أكده جان نويل بارو عبر إذاعة RTL.
وأوضح بارو قائلا: "نحن عازمون، بمناسبة مؤتمر سيُعقد خلال أيام قليلة في نيويورك، على أن نُشرك معنا عددا من الدول، بل أيضا جميع الأطراف المعنية، ولا سيما السلطة الفلسطينية، والدول العربية في المنطقة، من أجل الالتزام برفع كل العقبات التي تعترض طريق إنشاء ووجود دولة فلسطين".
وشدد على أن "هناك ضرورة مطلقة بالطبع، وهي معالجة مسألة نزع سلاح حماس، لأنه لا يمكن تصور مستقبل للسلام والاستقرار في غزة وفلسطين دون استبعاد حماس".
وتسعى فرنسا بالتالي إلى الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار تحرك جماعي، فيما صرح وزير خارجيتها بالقول: "كنا نستطيع، فرنسا كانت تستطيع، اتخاذ قرار رمزي، لكن هذا ليس الخيار الذي اعتمدناه، لأن لدينا مسؤولية خاصة. إنها فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن. وإذا قمنا بذلك، فسيكون بهدف إحداث تغيير حقيقي وجعل وجود دولة فلسطين أكثر مصداقية، وأكثر قابلية للتحقق".
في المقابل، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بيتسيل سموتريتش عن خطة تصعيدية شاملة في الضفة الغربية في حال واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى دفعها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.
وفي وقت سابق، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أفعال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قطاع غزة بـ "المدعاة للخزي والعار"، ليتهمه الأخير بدعم حركة "حماس".