بركات: علاقتي باتحاد الكرة انتهت.. ولن أتولى منصب الإشراف على منتخب الشباب
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تحدث محمد بركات عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، عن كواليس التعاقد مع البرازيلي روجيرو ميكالي لتولي مهمة تدريب منتخب مصر للشباب مواليد 2005.
وقال "بركات" خلال حواره مع الإعلامي مدحت شلبي عبر برنامج "يا مساء الأنوار" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر":" ميكالي وقع على عقود تدريب منتخب مصر للشباب لمدة 4 سنوات قادمة".
وأضاف: "علاقتي انتهت مع اتحاد الكرة بعد توقيع العقود مع ميكالي".
وتابع: "أنا خارج منتخب الشباب، ولن اتولى اي منصب في الفترة الحالية".
وأكمل: "عقد ميكالي يتضمن شرط جزائي بقيمة راتب 3 أشهر في حالة فسخ التعاقد من جانب الطرفين".
واختتم: "راتب ميكالي بجهازه المعاون يصل إلى 85 ألف دولار شهرياً".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد بركات البرازيلي روجيرو ميكالي ميكالي منتخب مصر للشباب مواليد 2005 روجيرو ميكالي منتخب مصر اتحاد الكرة
إقرأ أيضاً:
«التزوير المحتمل» يعزل اتحاد الكرة في البرازيل!
ريو دي جانيرو (رويترز)
أخبار ذات صلة
أمرت محكمة في ريو دي جانيرو بعزل مجلس إدارة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بما في ذلك رئيسه إدنالدو رودريجيز.
وتقرر تعيين فرناندو سارني، أحد نواب رئيس الاتحاد، والذي طالب بإقالة رودريجيز، رئيساً مؤقتاً وتكليفه بإجراء الانتخابات «في أقرب وقت ممكن».
وقال الاتحاد البرازيلي لكرة القدم إنه لن يعلق على الأمر على الفور.
والقضية متعلقة بمزاعم تزوير توقيع رئيس الاتحاد البرازيلي السابق أنتونيو كارلوس نونيس دي ليما في اتفاق مع رودريجيز في وقت سابق هذا العام، والذي سمح له فعلياً بالحصول على ولاية جديدة إلى 2030.
وفي قراره، قال جابرييل دي أوليفيرا زيفيرو قاضي محكمة ريو دي جانيرو، إن دفاع نونيس قال إن مشكلات صحية منعته من حضور جلسة استماع، مضيفاً أن القدرات العقلية للرئيس السابق كانت محل شك منذ عام 2018، عندما شخص الأطباء إصابته بسرطان المخ.
وقال القاضي «أعلن بطلان الاتفاقية الموقعة بين الطرفين، والتي وافقت عليها المحكمة العليا سابقاً بسبب عدم الأهلية العقلية والتزوير المحتمل لتوقيع أنتونيو كارلوس نونيس دي ليما، وبالتبعية، فإن النتيجة المنطقية هي الاعتراف بعدم شرعية الإدارة الحالية للاتحاد البرازيلي لكرة القدم، لا يمكن لهذا الكيان أن يبقى بلا قيادة، ومن الضروري إجراء انتخابات قانونية بموجب القانون».
وكان رودريجيز أُقيل من منصبه في ديسمبر 2023، بعد حكم صادر عن محكمة في ريو دي جانيرو، رغم أن ولايته مستمرة حتى عام 2026.
ولكن وبعد شهر واحد، أمر وزير العدل البرازيلي جيلمار مينديز بإعادته إلى منصبه، مشيراً إلى خطر فرض الاتحاد الدولي «الفيفا» عقوبات بمنع المنتخب البرازيلي من المنافسة في المحافل الدولية.
واستبعد «الفيفا» فرض عقوبات بعد عودة رودريجيز، إذ إنه لا يقبل التدخل الحكومي في شؤون كرة القدم، ويمنع الدول من المشاركة في مسابقاته إذا خالفت هذه القواعد، وعاد رودريجيز إلى منصبه.
وأعيد انتخابه في مارس من هذا العام لقيادة الاتحاد حتى عام 2030.