بالفيديو.. خبير أمني يكشف دلائل الضربة الإيرانية على إسرائيل
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء محمد عبد الواحد، الخبير الأمني والاستراتيجي، إن الضربات الإيرانية على إسرائيل رمزية لكنها ضربات سياسية أكثر منها عسكرية.
وتابع “عبدالواحد” خلال لقائه مع برنامج «صباح البلد» على قناة صدى البلد: «ضربات إيران على إسرائيل غيرت من ديناميكية الصراع في الشرق الأوسط، كون الرسائل السياسية أقوى من العسكرية، وإيران تقول إنها تستطيع خوض الحروب الحديثة بعد وصول الصواريخ فوق تل أبيب والقدس وحيفا».
وواصل الخبير الأمني والاستراتيجي: «الضربة الإيرانية أثبتت وجود قصور في نظرية الردع الإسرائيلي، لذلك تل أبيب مصممة على الرد على إيران بشكل مباشر، لكنها لا تمتلك القوة الفردية للقيام بهذه العملية، في ظل عدم امتلاك حدود مباشرة مع إيران».
واستبعد تدخل القواعد الأمريكية في الرد الإسرائيلي على إيران، كونها ستتورط حينها بشكل مباشر في الحرب وهو ما لا تريده واشنطن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الضربات الإيرانية على إسرائيل العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي: التقييمات الأسبوعية تحسن جودة التعليم وتعزز التعلم الذاتي للطلاب
أكد الدكتور مجدي حمزة، الخبير التربوي، على أهمية التقييمات الأسبوعية والمتابعة الدورية في رفع جودة العملية التعليمية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوات تساعد الطلاب على التعرف على نقاط القوة والضعف لديهم والاستفادة من نتائج التقييم بشكل عملي وفعّال.
وخلال لقائه مع نهاد سمير وسارة مجدي في برنامج “صباح البلد” على قناة صدى البلد، أوضح حمزة أن التقييم يشمل الحضور، الواجبات، والأداء الأسبوعي، حيث تعتمد نسبة 70% من الدرجة على هذه المعايير، بينما تُخصص نسبة 30% على مدار الترمين، ما يعزز قدرة الطالب على التعلم الذاتي وتحسين مستواه الأكاديمي باستمرار.
وأشار الخبير التربوي إلى الفرق بين التقييم والتقويم، موضحًا أن التقييم يشمل اختبارات قصيرة وكويزات تهدف لتحديد مستوى الطالب وتصحيح أخطائه فورًا، بينما يركز التقويم على متابعة تطور مهارات الطالب على المدى الطويل. وأضاف أن هذه الطريقة تمنح الطلاب فرصة الاستفادة المباشرة من ملاحظات المعلمين وتخفف الضغط الناتج عن الامتحانات النهائية فقط.
وأكد حمزة أن المعسكرات التعليمية المنزلية تساعد على تنظيم وقت الطالب وتقليل الملهيات، مشيرًا إلى أهميتها إذا بدأت من السنة الأولى ضمن جدول محدد، ما يقلل الحاجة لضغط إضافي لاحقًا.
وبخصوص امتحانات نصف السنة ضمن نظام الباكالوريا الجديد، أوضح حمزة أن النظام موزع على سنتين، ما يسمح للطلاب بالتركيز على عدد أقل من المواد في كل فترة، مشيرًا إلى أن الأسئلة تعتمد على الاختيار من متعدد مع مراجعة مستمرة للأسئلة المقالية، بما يتيح للطلاب التعبير عن أفكارهم ومهاراتهم اللغوية دون شعور بالضغط الزائد.