عاجل - آخر تطورات الأحداث في قطاع غزة.. ماذا يحدث الآن؟
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
في خطاباتها بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لهجوم السابع من أكتوبر، دعت حماس إلى فتح جبهاتٍ أخرى، في الحرب ومواجهة إسرائيل في كل مكان مشيرةً إلى أن الثمن الذي دفعه الشعب الفلسطيني يُعتبر خسائرَ تكتيكية.
خسائر غزة بعد عام من الحربوفيإطار تطويرات الأحداث بغزة، كشفت الدكتورة حنان بلخى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية خلال مؤتمر صحفي عقد، اليوم الثلاثاء، عبر الفيديو بشأن أهم الأحداث في الدورة الـ71 للجنة الإقليمية، وآخر مستجدات حالات الطوارئ، وذلك قبل انعقاد الدورة الـ71 للجنة الإقليمية لشرق المتوسط، في الفترة من 14 إلى 17 أكتوبر في الدوحة، بقطر، تحت شعار "صحة دون حدود: العمل.
وقالت بلخى: "الدورة تعقد هذا العام، وهي الأولى بعد أن توليت منصب المدير الإقليمي، في ظل الصراع المتصاعد الذي يهدد حياة الملايين من الناس وسبل عيشهم في شتى أنحاء الإقليم، فقد أدى 12 شهرا من النزاع في غزة إلى مقتل 6% من مجمل السكان أو إصابتهم، وكثير من المصابين هم من النساء والأطفال الذين يواجهون الآن إعاقات دائمة".
نزح 90% من سكان غزة.نزح أكثر من 540000 شخص داخليلقى ما يقرب من 1000 عامل صحي حتفهم.قتل 289 من موظفي الأمم المتحدة منذ أكتوبر 2023.يواجه 96% من السكان انعدام الأمن الغذائي، وازداد سوء التغذية.قتل أو جرح ما يقرب من 12000 شخص.ارتفاع عدد الشهداءأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع إجمالي الشهداء إلى 41 ألفًا و965 فلسطينيًا جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة منذ الـ7 من أكتوبر الماضي.
وأفادت صحة غزة، أن إجمالي المصابين ارتفع كذلك إلى 97 ألفًا و590 شخصًا وسط أوضاع صحية متردية في جميع أنحاء القطاع.
وارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الـ24 ساعة الماضية 8 مجازر وصل منها للمستشفيات 56 شخصًا و278 مصابًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة أخبار حرب غزة أهداف حرب غزة
إقرأ أيضاً:
حرائق كثيرة في منازل المواطنين وحظائر الماشية بقرية برخيل بسوهاج ..ماذا يحدث؟تفاصيل
شيء غريب يحدث في احدي قرى محافظة سوهاج، حيث تنشب الحرائق في منازل وحظائر المواطنين، ، مع تكرار السبب ذاته في كل مرة: “ماس كهربائي”..
تشهد قرية برخيل التابعة لمركز البلينا جنوب محافظة سوهاج، وعدد من المناطق المجاورة، تكرارًا مثيرًا للقلق لوقائع نشوب الحرائق في منازل وحظائر المواطنين.
وذلك دون تسجيل إصابات بشرية في أغلب الأحيان، مع تكرار السبب ذاته في كل مرة: "ماس كهربائي".
ورغم تدخل قوات الحماية المدنية في كل واقعة بسرعة ونجاحها في السيطرة على النيران، فإن حالة من الريبة والقلق تنتاب الأهالي، مع تساؤلات مشروعة:" هل هي مجرد مصادفات؟ أم أن هناك خللًا أعمق يستدعي التحقيق؟".
وفيما يلي ملخص لأبرز هذه الوقائع خلال يومين فقط:
نشب حريق بحوش ملك المزارع إبراهيم م.ا.ع (60 عامًا)، وأدى لاحتراق كميات من البوص والتبن، دون إصابات، رجّح مالك الحوش أن السبب ماس كهربائي.
حريق بصالة شقةاندلع حريق محدود داخل صالة شقة بالطابق الأرضي بمنزل مكون من 4 طوابق، ملك ممدوح ع.ع.ا (55 عامًا)، وأتى على بعض الأثاث دون إصابات، والسبب حسب إفادة المالك ماس كهربائي بمفتاح مصباح.
حريق أعلى سطح منزلأُبلغ عن نشوب حريق أعلى سطح منزل ملك فارس ا.ع.م (24 عامًا)، أدى لاحتراق بوص وأخشاب، أرجع المالك السبب إلى تطاير شرر من فرن بلدي.
حريق داخل شقة وإصابة 3 سيداتاندلع حريق بغرفة شقة بالدور الثاني ملك الدكتور ع.ح.ر (47 عامًا)، وأسفر عن إصابة 3 سيدات باختناق، واحتراق منقولات. السبب ماس كهربائي بمروحة سقف.
حريق حوش آخر في البليناحريق بحوش ملك أشرف ر.ع.ا (45 عامًا) التهم محتوياته بالكامل. لم تُسجل إصابات، ورجّح أن السبب ماس كهربائي بسبب التوصيلات العشوائية.
تم تحرير محاضر رسمية بكل الوقائع سالفة الذكر، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق، ويظل السؤال مطروحًا:" هل تكفي هذه الأسباب لتبرير كل تلك الحرائق؟".