وكيل تعليم كفر الشيخ يكرم حفظة القرآن الكريم في مسابقة أهل القرآن
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
شهد الدكتور علاء جودة، وكيل مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ، حفل تكريم الفائزين في مسابقة أهل القرآن التي أقيمت للعام الثامن على التوالي تحت إشراف توجيه عام التربية الإسلامية بالتعاون مع إدارة العلاقات العامة والإعلام والتي أقيمت تصفياتها النهائية بمجمع مدارس على عبد الشكور الرسمية للغات، وقد تقدم للمسابقة 8739 متسابقا وصل التصفيات النهائية 887 من حفظة كتاب الله.
وتنقسم المسابقة إلى أولا المستوى الجامعي، وثانيا المستوى قبل الجامعي مقسمة إلى 6 مستويات فرعية، المستوى الأول: القرآن كاملا، والمستوى الثاني 15 جزء، والمستوى الثالث 10 أجزاء، والمستوى الرابع 5 أجزاء، والمستوى الخامس 3 أجزاء، والمستوى السادس جزء واحد، لكل من مدارس العام واللغات، ومشاركة خاصة لأولادنا من ذوي الهمم من المكفوفين.
وأشاد الدكتور علاء جودة، وكيل المديرية، بالمستوى الرفيع للمشاركين وأثنى على جهودهم الكبيرة في حفظ كتاب الله. كما عبّر عن شكره لكل من ساهم في إنجاح هذه المسابقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسابقة القرآن الكريم تعليم كفر الشيخ مسابقة أهل القرآن الدكتور علاء جودة
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ناعيا الدكتور مصطفى فياض: كان من كبار علماء عصره
نعى الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بمزيدٍ من الرضا بقضاء الله، العالمَ الجليلَ والأصوليَّ الكبير، الدكتور مصطفى فياض، أستاذ أصول الفقه، ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بجامعة الأزهر، فرع كفر الشيخ، الذي فارق الحياة إلى جوار ربه الكريم، بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
وأكد مفتي الجمهورية، أن الراحل الكبير كان من كبار علماء عصره، ومن الأعلام الأصوليين الذين حملوا ميراث الأزهر الشريف في أعظم صوره، فأحسن البيان، وأجاد في التكوين، وأوفى للأمانة، وأخلص في أداء رسالته.
أزهري يوجه رسالة لـ سوزي الأردنية بعد النجاح في الثانوية العامة
واعظة بالأزهر: "شاوروهن وخالفوهن" ليست من قول النبي
خطيب الجامع الأزهر: من علامات غضب الله على الإنسان ضياع عمره فيما لا يفيد
نتيجة الثانوية الأزهرية برقم الجلوس.. رابط مباشر لبوابة الأزهر الإلكترونية
وأضاف مفتي الجمهورية “عُرف رحمه الله بعلمه الغزير، ومنهجه المتين، وبصيرته الفقهية والأصولية التي جمعت بين رسوخ التراث وفقه الواقع، فكان مرجعًا علميًّا في مجاله، ومربيًا لجيل من الباحثين والمتخصصين الذين نهلوا من علمه وسمته وخلقه”.
وتقدَّم مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وزملائه وطلابه، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمّده برحمته الواسعة، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه عن الإسلام وأهله خير الجزاء، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان{إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}.