”شريط الأمل“.. فعاليات للكشف المبكر عن سرطان الثدي بجامعة الإمام عبدالرحمن
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
انطلقت اليوم فعاليات مبادرة ”شريط الأمل“ للتوعية بسرطان الثدي بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، تزامنًا مع الشهر العالمي للتوعية به.
وتهدف المبادرة إلى خفض معدلات الإصابة والوفيات بسرطان الثدي عبر التوعية المجتمعية والكشف المبكر، وتيسير الوصول إلى رعاية صحية عالية الجودة، إلى جانب تمكين المرأة بالمعرفة والموارد اللازمة لتعزيز صحة الثدي.
أخبار متعلقة "تقويم التعليم".. إعلان وتكريم المدارس المتميزة على مستوى المملكة 14 أكتوبرلائحة الوظائف.. عدم تكليف المعلم الخبير بأكثر من 18 حصة أسبوعيًا لتعزيز أدائهوأكد رئيس الجامعة المكلف أ. د. فهد الحربي أن ”شريط الأمل“ يعكس حرص الجامعة على المساهمة الفاعلة في التوعية ضد سرطان الثدي، الذي يُعدّ من أهم القضايا الصحية عالميًا، ويحظى باهتمام بالغ من القطاع الصحي في المملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فعاليات للكشف المبكر عن سرطان الثدي بجامعة الإمام عبدالرحمن فعاليات للكشف المبكر عن سرطان الثدي بجامعة الإمام عبدالرحمن فعاليات للكشف المبكر عن سرطان الثدي بجامعة الإمام عبدالرحمن var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });برامج توعوية متنوعة
وأشار إلى أن الجامعة تُوظّف كل إمكاناتها الأكاديمية والبحثية والطبية لخدمة المجتمع في هذا المجال، وتُقدم برامج توعوية متنوعة تستهدف مختلف شرائح المجتمع.
من جانبه، أوضح د. عاصم العبدالقادر، المدير التنفيذي لمركز طب الأسرة والمجتمع والمشرف على ”شريط الأمل“، أن المبادرة انطلقت هذا العام بحُلّة جديدة، وبجهود متكاملة من مختلف قطاعات الجامعة، لتُغطي كافة أرجاء المنطقة الشرقية.
وأضاف أن فعاليات ”شريط الأمل“ ستتواصل طوال شهر أكتوبر داخل الجامعة وفي المجمعات التجارية، وستشمل برامج توعوية مُتنوعة، وخدمات طبية وقائية شاملة بالتعاون مع مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر، تُسهم في الكشف المبكر عن المرض، وزيادة فرص الشفاء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 محمد السليمان الدمام جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل سرطان الثدي التوعية بسرطان الثدي
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يساعد على تحديد مدى استفادة مريضات سرطان الثدي من أدوية البروتين هير2
خلص باحثون في دراسة إلى أن الذكاء الاصطناعي يحسّن قدرة الأطباء على تحديد مريضات سرطان الثدي اللائي يمكن أن يستفدن من العلاج بالأدوية التي تستهدف البروتين هير2 في الخلايا السرطانية.
ومن هذه الأدوية (إينهيرتو) الذي تنتجه شركة أسترازينيكا، وتستفيد المريضة منه حتى عندما تكون مستويات البروتين المستهدف منخفضة للغاية في الخلايا السرطانية لديها.
ومع ذلك فمن الممكن، أن يكون من الصعب اكتشاف المستويات المنخفضة أو المنخفضة للغاية من البروتين، مما يؤدي إلى تشخيص بعض الحالات على أنها سلبية البروتين.
وترجح بيانات المعهد الوطني الأميركي للسرطان، أن بين 50 إلى 60 بالمئة من مريضات سرطان الثدي تحتوي الخلايا السرطانية لديهن على مستويات منخفضة من البروتين هير2.
وقال الباحثون في الدراسة التي ستُعرض في اجتماع الجمعية الأميركية لعلم الأورام السريري، إن الرغبة في استخدام عقار إينهيرتو لعلاج سرطان الثدي، قد تجاوزت بكثير القدرة على تحديد المريضات اللائي ستستفدن منه على وجه اليقين.
وبتمويل من شركة أسترازينيكا، عمل الباحثون مع شركة مايندبيك لتطوير برنامج تدريبي لمساعدة مختصي علم الأمراض على تقييم مستويات البروتين هير2 في خلايا سرطان الثدي.
إعلانوقالت الدكتورة مارينا دي بروت، من مركز إيه.سي كامارجو للسرطان في ساو باولو بالبرازيل، والتي ترأست فريق الباحثين المعد للدراسة "تقدم دراستنا أول دليل يشمل جنسيات متعددة على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد على تعزيز الدقة" في تحديد مستويات البروتين هير2 (إيجابية، سلبية، ومنخفضة)، مضيفة أن ذلك "قد يسد ثغرات تشخيصية بالغة الأهمية ويتيح مزيدا من المريضات الحصول على علاجات جديدة.
وأشارت إلى أنه "حتى وقت قريب، لم تكن هذه الخيارات متاحة لمعظم هؤلاء المرضى".
و(هير 2) أو (مستقبل عامل نمو البشرة لدى البشر 2) هو جزء من عائلة من المستقبلات التي تساعد الخلايا على الاستجابة للإشارات التي تأمرها بالنمو والانقسام. ويشارك في العمليات الخلوية الطبيعية، ولكن عندما يصبح غير طبيعي (متحور)، يمكن أن يؤدي إلى نمو الخلايا نموا غير منضبط، مما يساهم في تطور السرطان.