20 أكتوبر.. محاكمة اللاعب أحمد ياسر المحمدي بتهمة هتك عرض فتاة بقطر
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أجلت محكمة جنايات القاهرة بعابدين، محاكمة اللاعب أحمد ياسر المحمدي، بتهمة هتك عرض فتاة بدولة قطر، لجلسة 20 أكتوبر الجاري.
ويحاكم اللاعب أحمد ياسر المحمدي، في القضية رقم 1634 لسنة 2024 جنايات عابدين، والمقيدة برقم 28 لسنة 2024 كلي جنايات شمال القاهرة، ويواجه تهمة هتك عرض فتاة والتعدي عليها.
وتوارى المتهم خلال نظر جلسة مُحاكمته من كاميرات التصوير، حيث ظهر المتهم داخل قفص الإتهام يرتدي كمامة زرقاء وتيشيرت أسود.
وكان اللاعب أحمد ياسر المحمدي، قد وصل إلى مقر محكمة جنايات القاهرة، وذلك لإنعقاد ثاني جلسات محاكمته على خلفية اتهامه بالاعتداء على فتاة قطرية في دولة قطر.
واتهمت فتاة قطرية اللاعب أحمد ياسر المحمدي بالاعتداء عليها، لتتمكن السلطات القطرية من القبض عليه حينها، قبل أن يخُلي سبيله، من ثم أصدر الإنتربول مذكرة بالقبض على المحمدي، ليقرر بعدها العودة إلى مصر، لتقرر الجهات القضائية في دولة قطر مخاطبة الإنتربول من أجل مخاطبة الجهات الأمنية المصرية، للقبض عليه، لاستكمال التحقيقات على خلفية اتهامه بالاعتداء على فتاة جنسيًا.
ونفى أحمد ياسر المحمدي خلال التحقيقات التي أجريت معه التهم الموجهة إليه مشيرًا إلى أنه فوجئ بتقديم فتاة قطرية شكوى ضده.
وأمرت النيابة العامة بحبس أحمد ياسر المحمدي، على خلفية الاتهامات الموجهة إليه حول الاعتداء على الفتاة.
اقرأ أيضاً«الأم رفضت زواجهما».. فتاة قاصر تحمل سفاحا من عشيقها في الساحل
بعد إحالتهم للمحاكمة.. ننشر قائمة الاتهامات الموجهة لـ 9 مسؤولين بوزارة التضامن الاجتماعي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة قطر الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع هتك عرض حوادث محاكمة تهمة هتك اللاعب أحمد ياسر المحمدي أحمد ياسر المحمدي اللاعب أحمد یاسر المحمدی
إقرأ أيضاً:
عيد ميلاد أحمد فؤاد سليم.. من أبطال حرب أكتوبر وهذه مهنته قبل التمثيل
يحتفل اليوم الفنان أحمد فؤاد سليم بعيد ميلاده الذى ولد 2 يونيو 1957 في مدينة القاهرة في عائلة من الشرقية، واسمه الكامل أحمد فؤاد سليم علي، وقدم ما يقرب من 112 عملا فنيا.
مسيرة أحمد فؤاد سليمتخرج في المعهد العالى للفنون المسرحية 1978، وبدأ مشواره الفني بالعمل المسرحي فقد قدم العديد من المسرحيات، منها مسرحية "الصعايدة وصلوا" عام 1989. كما عمل في مسرحيات "سفر حي، عرابي زعيم الفلاحين، قصة الموت، السبنسة، والآخر".
وعلى صعيد الدراما، اشتهر "فؤاد سليم" ببراعته في المسلسلات التلفزيونية، أهمها، ذو النون المصري، العزبة، الهروب إلى السجن، والملك فاروق، قاسم أمين، الليل وآخره، المواطن اكس، الخواجة عبد القادر.
وبالنسبة للسينما فقد شارك في العديد من الأعمال منها فيلم "الحدق يفهم"، وفيلم "المهاجر" عام 1994، وفيلم "عفريت النهار" و فيلم "ابو علي". وكان دائما ما يظهر بشخصية رجل الشرطة.
اختاره المخرج الراحل يوسف شاهين من أجل المشاركة في فيلم (المصير) والذي كان نقطة تحول متميزة في مشوار أحمد فؤاد سليم الفني.
وقد تحدث الفنان أحمد فؤاد سليم عن بدايات دخوله عالم التمثيل، بعد أن كان يعمل فى أحد المصانع، ثم قرر أن يلتحق بمعهد التمثيل لتنطلق مسيرته الفنية.
وقال الفنان أحمد فؤاد سليم خلال لقائه فى برنامج “الستات” مع الإعلامية مفيدة شيحة: أنه كان يتمني الدخول فى عالم التمثيل منذ الصغر ، وبعد أن عمل فى مصنع؛ قرر المجازفة والإتجاه إلى معهد التمثيل وبالفعل بدء فى أدوار بسيطة ، وبعدها بقي فى المنزل لمدة عام ثم قرر السفر إلى السعودية ليدرس التمثيل .
وأضاف أحمد فؤاد سليم، معلقا: “قعدت فى البيت لمدة سنة وكنت متجوز وبحاول اعمل اى مشاركات بسيطة عشان تسند الحال لحد ما قررت أسافر السعودية وقعدت هناك سنة ونص وسفري إلى السعودية ساعدني كتير على التثقيف”.
أحمد فؤاد سليم أحد أبطال حرب أكتوبروشارك أحمد فؤاد سليم فى حرب 6 أكتوبر مؤكدا على أن الشعب المصري بالكامل كان يريد خوض الحرب بعد 1967.
وقال “فؤاد سليم”، خلال لقائه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الدكتور محمد الباز عبر قناةextra news، " مساء الجمعة، إن مصر اضطرت للحرب في 1973، وكان مثال علي تلاحم الشعب مع الجيش.
وأضاف: "بداية التدريب والمعاناة عاشاها الجيش المصري، وبشكل شخصي حياتي كان بها درجة كبيرة من الحرية بحكم عملي كفنان قبل تجنيدي، وعندما ذهبت كدفاع شعبي وكفدائيين، رفضت القوات المسحلة وتم تجنيدنا بعد ذلك، مكست اسبوع فيحالة استغراب للتحول من الحياة المدنية للعسكرية، وتعلمت من الجيش الالتزام والترتيب والنظام وأصبح لدي أهداف، وكنت في الضربة الأولي للجزيرة الخضراء بعد التحاقي بمدة قليلة حيث كنت في السويس وتم نقلي بعدها عن سفاجا للدفاع عن الأسطول المصري في البحر الأحمر".
وتابع: "عندما دخل سلاح الدفاع الجوي للجيش غير من أداء الجيش، وتحولنا عسكريًا وثقافيًا من حالة قبل 67 إلى حرب إسرائيل، وكان هناك عنصر الدعاية الكبير لاسرائيل لم يقلل من عزيمتنا وكان هناك روح معنوية عالية، وكنا مستعدين للحرب بأيدينا وبدون سلاح".