هذا ما حصل مع زملاء إنييستا السابقين في أكاديمية لاماسيا
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
التحق أندرياس إنييستا بأكاديمية برشلونة لكرة القدم "لاماسيا" في سن الـ12 وزامل عديدا من اللاعبين، منهم من أصبح من الأساطير أمثال كارليس بويول و فيكتور فالديس، ومنهم من أخفق في إثبات نفسه ولم يغادر دوري الدرجة الثانية.
وسلطت صحيفة "ماركا" الإسبانية الضوء على مصير هؤلاء اللاعبين الذين انضم إليهم "الرسام" عام 1996.
خاض 219 مباراة مع عديد من الأندية في دوري الدرجة الثانية وعلّق حذاءه عام 2015.
جيرارد أوتيتلعب 9 مواسم في دوري الدرجة الثانية، مع ليفانتي وسبورتينغ.
خوسيه فيكتور كورتيسخاض 23 مباراة في دوري الدرجة الثانية الإسباني.
خوفري ماتيولعب 25 مباراة إلى جانب إنييستا في الفريق الرديف لبرشلونة وخاض 283 مباراة في دوري الدرجة الثانية.
ظهر لأول مرة مع الفريق الأول لبرشلونة في سن 17 عاما تحت قيادة المدرب لويس فان خال، في اليوم الأخير من موسم 97-98.
سجل هدفا وحيدا لفريق برشلونة. وكان أحد أكثر اللاعبين الواعدين في تلك الحقبة، لكنه لم يتمكن من إثبات نفسه في الفريق الأول.
https://twitter.com/FCBarcelona_cat/status/1417556191635517440
كارليس بويولأحد أفضل اللاعبين في تاريخ برشلونة والمنتخب الإسباني. أمضى حياته المهنية بأكملها في نادي برشلونة.
لعب ما لا يقل عن 378 مباراة إلى جانب إنييستا مع برشلونة والمنتخب الإسباني.
لعب 24 مباراة إلى جانب إنييستا، جميعها مع المنتخب الإسباني.
لعب لكل من فياريال، وليفربول، وبايرن، ونابولي، وميلان، وأستون فيلا، ولاتسيو. ولا يزال يقاتل في كومو. كان جزءًا من فريق بطل العالم عام 2010.
ماريو روساسلعب مباراته الأولى والوحيدة في دوري الدرجة الأولى مع الفريق الأول لبرشلونة في اليوم نفسه الذي ظهر فيه جوفري ماتيو لأول مرة.
كما لعب 3 مباريات أخرى في كأس الملك رفعت عدد مرات ظهوره مع الفريق الأول لبرشلونة إلى 5 مباريات.
لعب 231 مباراة في دوري الدرجة الثانية، معظمها مع كاستيلون.
خيسوس سانشيزلم يتمكن من الظهور في الفريق الأول، انتقل إلى مالقا وخاض 86 مباراة في دوري الدرجة الثانية الإسباني بين بالومبيديكا لنينسي، سان فرناندو، مليلية وإل بالو. واعتزل عام 2018.
أوسكار ألفاريزلعب 3 مباريات في دوري الدرجة الأولى بقميص أوفييدو. وقضى مسيرته في دوري الدرجة الثانية (135 مباراة).
هارونا بابانجيداخاض 38 مباراة مع إنييستا في الفريق الرديف لبرشلونة.
لم يلعب في دوري الدرجة الأولى الإسباني، لكنه لعب في دوري الدرجة الأولى الألماني (مباراة واحدة مع ماينز) وفي الدرجة الأولى الهولندية (7 مباريات مع فيتيس). بالإضافة إلى ذلك، لعب 8 مباريات في دوري أبطال أوروبا مع أولمبياكوس اليوناني.
https://twitter.com/Cadiz_CFNG/status/1841026290599534683
الحارس خوسيه ميغيل بيرموديزلعب 325 مباراة في دوري الدرجة الثانية، والآن هو مدرب حراس المرمى في خيمكي الروسي.
غابري غارسياأمضى 7 مواسم في صفوف البارسا. وكان جزءا من الفريق الذي فاز بالدوري ودوري أبطال أوروبا مع ريكارد في موسم 2006-2007.
خاض 24 مباراة إلى جانب إنييستا في برشلونة، قبل أن يلتحق بفريق أياكس أمستردام، حيث أمضى 4 مواسم أخرى وفاز بلقبين في الدوري الهولندي، قبل الانتقال إلى سيون السويسري.
ألبرت جوركيرلعب 24 مباراة مع إنييستا في الفريق الأول والرديف لبرشلونة، وكان جزءا من الفريق الأول أعوام 2003-2004 و2008-2009.
عندما غادر برشلونة، لعب 33 مباراة في دوري الدرجة الثانية مع جيرونا.
الحارس أليكس موراغيزلم يتمكن من الوصول إلى الفريق الأول وكان جزءا من فريق ليدا الذي لعب في دوري الدرجة الثانية في موسم 1998-1999.
مويسيس بيريروخاض 26 مباراة إلى جانب إنييستا في الفريق الرديف لبرشلونة. وفشل في الانضمام إلى الفريق الأول. قضى معظم مسيرته في دوري الدرجة الثانية.
إميليو رويزخاض 7 مباريات في دوري الدرجة الثانية مع بالاموس واعتزل عام 2007 وكان باراكالدو هو فريقه الأخير.
الحارس خافي رويزلعب 3 مباريات مع إنييستا مع الفريق الرديف لبرشلونة وخاض 15 مباراة في دوري الدرجة الثانية، 10 مع ناستيك و5 مع ألميريا.
فرانسيسكو سانشيز (كورو)لعب 497 مباراة في دوري الدرجة الثانية الإسباني، واعتزل نهاية الموسم الماضي عن عمر يناهز 43 عاما.
سيرجيو سانتامارياخاض 7 مباريات إلى جانب إنييستا في الفريق الرديف لبرشلونة.
لعب 6 مباريات في دوري الدرجة الأولى مع برشلونة، وخاض أكثر من 100 مباراة في دوري الدرجة الثانية.
لويس سيركولم يستطع اللعب في الفريق الأول لبرشلونة ولا في الرديف، وخاض 152 مباراة في دوري الدرجة الثالثة.
ألبرت سوريالعب 120 مباراة في دوري الدرجة الثانية الإسباني.
روبرتو تراشوراسلعب 42 مباراة مع إنييستا في الفريق الرديف لبرشلونة.
خاض 3 مباريات فقط مع الفريق الأول لبرشلونة، تحت قيادة ريكساتش، واحدة في دوري أبطال أوروبا، وثانية في الدوري، وأخرى في الكأس.
استقر في الدرجة الأولى في رايو فايكانو، ولعب 171 مباراة في الدرجة الأولى و212 مباراة في الدرجة الثانية.
خورخي ترويتيروقضى مسيرته في دوري الدرجة الثانية (223 مباراة) تنقل خلالها بين ميريدا ومليلية ولوسينا، كما لعب في الدوري القبرصي.
الحارس فيكتور فالديسيعد أفضل حارس مرمى في تاريخ النادي كان أكبر من إنييستا بسنتين فقط، وعاشا معا وقتا رائعا في الكامب نو. خاض 480 مباراة بين برشلونة الرديف والفريق الأول والمنتخب الإسباني.
https://twitter.com/21zz5/status/1842937468833645051
فرانسيسكو خافيير فيلارلعب لكل من كاديت والفريق الأول والرديف لجوفنيل وفريق برشلونة (ج).
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات فی دوری الدرجة الأولى فی الفریق الأول مباریات فی دوری مع إنییستا مباراة مع فی الدرجة لعب فی
إقرأ أيضاً:
شادي محمد: بعض اللاعبين السابقين يتمنون خسارة حسام حسن مع منتخب مصر
أطلق الكابتن شادي محمد، رئيس قطاع الكرة النسائية بالنادي الأهلي وقائد الفريق السابق، تصريحات مثيرة حول ما يتعرض له المدير الفني لمنتخب مصر حسام حسن من انتقادات غير منصفة، مؤكدًا أن بعض اللاعبين السابقين لا يتمنون الخير للمدرب الوطني ويبحثون عن سقوطه رغم النجاحات التي يحققها مع الفراعنة.
وقال شادي محمد خلال حديثه في برنامج «الكلاسيكو» مع الإعلامية سهام صالح على قناة أون، إن حسام حسن يتعرض لحملة هجوم مبالغ فيها لا تستند إلى الواقع، رغم أنه نجح في قيادة المنتخب للتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 بعد مشوار مميز في التصفيات.
وأضاف قائلاً:“مجموعة منتخب مصر في التصفيات لم تكن سهلة كما يعتقد البعض، هناك منتخبات قوية ومنظمة، ومع ذلك المنتخب تخطى الصعاب وضمن التأهل بشكل مستحق. لازم الناس تعرف إننا خرجنا قبل كده من منتخبات أضعف من كده بكتير، فالموضوع مش بسيط.”
وأكد شادي محمد أن حسام حسن لم يحصل على التقدير الذي يستحقه، مشيرًا إلى أن المدرب الوطني يبذل مجهودًا كبيرًا في بناء جيل جديد للمنتخب، ويعمل بروح عالية من أجل إسعاد الجماهير المصرية. وقال:“الكابتن حسام حسن مش واخد حقه كويس، وده ظلم كبير ليه. أنا شفت بعيني بعض اللاعبين السابقين اللي كانوا بيتمنوا خسارة المنتخب علشان بس حسام حسن يخسر. وده شيء محزن جدًا، لأن في النهاية ده منتخب مصر مش منتخب شخص.”
وتابع قائد الأهلي السابق حديثه موضحًا أن تلك المواقف السلبية من بعض اللاعبين السابقين لا تعبر عن الروح الرياضية، مشددًا على أن دعم المنتخب واجب وطني لا يجوز التفريط فيه مهما كانت الخلافات الشخصية. وأوضح:“اللي بيحصل من بعض الناس دي مش طبيعي. المفروض إننا نقف كلنا مع المنتخب ومع المدير الفني في المرحلة المهمة دي، مش نحط العراقيل أو ننتقد لمجرد الظهور الإعلامي. في النهاية النجاح ده لمصر كلها، مش لحسام حسن لوحده.”
وأشار شادي محمد إلى أن المرحلة التي تلت تأهل المنتخب شهدت تحسنًا في تعامل وسائل الإعلام مع حسام حسن، قائلاً:“من بعد ضمان الصعود لكأس العالم في الوقت الأخير، الكابتن حسام حسن بدأ يحظى بدعم إعلامي أكبر، وده شيء إيجابي. بس الدعم ده لازم يكون مستمر مش مرتبط بالنتائج فقط، لأن أي مشروع فني محتاج استقرار وثقة.”
كما تحدث شادي عن بعض القرارات الفنية التي أثارت الجدل في الفترة الماضية، مؤكدًا أن من الطبيعي أن تختلف وجهات النظر، لكن يجب احترام قرارات الجهاز الفني. وقال:“في لاعيبة كويسة اتظلمت بعدم الانضمام لمنتخب مصر، وده طبيعي يحصل مع أي مدرب في العالم، لأن دايمًا فيه اختيارات ووجهات نظر. المدرب لازم يختار اللي شايفه مناسب لطريقته وتكتيكه، ومفيش مدرب في العالم بيقدر يرضي الكل.”
وأضاف موضحًا:“الناس اتكلمت مثلًا عن إن مصطفى محمد قعد احتياطي لأسامة فيصل، وده أمر وارد جدًا. ما المانع إن مصطفى يبدأ احتياطي؟ كرة القدم مليانة أمثلة لنجوم كبار بيجلسوا على الدكة في مباريات معينة. المدرب هو الأدرى بحالة كل لاعب، والمصلحة العامة هي الأهم.”
وأكد شادي محمد أن ما يقدمه حسام حسن من انضباط وحماس داخل المنتخب يعيد الروح القتالية التي اشتهرت بها الكرة المصرية، مشددًا على ضرورة استثمار هذا المناخ الإيجابي قبل خوض نهائيات كأس العالم المقبلة. وقال:“المنتخب دلوقتي عنده روح مختلفة، وكل ده بسبب طابع حسام حسن وشخصيته القوية. بيحب المنافسة وبيتعامل مع اللاعبين كأخ وأب في نفس الوقت، وده سر نجاحه. لازم نحافظ على الروح دي ونبني عليها.”
وفي ختام حديثه، وجه شادي محمد رسالة إلى الجماهير المصرية والإعلام الرياضي، مطالبًا الجميع بدعم المنتخب وعدم الانسياق وراء الانتقادات الهدامة، قائلاً:“إحنا داخلين على مرحلة تاريخية، عندنا منتخب صاعد لكأس العالم وبيستعد لبطولة الأمم الإفريقية، فلازم نقف ورا الجهاز الفني واللاعبين. مفيش وقت للخلافات أو التصفيات الشخصية. منتخب مصر ملك لكل المصريين، وكلنا لازم نسانده.”
واختتم شادي تصريحاته برسالة تفاؤل قائلاً:“أنا متفائل جدًا بالجيل الحالي من اللاعبين، وبالروح اللي رجعت للمنتخب. عندنا عناصر ممتازة ومحترفين على أعلى مستوى، ومع شوية دعم وثقة ممكن نحقق نتائج تليق باسم وسمعة الكرة المصرية في كأس العالم المقبل. المهم نشتغل في هدوء ونسيب الناس تشتغل.”
بهذه التصريحات، وضع شادي محمد يده على واحدة من أبرز الإشكاليات التي تواجه الكرة المصرية وهي غياب روح الدعم والاتحاد حول المنتخب الوطني، مؤكدًا أن تجاوز هذه الحالة هو الطريق الوحيد للحفاظ على النجاحات التي تحققت، والاستعداد بأفضل شكل ممكن لتمثيل مصر في مونديال 2026
نجمة سلة سبورتنج تنضم الى معسكر الاتحاد الدولي