طبيبة تغذية تكشف عن أجزاء من الدجاج لا ينصح بتناولها
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة ناتاليا سيتشوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي والتغذية، عن جزء الدجاج الذي من الأفضل عدم تناوله لاحتوائه على نسبة ضئيلة من الدهون وفقا لما نشرته مجلة نوفوستي.
وتشير الطبيبة إلى أن لحم الدواجن الأبيض يحتوي على نسبة ضئيلة من الدهون، ولذلك يعتبر الخبراء لحم الصدر هو الأكثر فائدة للصحة، ولكن التغذية يجب أن تكون متنوعة، لذلك يجب تناول أجزاء الدجاج الأخرى أيضا (الفخذ والساق) كما أن لحم الصدر يمكن تناوله في وجبة العشاء والأجزاء الأخرى الحمراء في وجبة الغداء لأنها مشابهة للحوم الحمراء لاحتوائها على دهون مشبعة.
وتحذر الطبيبة من تناول لحم الدجاج مع الجلد لأن جلد الدجاج يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة.
وتنصح الطبيبة بطهي لحم الدجاج دون الحاجة إلى تكون قشرة حمراء مقرمشة لأن هذه القشرة تسبب شيخوخة الأوعية الدموية والجلد مبكرا.
وتشير إلى أنه من الأفضل طهي الدجاج على البخار أو السلق كما يمكن الشوي ولكن من المهم من دون القشرة الحمراء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علاج تغذية دجاج وقاية الامراض دهون مشبعة
إقرأ أيضاً:
لن تصدق.. كم حبة لوز يجب تناولها يوميا؟
يُنصح بتناول اللوز، وهو وجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية، باعتدال، واقترحت الأيورفيدا في الهند بتناول من حبتين إلى خمس حبات لوز منقوعة يوميًا نظرًا لطبيعته الدافئة، سواءً تم تناوله نيئًا أو محمصًا قليلًا، فإنه يوفر الفيتامينات والمعادن والدهون الصحية والبروتين، مما يدعم الصحة العامة دون زيادة السعرات الحرارية.
اللوز كنزٌ من الفوائد الصحية، فهو غنيٌّ بفيتامين هـ، وهو مضاد أكسدة قويّ يساعد على حماية خلاياك من التلف، كما يحتوي على المغنيسيوم، الذي يدعم صحة القلب، والألياف، التي تُسهّل الهضم وتُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، الدهون الصحية في اللوز، وخاصةً الدهون الأحادية غير المشبعة، مفيدةٌ للقلب، ويمكن أن تُساعد في تنظيم مستويات الكوليسترول، بالإضافة إلى ذلك، يُوفّر اللوز البروتين، وهو ضروريٌّ لإصلاح ونمو العضلات، مما يجعله وجبةً خفيفةً رائعةً لمن يسعون إلى الحفاظ على وزن صحي أو بناء العضلات.
ومع ذلك، في الهند عادةً ما يوصى بتناول 2-5 لوز منقوع في اليوم، في الأيورفيدا، يُعتقد أن اللوز له تأثير دافئ على الجسم، إذا تم استهلاك اللوز بكميات كبيرة أو لم يُنقع قبل الأكل، فقد يزيد من حرارة الجسم الداخلية، مما قد يؤدي إلى حالات مثل الحموضة أو الالتهاب، لموازنة خصائصه المُدفئة، يقترح الأيورفيدا نقع اللوز طوال الليل، مما يُسهّل هضمه ويُقلل من تأثيره المُسبب للحرارة، ولهذا السبب أيضًا، يُستهلك اللوز غالبًا في فصل الشتاء نيئًا، ويُنصح بنقعه جيدًا قبل تناوله في الصيف لتقليل تأثيره الحراري.
المصدر times of india