على حساب ديوكوفيتش.. سينر يتوج ببطولة شنغهاي
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
توج الإيطالي يانيك سينر، المصنف الأول عالمياً بين لاعبي التنس المحترفين، ببطولة شنغهاي لتنس الأساتذة ذات الـ 1000 نقطة، على حساب الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف الرابع عالمياً.
احتاج المرشح الأول للقب ساعة و37 دقيقة، للتغلب على منافسه الصربي بنتيجة 7-6 (7-4) و6-3 في نهائي البطولة الصينية.
HE’S DONE IT AGAIN ????
A masterclass in Shanghai as @janniksin becomes the youngest champion and the first player since Djokovic in 2020 to win consecutive ATP Masters 1000 titles! ???? @SH_RolexMasters | #RolexShanghaiMasters pic.
ويعد هذا أول لقب يحصده سينر صاحب الـ 23 عاماً في شنغهاي، والسابع له هذا الموسم، ليستكمل بذلك 17 لقباً منذ بداية مسيرته في التنس الاحترافي، وليضمن إنهاء العام على عرش التصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين.
وبهذا الفوز، حرم سينر أيضاً منافسه الصربي نوفاك ديوكوفيتش، صاحب أكبر عدد من الألقاب في هذه البطولة الصينية، من التتويج بلقبه الـ 100 في مسيرته.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سينر شنغهاي نوفاك ديوكوفيتش يانيك سينر نوفاك ديوكوفيتش بطولة شنغهاي للتنس
إقرأ أيضاً:
الكشف عن خسائر مدوية لجميع الأطراف في الحرب الإيرانية - الإسرائيلية
الولايات المتحدة: ضربة ناجحة... لكن بثمن استراتيجي
دخلت أميركا الحرب كصاحبة قرار، وخرجت منها متسيدة المشهد، لكن على حساب تأجيج التوتر مع خصومها التقليديين، وتعميق اعتماد إسرائيل عليها. تدخلها المباشر قد يُضعف مصداقية الدعوات الأميركية لاحترام سيادة الدول، خاصة بعد قصف منشآت نووية دون تفويض دولي.
إيران: صمود بنكهة الخسارة
تعرضت لهجوم مدمر على منشآتها النووية، وانكشفت أجواؤها لسيطرة إسرائيلية سريعة. فشلت في الردع الكامل، وانكشف ضعف حلفائها في المنطقة، وسط اختراقات استخباراتية إسرائيلية محرجة. خرج النظام محافظاً على بقائه، لكن صورته في الداخل والخارج تضررت بشدة.
إسرائيل: نصر تكتيكي وخسائر استراتيجية رغم نجاحها في الضربات الجوية والاختراقات الأمنية، واجهت المدن الإسرائيلية وابلًا من الصواريخ التي أرعبت السكان وكشفت هشاشة الجبهة الداخلية.
قد يدفع نتنياهو سياسياً ثمن مغامرته في حال أعادت المعارضة فتح ملفات تكاليف الحرب.
النتيجة النهائية: لا منتصر حقيقي بين دمار المنشآت، وتآكل الردع، وتراجع الثقة، تبدو الحرب وكأنها تركت جروحاً مفتوحة لدى جميع الأطراف.
ورغم توقف القتال، فإن حساب الخسائر قد يستمر طويلاً، وربما تكون تكلفة السلام الهش أكبر من الحرب نفسها.