تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تصاعدت المواجهات في إثيوبيا بين الجيش الفيدرالي وقوات فانو الأمهري، التي تعتبر حركة انفصالية ذات نفوذ متزايد. وشنت قوات الجيش الإثيوبي هجمات على مواقع تابعة لفانو، لكنها باءت بالفشل، وفقاً لموقع "أمهرة نيوز".

تمكنت قوات فانو من السيطرة على معسكر للجيش في منطقة تيليلي وأعلنت أسر جميع الجنود داخله، بمن فيهم 50 جنديًا في تلال جوغام، بينهم قائد قوات الدفاع الوطني الإثيوبية من تيغراي.

كما استولت فانو على أجهزة اتصالات تركها الجيش الفيدرالي أثناء انسحابه.

في ظل تقدم فانو باتجاه العاصمة أديس أبابا، تواردت أنباء عن نقل رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد إلى قاعدة عسكرية، وسط مخاوف من انهيار الوضع الأمني في العاصمة.

وصف حبيب عمر، الباحث في معهد القرن الأفريقي للشؤون العسكرية، الوضع بأنه "مأزق خطير" للجيش الإثيوبي، الذي يواجه حرب شوارع في مناطق عدة داخل أمهرة. كما شهدت مناطق جوندار وبوري وتيليل اشتباكات عنيفة، ما يعمق الأزمة.

وتزداد أهمية هذا الصراع مع قرب إقليم أمهرة من سد النهضة، مما يعقد المشهد الأمني في البلاد وسط تصاعد التوترات الإقليمية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إثيوبيا آبي أحمد أمهرة

إقرأ أيضاً:

المنفي يشكل قوة أمنية عسكرية مشتركة لتأمين العاصمة طرابلس

أصدر رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، قرارًا يقضي بتشكيل قوة أمنية وعسكرية مشتركة جديدة تحت مسمى “قوة إسناد مديرية أمن طرابلس” تعمل تحت إشراف وتوجيه المباشر من مديرية أمن طرابلس.

وبحسب القرار، تتكون القوة المشتركة من 6 وحدات تابعة لجهات أمنية وعسكرية في المنطقة الغربية، اللواء (52) مشاة، المنطقة العسكرية الساحل الغربي، اللواء (444) قتال، جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق، وجهاز الأمن العام والتمركزات الأمنية.

وينص القرار على أن يسهم كل طرف من هذه الجهات بعدد (4) ضباط و(80) فردًا و(5) سيارات مسلحة تسليحًا خفيفًا، لتشكيل قوام القوة.

وقد كُلّف مدير أمن طرابلس رئيسًا للقوة، مع إلزام جميع عناصرها بالانصياع التام لتعليماته، حيث يكون مقر عمل القوة في الموقع المقابل لبرج “أبو ليلة” المطل على شاطئ البحر.

وحدد القرار مدة عمل القوة بـ3 أشهر قابلة للتجديد، كما كُلّفت وزارة الدفاع بتوفير كافة احتياجات القوة اللوجستية من إعاشة وتجهيزات.

وأصدر المنفي، الأربعاء قرارًا يقضي بإنهاء كافة المظاهر المسلحة وحظرها داخل العاصمة طرابلس مهما كانت الذريعة، مسندًا مهمة ضبط الأمن وفرضه إلى مديرية أمن طرابلس والشرطة العسكرية.

وتأتي هذه القرارات ضمن سلسلة تهدف إلى تنظيم الوضع الأمني وترتيباته في طرابلس، بعد الاشتباكات التي أعقبت مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي.

المصدر: ليبيا الأحرار.

المنفيطرابلس Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن قصف قاعدتين جويتين إيرانيتين رئيسيتين
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تهاجم قاعدة نوجه الجوية في همدان الإيرانية
  • انفجارات جديدة قرب قاعدة عسكرية وتحليق مكثف للطيران الإيراني
  • استطلاع: انقسام أميركي بشأن استخدام ترامب للجيش باحتجاجات الهجرة
  • المنفي يشكل قوة أمنية عسكرية مشتركة لتأمين العاصمة طرابلس
  • أمنية الأنبار: لا توجد أي تحركات عسكرية في قاعدة عين الأسد
  • عاجل. ترامب: مستوى الفائدة يجب أن ينخفض ولن أقيل رئيس الاحتياطي الفيدرالي
  • إسرائيل تبحث عن قاعدة عسكرية قبالة اليمن
  • الجيش الإيراني يطلق مناورات عسكرية مفاجئة
  • بأشد العبارات.. الإمارات تدين الهجوم الإرهابي على موقع للجيش في تشاد