واصل فريق المقاولون صحوته وانتصاراته بدوري المحترفين وحقق فوزا غاليا علي الداخليه في المباراه التي اقيمت بينهما بملعب المقاولين في ختام مباريات الجولة الثانية من الموسم الجديد.

 

 تقدم تشارلز بهدف الذئاب الجبل واهدرشريف دابو  ركلة جزاء للداخلية.

 

 ونجح إسلام عبدالنعيم ادرك التعادل للداخليه في الدقيقة 82.

 

ونجح محمد عنتر في خطف  هدف الفوز في الوقت الضائع وسط فرحه كبيره لمحمد مكي المدير الفني والجهاز المعاون للمقاولون.

 

ليرتفع رصيد المقاولين إلى 6 نقاط ويظل رصيد الداخليه بلا نقاط بعدما تلقى الهزيمة الثانية على التوالى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المقاولون الداخلية بحري مظاليم المحترفين دوري المحترفين

إقرأ أيضاً:

القتلة المتسلسلون.. كيف ترعب أفلامهم المشاهد وتحبس أنفاسه؟

ويشمل القتل المتسلسل -حسب التعريفات- عمليتي قتل أو أكثر في أوقات مختلفة، ويقوم القاتل المتسلسل بفعلته غالبا لإشباع رغبات نفسية غير طبيعية، فقد يقرر قتل طلاب الجامعة لأنه عانى من التنمر خلال فترة دراسته.

وزادت في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي حوادث القتل المتسلسل في الولايات المتحدة الأميركية بشكل كبير، وبدأت السينما تنتج أفلاما عن قصص حقيقية عن القتلة المتسلسلين مستغلة خوف الجمهور وحرصهم على متابعة هذا الموضوع.

وصاحبت حلقة (2025/5/27) من برنامج "عن السينما" -التي سلطت الضوء على الموضوع- سرد قصص القتلة المتسلسلين بمشاهد تمثيلية عكست أجواء الرعب والتشويق التي يعشها المشاهد مع أفلام هذا النوع من الأعمال السينمائية.

وكان الفيلم الأهم حول القتلة المتسلسلين هو "سايكو" للمخرج ألفريد هيتشكوك، ويحكي عن قاتل متسلسل يقتل كل نزلاء الفندق، والفيم مأخوذ من قصة حقيقية لجرائم حدثت في ولاية ويسكونسن الأميركية.

واستطاع هيتشكوك بأسلوبه العبقري أن يحبس أنفاس المشاهدين ويرعبهم في فيلم "سايكو"، فقد استخدم موسيقى مميزة للحظات الترقب وحدوث الجرائم، والإضاءة لخلق الأجواء المخيفة، وأسلوب التحريك المستمر للكاميرا وتغيير زواياها لزيادة التشويق.

إعلان

ونجح فيلم "سايكو" نجاحا كبيرا، وكان بداية موفقة لهذا النوع من الأعمال التي استمر نجاحها وتألقها.

كما تم إنتاج فيلم "مجزرة منشار تكساس"، ويستند أيضا إلى قصة قاتل متسلسل، ويحكي قصة مجموعة من الأصدقاء في طريقهم لزيارة بيت قديم، ولكنهم وقعوا ضحية لعائلة من القتلة المتسلسلين.

وقدّم المخرج فيلما خاليا من أي مبالغات سينمائية، وكان أشبه بفيلم وثائقي أو تلفزيوني، وهو أمر متعمد لإخافة المشاهدين حتى أن أحد المشاهدين علق على الفيلم قائلا "على ما يبدو أن شخصا ما فتح الكاميرا وبدأ في قتل الناس".

وحقق الفيلم إيرادات زادت على 30 مليون دولار رغم أن ميزانيته كانت 150 ألفا فقط، ليصبح أحد أنجح وأشهر أفلام القتلة المتسلسلين.

فرصة صناع السينما

لكن الفيلم الذي وصف بالاستثنائي كان عام 1978 وهو فيلم "هالوين"، ويحكي قصة طفل يظهر في البداية مرتديا زي وقناع مهرج ويقوم بجريمة قتل فيرسل إلى مصحة عقلية، لكنه يهرب منها بعد 15 عاما ليقتل كل أهالي البلدة، ولم يستند الفيلم إلى أي قصة حقيقية، بل كان من خيال المؤلف.

واللافت أنه بحلول التسعينيات لم تعد فكرة القاتل المتسلسل المرعب الذي يتخفى خلف قناع جذابة، فأنتجت أفلاما أصبح فيها القاتل شخصا لديه حضور طاغ وكاريزما وفلسفة خاصة في القتل.

وأصبح القاتل المتسلسل في هذه الفترة فرصة لصناع السينما لتقديم أفكارهم وآرائهم عن المجتمع، ففي فيلم "أميركان سايكو" مثلا كان القتل مجرد مرآة للمجتمع الاستهلاكي.

27/5/2025

مقالات مشابهة

  • محمد عادل: هبوط المقاولون كان خطأ لكننا كنا نملك الإصرار للعودة مجددا
  • القتلة المتسلسلون.. كيف ترعب أفلامهم المشاهد وتحبس أنفاسه؟
  • مستشفى الشفاء وغزة ساوند مان يعززان رصيد الجزيرة 360 من الجوائز العالمية
  • نقابة المقاولين الأردنيين: مهتمون بالتشاركية مع نظرائنا السوريين
  • اتحاد المقاولين يصدر بيانا حول آلية توزيع المساعدات في غزة
  • القاتل الصّامت
  • المقاولون العرب يهنئ محمد صلاح بجائزة أفضل لاعب بالدوري الإنجليزي
  • أول تعليق من وزير الزراعة عن وباء الدواجن القاتل
  • شيكابالا يحرز الهدف الثالث في شباك بتروجت
  • الزمالك يتقدم على بتروجيت في الدوري بأقدام أحمد عبد الرحيم