الإمارات.. 6 حالات تحرم العامل المساعد من تصريح عمل قبل عام من المغادرة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
حددت وزارة الموارد البشرية والتوطين في دولة الإمارات، 6 حالات لا يمنح فيها العامل المساعد تصريح عمل قبل مضي سنة من تاريخ مغادرته دولة الإمارات.
وحسب الاستفسارات الأكثر شيوعاً عبر موقع الوزارة، تشمل الحالات الست، ثبوت صحة بلاغ انقطاع العامل المساعد عن العمل، وإذا وجد في حالة سكر بين أو متأثر بمخدر بإقرار منه أو بإثبات من الجهات المختصة في الدولة.كما تشمل كذلك صدور حكم على العامل المساعد بحكم قضائي جنائي نهائي ماس بالشرف أو الأمانة أو الآداب العامة، أو في حال اعتدى بالفعل على صاحب العمل أو أسرته بإقرار منه أو بإثبات من الجهات المختصة في الدولة، وكذلك إذا انتهك العامل المساعد حرمة مكان العمل وقام بالتقاط صور أو فيديوهات ونشرها للعامة وبأي وسيلة كانت، سواءً كان ذلك بإقرار منه أو بإثبات من الجهات المختصة في الدولة، أو تغيب عن العمل بدون سبب مشروع لمدة 10 أيام متصلة أو 15 يوماً متقطعة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الوزارة الإمارات وزارة الموارد البشرية والتوطين العامل المساعد
إقرأ أيضاً:
المليشيا لن تنتصر كقوة غازية يتم تجهيزها في ليبيا أو أي دولة أخرى لغزو السودان
بدأت المليشيا حربها كقوة شبه نظامية تسيطر على معظم العاصمة، تنازع الجيش الشرعية، وتدعي القتال من أجل الديمقراطية.
ولكنها اليوم عبارة عن مليشيا متمردة تنطلق من دولة أخرى لتهاجم الحدود السودانية.
خلال سنتين من الحرب تكشف الدعم الإماراتي للمليشيا للشعب السوداني ولكل العالم، ولكنها الآن تظهر كمليشيا تغزو السودان من الخارج بالاشتراك مع حفتر، أداة الإمارات في ليبيا.
المليشيا لم تنتصر كقوة شبه نظامية حاولت الانقلاب بغطاء سياسي داخلي ودعم خارجي، وهزمت وطردت من القصر الجمهوري ومن العاصمة، ولن تنتصر كقوة غازية يتم تجهيزها في ليبيا أو أي دولة أخرى لغزو السودان.
هزيمة العدو حينما يكون غازيا يأتي من الخارج أسهل بكثير؛ فقد كان الدعم السريع متمكنا في مفاصل الدولة وينتشر في المناطق الاستراتيجة في الدولة وتمت هزيمته وطرده.
سيكون مصيرهم الهروب إلى ليبيا وبقية دول الجوار، وستكون مشكلة بالنسبة لهذه الدول.
—-
الحرب على السودان
الإمارات تدفع، وليبيا حفتر تأوي وتدرب وتشارك.
الهجوم الأخير على مواقع الجيش السوداني الحدود السودانية المصرية اللبيبة يستدعي التركيز على الدور الذي ظلت تقوم به حكومة حفتر في العدوان على السودان منذ بداية الحرب ولم يجد التركيز الإعلامي الكافي.
حليم عباس