مصراوي:
2025-12-15@02:47:59 GMT

تصميم وتنفيذ 73 لوحة إرشادية ومعلوماتية بشارع المعز

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

كتب- محمد شاكر:

انتهت وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة من أعمال المرحلة الثانية من مشروع عرض وتفسير المواقع المسجلة على قائمة التراث العالمي بالقاهرة التاريخية، ما يأتي في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على الحفاظ على تراث مصر الثقافي والحضاري وتحسين التجربة السياحية بالمتاحف والمواقع الأثرية بمصر.

وبحسب بيان، أكد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، أن هذا المشروع سيساهم في تطوير منتج السياحة الثقافية ما يأتي في ضوء استراتيجية الوزارة التي ترتكز بشكل أساسي على إبراز المقصد السياحي المصري باعتباره المقصد الأول في العالم من حيث تنوع الأنماط والمنتجات السياحية التي يتميز بها، بجانب العمل على تطوير كل نمط ومنتج سياحي على حدة.

ومن جانبه أوضح د. محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذا المشروع سيعمل على توفير تجربة سياحية متميزة للسائحين والزائرين خلال جولتهم بالمواقع الآثرية التي تم تنفيذ المشروع بها ليجعلها أكثر استمتاعاً وجاذبية من خلال الزائرين التعرف بصورة أعمق على مواقع التراث العالمي لاسيما الموجودة بشارع المعز، من خلال اللوحات الإرشادية والمعلوماتية التي تم تنفيذها وتركيبها بالمواقع الأثرية وما تحتويها من معلومات ثرية عن تاريخ كل أثر وأهميته والوظيفة التي أنسأ من أجله والأسباب التي جعلته أحد مواقع التراث العالمي، بالإضافة إلى أعمال الترميم التي طرأت عليه خلال السنوات الماضية.

وأضاف أن المشروع شمل أيضا توفير مجموعة أخرى من المظلات والمقاعد الخشبية على طول الشارع لراحة الزائرين، بالإضافة إلى توفير كافة سبل الإتاحة لاستقبال السياحة المُيسرة.

وقال د. باسم إبراهيم مدير عام الإدارة العامة للخدمات بالمواقع الأثرية والمتاحف، إن أعمال المرحلة الثانية من المشروع شملت تصميم وتنفيذ وتركيب عدد (73) لوحة تعريفية ومعلوماتية لعدد (21) مبني أثري بملحقاتهم بشارع المعز، في المنطقة الواقعة ما بين باب زويلة حتى مقعد ماماي السيفي مروراً بمدرسة السلطان الأشرف برسباي ومعبد موسى بن ميمون ومجموعة الغوري وجامع السلطان المؤيد شيخ وسبيل وكتَّاب نفيسة البيضا ومنزل جمال الدين الذهبي والهراوي والست وسيلة بالإضافة إلى سبيل وكتَّاب محمد علي بالعقادين ومنزل زينب خاتون تمهيداً لافتتاحهم للزائرين.

وأشار إلى أن اللوحات مزودة برسوم للرحالة والمستشرقين الذين زاروا مصر وكتبوا عن هذه الآثار، بالإضافة إلى مساقط أفقية للأثر وخرائط تلقي الضوء على عدد من المواقع الأثرية بالقاهرة التاريخية، كما تم تزويد اللوحات بالرمز الكودي Qr Code باللغتين العربية والإنجليزية يُمكن للزائر من خلالها الحصول على مزيد من المعلومات عبر الصفحة الرسمية للوزارة بالإضافة إلى لوحات بأسعار التذاكر، ولوحات الحجز الالكتروني التي يمكن للزائر من خلالها حجز تذكرة الموقع الأثري، ولوحات برقم الخط الساخن (19654) لتلقي الملاحظات والاستفسارات.

جدير بالذكر أنه تم الانتهاء من أعمال المرحلة الأولي بالمشروع في ديسمبر الماضي والتي شملت تصميم وتنفيذ وتركيب 40 لوحة إرشادية ومعلوماتية لعدد 14 موقع أثري بشارع المعز.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حادث قطاري المنيا مهرجان الجونة السينمائي طوفان الأقصى سعر الدولار أسعار الذهب الطقس حسن نصر الله حكاية شعب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي شارع المعز وزارة السياحة والآثار بالإضافة إلى بشارع المعز من خلال

إقرأ أيضاً:

إزاحة الستار عن تمثالَين ضخمَين للملك أمنحتب الثالث بعد ترميمهما

شهد شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، إزاحةَ الستار عن تمثالَين ضخمَين من الألبستر للملك أمنحتب الثالث، بالأقصر، بعد ترميمهما وإعادة تركيبهما ورفعهما بموقعهما الأصلي بالصرح الثالث بالمعبد الجنائزي للملك بالبر الغربي بالأقصر، يرافقه الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار.

وحضر إزاحة الستار عن التمثالَين كل من: الدكتور هشام الليثي، رئيس قطاع حفظ وتسجيل الآثار، ورنا جوهر، مستشار الوزير للعلاقات الخارجية والمشرف العام على الإدارة العامة للمنظمات الدولية للتراث الثقافي والتعاون الدولي، ومحمد عبد البديع رئيس قطاع الآثار المصرية، والدكتور بهاء عبد الجابر مدير عام منطقة آثار البر الغربي، والدكتور ديترش راو مدير المعهد الألماني للآثار بالقاهرة، والدكتورة هوريج سوروزيان مديرة المشروع، والدكتورة نايري هابيكيان مهندسة الموقع، وعدد من قيادات المجلس الأعلى للآثار بالأقصر.

وجاء ذلك ضمن أعمال مشروع الحفاظ على تمثالي ميمنون ومعبد الملك أمنحتب الثالث الذي بدأ عام 1998 بالتعاون بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الألماني للآثار بالقاهرة الذي دعم مبادرة المشروع، وبرنامج (World Monuments Watch) و(World Monuments Fund) اللذين أتاحا تصور مشروع الحفاظ على الموقع عام 1998 والشروع في تنفيذه، وجامعة يوهانس جوتنبرج في ماينتس؛ بهدف حماية ما تبقى من المعبد وإعادته إلى شكله الأصلي قدر الإمكان.

وأسفرت الأعمال عن اكتشاف وترميم وتوثيق وإعادة تركيب ورفع العديد من التماثيل التي كانت موجودةً بالمعبد، بالإضافة إلى بعض عناصره المعمارية.

وأعرب شريف فتحي، في كلمته التي ألقاها خلال هذه المناسبة، عن سعادته بما شهده اليوم من أعمال، واصفًا إياها بالإنجاز الكبير والعمل المتميز الذي يستهدف الحفاظ على وإحياء أحد أهم معالم الحضارة المصرية العريقة، بما يليق بقيمته التاريخية، وبما يسهم في تعزيز مكانة الأقصر كأحد أهم المقاصد السياحية والثقافية على مستوى العالم.

وأكد الوزير أن ما شهده اليوم من أعمال يعكس شغفًا حقيقيًّا والتزامًا كبيرًا من جميع المشاركين في هذا المشروع، مشيرًا إلى أن ما تحقق يُعد إنجازًا ملموسًا يبعث على الفخر، ويجسد إيمان القائمين عليه برسالتهم وبعظمة الحضارة المصرية وعمقها التاريخي.

وأشار فتحي إلى التعاون المصري- الألماني الممتد لسنوات طويلة، مؤكدًا أنه يمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون الدولي المثمر، ومعربًا عن تطلعه إلى استمرار هذا التعاون البنّاء لسنوات عديدة قادمة بما يخدم أهداف الحفاظ على التراث الإنساني.

ووجَّه الوزير الشكر والتقدير إلى العاملين بالموقع، مثمنًا ما بذلوه من جهود استثنائية في أعمال شاقة، لافتًا إلى أن تعاملهم مع آلاف الأطنان من الأحمال الثقيلة يعكس حجم التحديات التي واجهوها وكأنهم يرفعون مسافات شاسعة، ومؤكدًا تقديره الكامل لإخلاصهم وتفانيهم في إنجاز هذا العمل على النحو المشرف.

وقام شريف فتحي أيضًا بتكريم الدكتورة هوريج سوروزيان؛ حيث قدم لها شهادة تقدير من وزارة السياحة والآثار، تقديرًا لجهودها المتواصلة وعطائها المتميز على مدار السنوات الماضية في إحياء المعبد الجنائزي للملك أمنحتب الثالث، إلى جانب إهدائها مستنسخًا لأحد تماثيل الإلهة سخمت آلهة الحماية، والتي تم الكشف عن عدد كبير من تماثيلها بالموقع خلال فترة إشرافها على المشروع.

وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، أن تنفيذ أعمال ترميم وتوثيق وإعادة تركيب ورفع هذين التمثالين الضخمين، والتي استمرت قرابة عقدين من الزمن، تمت وفق أحدث الأساليب العلمية والمعايير الدولية المعتمدة في مجال الترميم الأثري، وبما يضمن الحفاظ على أصالتهما وقيمتهما التاريخية، وإعادتهما إلى موضعهما الأصلي داخل المعبد الجنائزي للملك أمنحتب الثالث بالبر الغربي في الأقصر.

وأشار خالد إلى أن أعمال الترميم شملت دراسات علمية دقيقة، وتوثيقًا شاملًا لحالة التمثالين، واستخدام مواد متوافقة مع طبيعة الحجر الأثري، بما يضمن استدامتهما على المدى الطويل، مع مراعاة الظروف البيئية والمناخية المحيطة بالموقع، واصفًا ما تم من أعمال بالخطوة المهمة ضمن خطة متكاملة لإحياء وتطوير المواقع الأثرية بالبر الغربي بالأقصر، وتعزيز تجربة الزائرين، مع الحفاظ الكامل على القيمة الأثرية والتاريخية للموقع، حيث تجري حاليًّا أعمال توثيق وترميم الصرح الأول لمعبد الرامسيوم وقرب الانتهاء من الدراسات اللازمة لتحديد حالة حفظ مقبرة الملكة نفرتاري؛ لإمكانية إعادة فتحها للجمهور.

ووصف الدكتور ديترش راو، مدير المعهد الألماني للآثار بالقاهرة، المشروعَ بأنه أحد أكبر وأهم المشروعات الأثرية المشتركة، موضحًا أن المشروع شهد تنفيذ العديد من الأعمال المعقدة، في إطار تعاون وثيق ومثمر، معربًا عن خالص شكره للوزارة على دعمها المتواصل الذي أسهم في الوصول بالمشروع لافتتاحه اليوم ووقوف التمثالين في صورتهما الحالية.

وأشار الدكتور ديترش راو إلى أن هذا الإنجاز هو ثمرة تعاون مشترك لفريق دولي ومحلي ضم خبراء مصريين وأجانب، مثمنًا دور مركز البحوث الأمريكي لدعمه مشروع خفض منسوب المياه الجوفية بالمنطقة.

وأعرب راو عن تمنياته باستمرار التعاون المشترك لإنجاز المزيد من المشروعات المستقبلية، مهنئًا كلَّ مَن شارك في هذا العمل على ما تحقق من نجاح.

واستعرضت الدكتورة نايري هابيكيان أبرز التحديات التي واجهت أعمال المشروع خلال السنوات الماضية، وتمثلت في التغير المستمر في منسوب المياه الجوفية، ارتفاعًا وانخفاضًا، وهو ما تطلّب حلولًا هندسية وفنية دقيقة للحفاظ على استقرار الموقع الأثري.

وأشارت هابيكيان إلى أن المشروع مثّل فرصةً حقيقيةً لبناء كوادر مصرية مؤهلة، حيث تم تدريب وتأهيل أكثر من 30 مرممًا مصريًّا، إلى جانب استقطاب نحو 10 مهندسين معماريين للعمل في مجال الآثار، وذلك في إطار شراكة فعالة وتكاملية بين الخبرات المصرية والدولية.

وأثنت هابيكيان على التعاون بين المجلس الأعلى للآثار والمعهد الألماني للآثار منذ عام 1998 في تحقيق نتائج غير مسبوقة على صعيدي الترميم وبناء القدرات، وأن ما تحقق في الموقع يُعد نموذجًا رائدًا يُحتذى به في مجالات العمل الأثري المشترك والتعاون الدولي.

وقالت الدكتورة هوريج سورزيان إن البعثة كانت قد عثرت على مدار سنوات عملها بالمشروع على أجزاء من هذين التمثالين بصورة متفرقة بالموقع، ولكنهم كانوا في حالة سيئة من الحفظ؛ حيث غمرها الطمي والمياه المالحة، كما تم استعادة بعض الكتل الجرانيت المكونة لقاعدة التمثالين، من المتحف المفتوح بمعابد الكرنك.

وأضافت سورزيان أنه في عام 2006 بدأ فريق عمل المشروع في تنظيف التمثالين وترميمهما وإجراء أعمال المسح ثلاثي الأبعاد، وإعادة تركيب الكتل المتفرقة المكونة لهما حتى تم إعادة تركيبهما ورفعهما اليوم في عام 2025 في مكان عرضهما الأصلي بالمعبد. ويتراوح ارتفاع هذين التمثالين ما بين 13.6 و14.5 مترًا.

كان فريق عمل المشروع قد عثر، على مدار سنوات تنفيذ المشروع، على أجزاء متفرقة من هذين التمثالين داخل الموقع، إلا أنها كانت في حالة سيئة من الحفظ نتيجة تعرضها للطمي والمياه المالحة التي غمرت معظم أجزائها. كما تم خلال أعمال المشروع استعادة عدد من الكتل الجرانيتية المكوِّنة لقواعد التمثالين من المتحف المفتوح بمعابد الكرنك.

وأشار محمد عبد البديع إلى أن التمثالَين يُصوِّران الملك أمنحتب الثالث جالسًا، ويداه مستقرّتان على فخذيه، مرتديًا غطاء الرأس "النمس" يعلوه التاج المزدوج والنقبة الملكية ذات الطيات، وتزين ذقنه لحية احتفالية، بينما يكتمل زيه بذيل الثور التقليدي. ويصاحب التمثالين عدد من تماثيل الملكات، تتقدمهن الزوجة الملكية العظمى "تي"، إلى جانب تماثيل للأميرة "إيزيس" والملكة الأم "موت إم ويا". وتزيّنت جوانب العرش بمنظر "السماتاوي" الذي يرمز إلى توحيد مصر العليا والسفلى، مع بقايا ألوان أصلية ما زالت ظاهرة على بعض العناصر الزخرفية.

جدير بالذكر أن مشروع الحفاظ على تمثالي ميمنون ومعبد الملك أمنحتب الثالث، شمل العديد من الأعمال من أبرزها ترميم وإعادة تركيب ورفع زوج من التماثيل الجالسة المصنوعة من الكوارتزيت عند مدخل الصرح الثاني، كما تم رفع تمثالين ملكيين واقفين من الكوارتزيت عند البوابة الشمالية لحرم المعبد. وأُتيحت عملية إنقاذ هذه الآثار المفككة وإخراجها من الطمي والمياه المالحة وإعادتها إلى مواقعها الأصلية بفضل تنفيذ نظام شامل لخفض منسوب المياه الجوفية، مما أسهم في خفض مستوى الأرض بنحو ثلاثة أمتار، وأتاح الحفاظ عليها وإعادة تركيبها بأمان.

وتم العثور على 280 تمثالًا وأجزاء تماثيل للإلهة سخمت ذات الرأس الأسد، وتوثيقها وترميمها، وهي حاليًّا في انتظار عرضها بفناء الأعمدة بالمعبد، وتم اكتشاف إنقاذ تمثالين من تماثيل أبو الهول من الحجر الجيري وجار العمل على ترميمهما، بالإضافة إلى وضع خطة شاملة لإدارة الموقع وحمايته.

وشُيِّد المعبد الجنائزي للملك أمنحتب الثالث، المعروف بـمعبد ملايين السنين، خلال النصف الأول من القرن 14 قبل الميلاد على مدى 39 عامًا من فترة حكمه. ويُعد المعبد الأكبر بين المعابد الجنائزية وأكثرها ثراءً في عناصره المعمارية والتجهيزية. وقد تعرّض المعبد لانهيار نتيجة زلزال عنيف في عام 1200 قبل الميلاد، ثم استُخدمت بقاياه كمحجر في عصور لاحقة، قبل أن تتأثر أطلاله بالسيول التي غطت تدريجيًّا بطبقات الطمي النيلي عبر الزمن.

ولم يتبقَّ من معالم المعبد قائمة في مواضعها الأصلية سوى التمثالين العملاقين للملك أمنحتب الثالث عند مدخل حرم المعبد المدمَّر المعروفين بتمثالي ممنون. أما باقي الآثار فكانت مدمرة، غارقة في المياه المالحة، ومحاطة بنباتات مسببة للحرائق، إضافة لتهديدات التعدي والتخريب. وفي القرن التاسع عشر، استولى عدد من هواة جمع الآثار ومحبي الفنون على العديد من القطع من أطلال المعبد.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

أمنحتب الثالث شريف فتحي وزير السياحة والآثار تماثيل أمنحتب الثالث أخبار ذات صلة وزير السياحة: لن نتوانى عن اتخاذ كافة الإجراءات لاستعادة الآثار المنهوبة أخبار وزير السياحة يبحث دعم المتحف المصري الكبير بمشروعات فنية جديدة مع "جايكا" أخبار تفاصيل خطة "السياحة" و"الاستثمار" و"الإسكان" لزيادة أعداد السائحين أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات رياضة عربية وعالمية "نصحته بالبقاء".. فان دايك يثير الجدل حول مستقبل محمد صلاح رياضة محلية "عندي الشجاعة أقولهالك بعد الفيديو".. مصطفى يونس يوجه رسالة قوية للخطيب زووم بعد حكم المحكمة.. تفاصيل 6 سنوات نزاع بين شيرين عبدالوهاب ومحمد الشاعر أخبار البنوك ما مصير سعر الفائدة في آخر اجتماع للمركزي في 2025 خلال أيام؟ مصرفيون يتوقعون حوادث وقضايا "لازم أحرق قلب أمه".. حكاية الطفل "مالك" قتله عمه وألقاه في الترعة بالعياط وزير السياحة والآثار: التراث المصري إسهام حضاري للإنسانية جمعاء السياحة: برامج سياحية تربط بين مصر واليونان أخبار مصر وزير الصحة يبحث تعزيز آليات مراقبة مياه الشرب منذ 17 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر بعد اعتذار خالد طلعت وتنازل الزمالك.. الأعلى للإعلام يحفظ الشكوى رسميًا منذ 36 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الزراعة يطلق مبادرة بدعوة طلاب الجامعات لزيارة المراكز البحثية الزراعية منذ 38 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "سلامة الغذاء" تناقش آليات النهوض بمراكز تجميع الألبان وفق المعايير الدولية منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر "معلومات الوزراء": توقعات أمريكية باستمرار هبوط أسعار النفط في 2026 منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر "سلامة الغذاء" تحسم جدل إعادة تدوير زيوت المطاعم وتحويلها لـ"زبدة" منذ ساعتين قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد أخبار المحافظات سقوط سيارة تحمل 7 أطفال في ترعة بالإسكندرية.. إنقاذ 6 والبحث عن الأخير أخبار مصر وزير الصحة يبحث تعزيز آليات مراقبة مياه الشرب شئون عربية و دولية تحقيق إسرائيلي باحتمال وقوف إيران وراء هجوم سيدني أخبار المحافظات "عضها في ودنها عشان تفوق".. رواية صادمة على لسان جارة عروس المنوفية المقتولة أخبار مصر بعد اعتذار خالد طلعت وتنازل الزمالك.. الأعلى للإعلام يحفظ الشكوى رسميًا

إعلان

أخبار

إزاحة الستار عن تمثالَين ضخمَين للملك أمنحتب الثالث بعد ترميمهما

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

تحذير دولي: الذهب لم يعد ملاذا آمنا لهذا السبب فيديو وصور- لحظة إزاحة الستار عن تمثال أمنحتب في كوم الحيتان بالأقصر بالترتيب.. الصحة تكشف عن الفيروسات الأكثر انتشارا وموقف كورونا: كيف تفرق بينها؟ سعر الذهب اليوم في مصر يرتفع ببداية تعاملات الأحد حالة الطقس اليوم.. أمطار وشبورة وانخفاض في الحرارة 21

القاهرة - مصر

21 14 الرطوبة: 48% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • اكتشاف لوحة فسيفساء ضخمة شمال غربي دمشق أثناء أعمال زراعية
  • 49.2 % نسبة الإنجاز في مستشفى النماء بشمال الشرقية
  • وزير السياحة والآثار يتفقد مشروعات الترميم بعدد من المواقع الأثرية بالأقصر
  • إزاحة الستار عن تمثالَين ضخمَين للملك أمنحتب الثالث بعد ترميمهما
  • وزير السياحة والآثار يشهد إزاحة الستار عن تمثالين ضخمين للملك أمنحتب الثالث
  • عبلة كامل.. النجمة التي ما زالت حاضرة في قلوب محبيها رغم الغياب
  • اكتشاف لوحة فسيفساء تعود إلى الحقبة البيزنطية بريف دمشق
  • أكثر من 49 % نسبة إنجاز أعمال مشروع مستشفى النماء بمحافظة شمال الشرقية
  • محافظ كفر الشيخ يتابع رفع كفاءة الطرق بسيدي سالم وتنفيذ خط صرف صحي بدسوق
  • 13 ساعة متبقية | منافسة لـ 6 أشخاص على لوحة معدنية بـ 675 ألف جنيه