عائشة الماجدي: الجكومي لم يُوفق
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابعت ما حدث في قناة الجزيرة مباشر بالأمس حينما رمي الجكومي المايك وأستأذن وخرج من الاستديو …
أعتقد أُسلوب الحرد في التعامل مع الإعلام وخصوصاً قناة مشاهدة غير مُجدي ابداً الطريقة الوحيدة الصحيحة هي كان يبتدئ الجكومي كلامه في ربع الساعة التي أُتيحت له ويضع حُجة قوية ومقنعة وكافية تُعادل كل هردبييس الفارغة التي قدمها متحدث تقدم ممثل المليشيا في نصف الساعة …
وبكدا تكون يالجكومي كسبت القناة وأقنعت المشاهدين في ربع ساعة
وأحرجت أحمد طه ورميت متحدث الجنجويد بما تُريد …
لكن أن تحرد من الحوار وتطلع خارج الاستديو سوف يكسب الطرف المتحدث الاخر بالتأكيد بحسابات الزمن والمساحة .
وقتها لا الجزيرة ح تحنسك أو تضع ليك أعتبار لا الجزيرة ح تستغني عن أحمد طه ولا الجزيرة ح تغيير سياستها تجاهك
وإنت الوحيد الممكن تكون فقدت فرصة إيصال المعلومة الصحيحة وظلمت المشاهد الذي ينتظرك …
كان من الممكن يا الجكومي أن تقلع زمنك من فك أحمد طه
وتقول كُل ما تريد في وقت وجيز وتربح البيع كامل وتحرج القناة …
الحرد في الإعلام مافي زول برضيك …
عائشة الماجديإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السجن 16 عامًا و8 أشهر لأم خنقت ابنتها المدمنة في إزمير.. تفاصيل الجريمة
أصدرت المحكمة الجنائية العليا الثالثة والعشرين في إزمير حكمًا بالسجن لمدة 16 عامًا و8 أشهر بحق عائشة فورال، الأم التي خنقت ابنتها زينب فورال البالغة من العمر 29 عامًا حتى الموت، في منزلهم بمنطقة بوكا، وذلك بعد تخفيف العقوبة من السجن المؤبد بسبب ما اعتبرته المحكمة “استفزازًا غير عادل” وحسن السلوك.
وقد حضرت عائشة فورال الجلسة النهائية عن بُعد عبر نظام المعلومات الصوتية والمرئية (SEGBİS)، بينما كان محامو الأطراف حاضرين في قاعة المحكمة.
“أنا لست ممن يؤذون نملة”
في إفادتها أمام المحكمة، عبّرت الأم عائشة فورال عن ألمها الشديد قائلة: “الصاعقة التي ضربت منزلنا لا ينبغي أن تضرب أي منزل آخر. أنا لست ممن يؤذون نملة. لست ممن يميلون إلى ارتكاب الجرائم. لقد خنقت المخدرات منزلنا. كانت ابنتي شخصًا مختلفًا تمامًا قبل تعاطيها. قلبي يحترق. أموت غرامًا تلو الآخر كلما رأيت تجار المخدرات في السجن”.
وأضافت فورال: “لا يمكن لأي قرار أن ينهي الألم الذي بداخلي، لكنني على الأقل أريد أن أتنفس”.
اقرأ أيضا
شيمشك: التضخم يتراجع والليرة تكسب الثقة
الخميس 22 مايو 2025طلب تخفيف العقوبة بسبب “الاستفزاز”
قال محامي المتهمة، محمد علي أورمان، إن موكلته ليست ممن يرتكبون الجرائم بطبعهم، وطلب من المحكمة تخفيف العقوبة بسبب الاستفزاز غير العادل الذي تعرضت له موكلته، في ظل معاناتها مع سلوك ابنتها المدمنة.
وبناءً على ذلك، أصدرت المحكمة حكمًا بالسجن 20 عامًا بتهمة “القتل العمد”، ثم خفضت العقوبة إلى 16 عامًا و8 أشهر بعد الأخذ بعين الاعتبار الاستفزاز وحسن السير والسلوك.