يعمل الاتحاد العام للمصريين في الخارج الآن في التواصل مع كل تيارات المصريين في مصر وكل أنحاء العالم للتصويت لصالح العبقرية المصرية ندى رأفت الخراشي في مسابقة نجوم الطاقة في دولة قطر.

اتحاد المصريين في الخارج وملتقى سيدات الثغر يشاركن بمبادرة (أبواب الخير) «المصريين في الخارج» يكرم أعضاء الاتحاد في حملة الرئيس السيسي الانتخابية بالتعاون مع «التنسيقية»

وتعد ندى الخراشي هي رئيس فريق بحثي من مختلف انحاء العالم تعمل على توليد الطاقة من الهواء مباشرة ويستطيع أي إنسان في أي مكان من توليد الطاقة في أي وقت ويسعى الجميع من خلال التصويت على لنك ( برنامج نجوم العلوم ) من التصويت للمصرية والغربية الوحيده في المسابقه وفيما يلي نبذة عن المشتركة :

انطلقت مسيرة ندى الدراسية من جامعة فيرجينيا كومنولث - كلية فنون التصميم في قطر، بعد حصولها على منحة دراسية من مؤسسة قطر، لتلتحق بعدها بجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر سعياً وراء تحصيل درجة الماجستير في التصميم متعدد التخصصات، ولكونها باحثة ذات كفاءة عالية فقد منحتها الجامعة أيضا درجة الزمالة الدراسية.

تميزت مسيرة ندى بالعديد من الإنجازات، بما في ذلك الفوز بجائزة "مصمم البلقان للشباب" لتعزيز البيئات التي تدعم استعادة التفاعل بين الإنسان والطبيعة والروابط الاجتماعية. كما حصلت على المركز الثالث في مسابقة الأثاث الحضري والعام في ميلانو؛ وقد تم تسليط الضوء عليها في منشورات مرموقة مثلDezeen ، وEntrepreneur Middle East، وCompasses، وScale. علاوة على ذلك، حصل مشروع فريقها "Electric Skin" على اعتراف دولي، حيث تم اختياره ضمن قائمة "أفضل 100 ابتكار" من قبل برنامجPrototype for Humanity التابع لـCOP 28، مما يبرز النهج المستقبلي للفريق نحو حلول الطاقة المستدامة.

جاء قرار ندى بالتقدم للاشتراك فى برنامج "نجوم العلوم"، من تأثرها بلقاءاتها مع خريجيه السابقين، ودعم عائلتها لها، وطموحها في تبني منصة مثل "نجوم العلوم" لاختراعها، حيث الحصول على دعم الخبراء في إرشادها لتطويره والنهوض به.

عن المشروع

يعتبر مشروع "Electric Skin" خطوة نحو تسويق مادة بيولوجية مبتكرة أثبتت فعاليتها في المختبرات البحثية، حيث تولد طاقة ميكروية ذاتيًا من رطوبة الهواء باستخدام بكتيريا Geobacter Sulfurreducens، وهي بكتيريا موجودة في الطين. من خلال استخراج البروتينات من هذه البكتيريا ودمجها مع مواد التحلل الحيوي، يهدف هذا المشروع إلى إنشاء مصدر طاقة مستدام يمكنه تغيير مجال إنترنت الأشياء (IoT) بشكل جذري بدءاً بالأجهزة الطبية الصغيرة. الهدف هو جعل الأجهزة مستقلة بذاتها عن طريق التخلص من اعتمادها على مصادر الطاقة الخارجية، خاصة في البيئات ذات التعرض المحدود لأشعة الشمس.

يركز المشروع حاليًا على تطوير بطارية ميكروية قادرة على تشغيل أجهزة استشعار أساسية، بما في ذلك أجهزة مراقبة الصحة القابلة للارتداء مثل تلك التي تقيس مستويات الجلوكوز ودرجة حرارة الجسم. تتوسع الرؤية لتشمل إنشاء رقعة جلدية أو ملصق متعدد الاستخدامات، وتطوير لوحات تولد الطاقة ذاتيًا، مما يمثل تقدمًا كبيرًا في كيفية تشغيل المعدات.

تنبع دوافع ندى من مكان شخصي عميق، محفزة بمشاهدة التحديات التي يواجهها الأفراد في المناطق ذات الإمدادات الكهربائية غير المستقرة. استُلهم مشروع "Electric Skin" من أبحاث مبتكرة واستجابة للأزمات العالمية.

أثر المشروع

يطرح الجلد الكهربائي حلَّا مستدامًا، تنتهي دورة حياته بالتحلل الحيوي، بعيدًا عن طرق التخلص الالكترونية التقليدية، مما يعزز الحد من التأثير البيئي، ويعرض رؤية مستقبلية، حيث يمكن تشغيل أجهزة إنترنت الأشياء بشكل مستدام، بما يساهم في دعم سبل الاتصال والمراقبة في البيئات متفاوتة الاحتياجات، انطلاقًا من أحدث دور العلاج الصحية وحتى مناطق الأزمات والكوارث. 

تتطلع ندى إلى مستقبل أفضل، تعمل فيه تقنيات كالجلد الكهربائي وما يماثلها بصورة مستقلة، إيذانًا ببدء عصر جديد تحكمه الطاقة المستدامة، كما تطمح إلى تحقيق رؤيتها على نطاق عالمي، والنهوض بشركتها الناشئة من خلال مشاركتها برنامج "نجوم العلوم".

وتشجع ندى أقرانها من المبدعين العرب على تبني الابتكار متعدد التخصصات، والتحلى بروح المغامرة بالتخلى عن منطقة الراحة، والسعي الدائم وراء إيجاد حلول رائدة.

ويهيب والاتحاد العام للمصريين في الخارج، بجميع المصريين في الخارج والداخل من التصويت لصالح المصرية ندى الخراشي للحصول على المركز الأول وتحقيق الحلم لمصرنا الغاليه.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاتحاد العام للمصريين قطر الخراشي المصریین فی نجوم العلوم فی الخارج

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف كيف نجا البشر الأوائل من ظروف البيئات القاسية

يُعد البشر الحيوان الوحيد الذي يعيش في جميع البيئات الممكنة تقريبًا، من الغابات المطيرة إلى الصحاري وصولًا إلى التندرا.

هذه القدرة على التكيف مهارة تعود إلى ما قبل العصر الحديث، فوفقًا لدراسة جديدة نشرت في مجلة "نيتشر"، فقد طور الإنسان العاقل القديم مرونة البقاء من خلال إيجاد الغذاء والموارد الأخرى في مجموعة واسعة من الموائل الصعبة قبل أن ينتشر من أفريقيا منذ حوالي 50000 عام.

قالت إليانور سكيري، عالمة الآثار التطورية في معهد ماكس بلانك لعلم الإنسان الجيولوجي في يينا، ألمانيا: "قوتنا العظمى هي أننا متخصصون في النظم البيئية".

كيف نجا البشر الأوائل من ظروف البيئات القاسية؟

تطور جنسنا البشري لأول مرة في أفريقيا منذ حوالي 300، 000 عام. وبينما تُظهر الاكتشافات الأحفورية السابقة أن بعض المجموعات قامت بغزوات مبكرة خارج القارة، فإن المستوطنات البشرية الدائمة في أجزاء أخرى من العالم لم تحدث إلا بعد سلسلة من الهجرات منذ حوالي 50، 000 عام.

قالت إميلي هاليت، عالمة الآثار بجامعة لويولا في شيكاغو، والمؤلفة المشاركة في الدراسة: "ما الذي اختلف في ظروف الهجرات الناجحة؟ لماذا كان البشر مستعدين هذه المرة؟".

بشر العصر الحجري حققوا تقدمًا تقنيًا مهمًا واحدًا

افترضت نظريات سابقة أن بشر العصر الحجري ربما حققوا تقدمًا تقنيًا مهمًا واحدًا أو طوروا طريقة جديدة لمشاركة المعلومات، لكن الباحثين لم يجدوا أدلة تدعم ذلك.

اتبعت هذه الدراسة نهجًا مختلفًا بالنظر إلى سمة المرونة نفسها.

جمع العلماء قاعدة بيانات للمواقع الأثرية التي تُظهر الوجود البشري في جميع أنحاء أفريقيا منذ 120000إلى 140000 عام. لكل موقع، وضع الباحثون نموذجًا للمناخ المحلي خلال الفترات الزمنية التي عاش فيها البشر القدماء.

قال هاليت: "كان هناك تغيير حاد في نطاق الموائل التي استخدمها البشر بدءًا من حوالي 70، 000 عام. لقد رأينا إشارة واضحة جدًا إلى أن البشر كانوا يعيشون في بيئات أكثر تحديًا وتطرفًا".

في حين أن البشر قد نجوا لفترة طويلة في السافانا والغابات، إلا أنهم انتقلوا إلى كل شيء من الغابات المطيرة الكثيفة إلى الصحاري القاحلة في الفترة التي سبقت 50000 عام، متطورين ما أسماه هاليت "مرونة بيئية أتاحت لهم النجاح".

كما أن هذه القفزة النوعية في القدرات مثيرة للإعجاب، فمن المهم ألا نفترض أن الإنسان العاقل وحده هو من فعل ذلك، كما قال عالم الآثار بجامعة بوردو، ويليام بانكس، الذي لم يشارك في البحث.

وأضاف أن مجموعات أخرى من أسلاف البشر الأوائل غادرت أفريقيا أيضًا وأقامت مستوطنات طويلة الأمد في أماكن أخرى، بما في ذلك تلك التي تطورت إلى إنسان نياندرتال الأوروبي.

وأضاف أن البحث الجديد يساعد في تفسير سبب استعداد البشر للتوسع عبر العالم في الماضي البعيد، لكنه لا يجيب على السؤال الدائم حول سبب بقاء جنسنا البشري فقط اليوم.

اقرأ أيضاًباستخدام مجسمات لحيوانات الغابة.. حفلات مفتوحة بالمنتجعات السياحية بالبحر الأحمر

باستخدام مجسمات لحيوانات الغابة.. حفلات مفتوحة بالمنتجعات السياحية بالبحر الأحمر

مقالات مشابهة

  • تحويلات المصريين بالخارج تقترب من 30 مليار دولار خلال 10 أشهر بعد القضاء على السوق الموازية للدولار
  • مستقبل وطن: تحويلات المصريين بالخارج ركيزة أساسية لدعم الاقتصاد
  • قفزة تاريخية في تحويلات المصريين بالخارج خلال عشرة أشهر من العام المالي 2024/2025
  • 29.4 مليار دولار تحويلات المصـريين العاملين بالخارج خلال الشهور العشرة الأولى من السنة المالية 2024/2025
  • البنك المركزي: 12.4 مليار دولار تحويلات المصريين العاملين بالخارج أول 4 أشهر
  • البنك المركزي: 29.4 مليار دولار تحويلات المصريين بالخارج خلال 10 شهور
  • غدا.. غلق باب التصويت على ترشيحات جوائز إيمي 2025
  • مفوض العلوم النووية الأردني: غياب التلوث يعزز فرضية نقل إيران للمواد النووية مسبقا
  • مستقبل وطن: تصنيع مستلزمات الطاقة الشمسية انطلاقة قوية لصالح الاقتصاد
  • دراسة تكشف كيف نجا البشر الأوائل من ظروف البيئات القاسية