“كي”: التحول الرقمي يحظى بقبول الشارع العراقي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أكتوبر 14, 2024آخر تحديث: أكتوبر 14, 2024
المستقلة/- اكدت الشركة العالمية للبطاقة الذكية “كي” ان قبول الشارع العراقي للتحول الرقمي الذي تنشده الحكومة والبنك المركزي وتتوجه الى اعتماده يمثل خطوة مهمة على طريق خلق مسارات شفافة للاموال العراقية.
وقال مصدر مسؤول في الشركة: ان التوجه الحكومي لاعتماد التحول الرقمي وقبول المجتمع لهذا الضيف الجديد الذي يمنح سهولة في الاداء لاغلب او جميع التعاملات وينقل واقع الحياة لمرحلة جديدة افضل في تقديم مختلف الخدمات.
واشار الى ان العراق يملك سوق عمل واسع وحجم تعاملات كبير، وبات بامس الحاجة الى بناء منظومة الكترونية قادرة على النهوض بالاداء، لافتا الى ان الشركة اول من جاء بالتعاملات الرقمية الى العراق واليوم تجد لها صدى ايجابي كبير لهذا الواقع الذي سهل من حياة العائلة العراقية.
ونبه الى ان ادارة الشركة وفريق عملها تولي موضوع استحداث منتجات جديدة تتناسب وحاجة العائلة العراقية الاهتمام الاكبر وتمنحها مساحة اوسع.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.