اشتباكات عنيفة بين “حزب الله” والقوات الإسرائيلية في عيتا الشعب / فيديو
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
#سواليف
تدور #اشتباكات عنيفة بين مقاتلي ” #حزب_الله” وقوات #الجيش_الإسرائيلي في بلدة #عيتا_الشعب في #جنوب_لبنان، وسط غارات إسرائيلية مكثفة على البقاع والجنوب.
وذكرت مراسلتنا أن الغارات استهدفت بلدات: الحوش، سحمر، جرجوع، دورس، محيط بعلبك، قاقعية الجسر، كفرشوبا، الخيام، بلاط، الطيبة.
أما القصف المدفعي فاستهدف بلدات: علما الشعب، الضهيرة، الطيبة، دير سريان، رب ثلاثين، سهل الخيام ومرجعيون.
هذا وخرج مستشفى “المرتضى” في مدينة بعلبك بمنطقة البقاع، عن الخدمة، بعد سلسلة من الغارات الإسرائيلية العنيفة ليلا.
واستهدفت إحدى الغارات محيط المستشفى ما أدى إلى حدوث دمار واسع وأضرار كبيرة وسط حالة من الفوضى داخل أقسام المستشفى، الذي لم يعد قادرا على تقديم الخدمات الطبية للمرضى.
من داخل مشفى المرتضى – بعلبك حيث الاضرار بعد الغارة الاسرائيلية.#لبنان #اسرائيل pic.twitter.com/0TsEkOh0J9
— Khaled Iskef خالد اسكيف (@khalediskef) October 14, 2024كاميرات المراقبة في مستشفى المرتضى تظهر لحظة الغارة المعادية على مدخل بعلبك pic.twitter.com/3s3C3rXZAH
— Al Jadeed News (@ALJADEEDNEWS) October 15, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اشتباكات حزب الله الجيش الإسرائيلي عيتا الشعب جنوب لبنان لبنان اسرائيل
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
الثورة نت /..
حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (PCHR)، اليوم الخميس، من تدهور الأوضاع الإنسانية للنازحين في قطاع غزة، مع توقع تعرض القطاع لأمطار غزيرة وفيضانات وسيول مفاجئة ورياح شديدة، قد تدمر آلاف الخيام المتهالكة التي تؤوي أكثر من مليون نازح، وذلك في ظل القيود “الإسرائيلية” على دخول المساعدات للقطاع.
وأشار المركز، في تدوينة على منصة “إكس”، إلى التحذيرات الصادرة عن الجهات المختصة تسلط الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد حياة النازحين، لا سيما في المناطق التي تفتقر للبنية التحتية الأساسية، مثل منطقة المواصي غرب خان يونس، والتي أصبحت أكبر موقع لإيواء النازحين في القطاع.
وأوضح أن النازحين يعيشون في ظروف غير آمنة تمامًا، داعيًا المجتمع الدولي، والهيئات الأممية، والمنظمات الإنسانية للتدخل الفوري والفعال لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة، وضمان حقهم في مأوى آمن وكريم، وهو حق أساسي لا يمكن التنازل عنه تحت أي ظرف.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.