طريقة عمل حساء العدس والكينوا لمرضى سرطان الثدي
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يوجد العديد من الوصفات المثالية والمفيدة لصحة المرأة والتى تحميها من الإصابة بمختلف الأمراض مثل سرطان الثدي.
ويأتي العدس في مقدمة الوصفات اللذيذة المناسب في الأيام الباردة كما انه يحتوى على العديد من الفوائد الصيحة للجسم لانه مصدر هام للبروتين والألياف.
وفي السطور التالية نقدم لكٍ طريقة تحضير حساء العدس والكينوا لمرضى سرطان الثدي بخطوات سهلة وبسيطة.
المقادير
- عدس اخضر : نصف كوب
- عدس أحمر : نصف كوب
- كينوا : نصف كوب
- البصل : 1 حبة (كبير ومفروم)
- الثوم : 3 فصوص (مفروم)
- الكمون : ملعقة صغيرة
- الكزبرة : ملعقة صغيرة (مطحونة)
- الكركم : ملعقة صغيرة
- مرق خضار : 2 كوب
- طماطم : علبة (مقطعة إلى مكعبات، غير مصفاة)
- كزبرة خضراء : حزمة (طازجة ومفرومة)
طريقة التحضير
في قدر كبير، اخلطي العدس، الكينوا، البصل، الثوم، الكمون، الكزبرة، الكركم، ومرق الخضار.
يُغلى المزيج على نار عالية، ثم تُخفّف النار ويُترك على نار هادئة لمدة 30 دقيقة، أو حتى ينضج العدس والكينوا.
أضيفي الطماطم المقطعة والكزبرة وقدميها دافئة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سرطان الثدي صحة المراة المراة عدس كينوا
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة لمرضى الزهايمر.. فحص دم قد يُساعدك في تشخيص حالتك
أقرّ مسؤولو الصحة الأمريكيون، أول فحص دم يُساعد في تشخيص مرض الزهايمر وتحديد المرضى الذين قد يستفيدون من أدوية تُبطئ بشكل طفيف من هذا المرض المُدمّر للذاكرة.
فحص دم قد يُساعدك في تشخيص حالتكويُساعد هذا الفحص الأطباء في تحديد ما إذا كانت مشاكل الذاكرة لدى المريض ناتجة عن مرض الزهايمر أو عن عدد من الحالات الطبية الأخرى التي قد تُسبب صعوبات إدراكية.
وقد وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عليه للمرضى الذين تبلغ أعمارهم 55 عامًا فأكثر والذين تظهر عليهم علامات مبكرة للمرض.
يُعاني أكثر من 6 ملايين شخص في الولايات المتحدة وملايين آخرين حول العالم من مرض الزهايمر، وهو الشكل الأكثر شيوعًا للخرف.
يُحدد الفحص الجديد، من شركة فوجيريبيو دياجنوستكس، لويحة دماغية لزجة تُعرف باسم بيتا أميلويد، وهي علامة رئيسة لمرض الزهايمر. في السابق، كانت الطرق الوحيدة المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء للكشف عن الأميلويد هي الاختبارات الغازية للسائل النخاعي أو فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني باهظة الثمن.
انخفاض تكاليف فحص الدم يُسهمان في توسيع نطاق استخدام دواءين جديدينكما أن انخفاض تكاليف فحص الدم وسهولة استخدامه قد يُسهمان أيضًا في توسيع نطاق استخدام دواءين جديدين، هما ليكمبي وكيسونلا، واللذان ثبت أنهما يُبطئان تطور مرض الزهايمر بشكل طفيف عن طريق إزالة الأميلويد من الدماغ. يُطلب من الأطباء فحص المرضى للكشف عن اللويحات قبل وصف الأدوية، والتي تتطلب حقنًا وريدية منتظمة.
من جهتها، صرحت الدكتورة ميشيل تارفر، من مركز الأجهزة التابع لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA): "يُعد هذا الترخيص خطوة مهمة لتشخيص مرض الزهايمر، مما يُسهّله ويُتيحه بشكل أكبر لمرضى الولايات المتحدة في المراحل المبكرة من المرض".
وقد طوّر عدد من المستشفيات والمختبرات المتخصصة اختباراتها الداخلية الخاصة للأميلويد في السنوات الأخيرة. لكن هذه الاختبارات لا تخضع لمراجعة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وعادةً ما تكون غير مشمولة بالتأمين. كما أن البيانات المتاحة للأطباء قليلة للحكم على موثوقية ودقة الاختبارات، مما أدى إلى سوق غير مُنظّمة وصفها البعض بـ"الغرب المتوحش".
كما تعمل العديد من شركات التشخيص والأدوية الكبرى على تطوير اختباراتها الخاصة للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء، بما في ذلك Roche وEli Lilly وC2N Diagnostics.