الثورة نت/
استهدف حزب الله اللبناني مساء اليوم الثلاثاء، مستعمرة كريات شمونة، وتجمعًا لأفراد وآليات جيش العدو الصهيوني في خلة وردة، ومدينة حيفا المحتلة وخلة الفراشات في بلدة رب ثلاثين، بصليات صاروخية كبيرة.
وقال حزب الله في بيانات متعددة له: قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 01:30 من بعد ظهر اليوم الثلاثاء، مستعمرة كريات شمونة بصلية صاروخية.


واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 01:50 من بعد ظهر اليوم الثلاثاء، تجمعًا لأفراد وآليات جيش العدو الصهيوني في خلة وردة بصلية صاروخية.
وقصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 02:20 من بعد ظهر اليوم، مدينة حيفا المحتلة بصلية صاروخية كبيرة.
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 05:30 من فجر يوم الثلاثاء 15-10-2024، تجمعًا لأفراد وآليات جيش العدو الإسرائيلي في خلة الفراشات في بلدة رب ثلاثين بصلية صاروخية وقذائف المدفعية.
وأكدت البيانات أن هذه العمليات جاءت دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: مجاهدو المقاومة الإسلامیة عند الساعة بصلیة صاروخیة

إقرأ أيضاً:

هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب

أكد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحياة التي نعيشها اليوم تتضمن بالفعل بعضا من علامات الساعة الصغرى كما أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن دون تهويل أو استعجال لما اختص الله وحده بعلمه.

وأوضح الطحان، خلال حديثه ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، أن قول الله تعالى في القرآن الكريم: "اقتربت الساعة وانشق القمر" قد نزل منذ أكثر من 1400 سنة، ما يدل على أن الساعة قريبة بمفهوم الزمن الإلهي، لكنه أكد أن علم توقيتها عند الله وحده، ولا يطلع عليه نبي ولا ملك.

وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "بعثت أنا والساعة كهاتين" وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى، مما يدل على قربها، لافتًا إلى أننا نعيش بالفعل في زمن "السنوات الخدّاعات" التي يؤتمن فيها الخائن، ويُكذب فيها الصادق، وهي كلها من العلامات التي أخبر بها النبي الكريم.

وأضاف أن المهم الآن ليس الانشغال بتحديد موعد الساعة، وإنما بما تم إعداده لها من عمل، مستشهدًا بقول النبي: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، داعيًا إلى الإيجابية والعمل والإصلاح وعدم الانجرار وراء الشائعات.

وتابع: "الساعة آتية لا ريب فيها، لكن السؤال الأهم هو: ماذا أعددنا لها؟"، في إشارة إلى أن الاستعداد الروحي والإيماني هو ما ينبغي أن يشغل المسلم، لا توقيت النهاية.

اقرأ أيضاًنقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت

خسوف القمر الدموي.. هل هو من علامات الساعة؟

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى؟

مقالات مشابهة

  • حل الدولتين حلم ملوث بالأوهام
  • هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب
  • أبرز مباريات اليوم الثلاثاء 29-7-2025 والقنوات الناقلة
  • موعد أذان الظهر.. مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025
  • من الإسكندرية لأسوان.. مواعيد القطارات اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025
  • أذكار الصباح اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025.. «نسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده»
  • من قبلي لـ بحري.. اعرف مواعيد القطارات اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025
  • أبرزها بلجراد ضد لينكولن ريد.. مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 29 - 7 - 2025
  • مواعيد قطارات «الإسكندرية - القاهرة» اليوم.. الثلاثاء 29 يوليو 2025
  • الزمالك يستأنف تدريباته استعدادا للموسم الجديد