إصابة 23 جنديا إسرائيليا خلال الساعات الـ24 الماضية
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أظهرت معيطات الجيش الإسرائيلي إصابة 23 جنديا، غالبيتهم في جنوب لبنان، خلال الساعات الـ24 الماضية.
ووفق موقع الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء 15 أكتوبر 2024، فقد وصل عدد الجنود المصابين منذ بداية حرب الإبادة في غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 4881 ارتفاعا من 4858 الاثنين.
وبذلك يكون 23 جنديا قد أصيبوا خلال 24 ساعة الماضية.
وتشير المعطيات إلى أن بين المصابين 2345 جنديا أصيبوا بالمعارك البرية في قطاع غزة ارتفاعا من 2344 الاثنين.
وبذلك يكون أصيب جندي واحد بالمعارك البرية في غزة خلال 24 ساعة.
وتتركز عمليات الجيش الإسرائيلي حاليا في غزة وجنوب لبنان.
ووفقا لمعطيات الجيش الإسرائيلي فإن 39 من المصابين ما زالوا يعالجون بإصابات خطيرة و200 بإصابات متوسطة و49 طفيفة.
واستنادا لمعطيات الجيش الإسرائيلي فإن 740 جنديا قتلوا منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر 2023 من بينهم 353 بالمعارك البرية في قطاع غزة التي بدأت في 27 من الشهر نفسه.
ومنذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي وسعت إسرائيل نطاق الإبادة الجماعية التي ترتكبها في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، لتشمل لبنان بشن غارات جوية طالت العاصمة بيروت، بالإضافة إلى عمليات توغل بري في الجنوب.
ويرد "حزب الله" يوميا بصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وبينما تعلن إسرائيل جانبا من خسائرها البشرية والمادية، وتفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.
المصدر : وكالة سوا - الأناضولالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعرض خطة على المجلس الوزاري لاحتلال قطاع غزة بالكامل
صرح مسؤول إسرائيلي لصحيفة جيروزالم بوست اليوم الاثنين أن دولة الاحتلال ستدرس توسيع عمليتها العسكرية في غزة إذا استمرت المفاوضات في التعثر.
وقال المصدر الإسرائيلي: "إذا لم يُحرز أي تقدم في المحادثات، فلن يكون هناك خيار سوى توسيع العملية العسكرية".
وسيقدم جيش الاحتلال خططًا عملياتية بديلة لغزة في اجتماع مجلس الوزراء المصغر هذا المساء.
يأتي هذا بعد وقت قصير من انتقاد زعيم المعارضة، عضو الكنيست يائير لابيد، لاستراتيجية الحكومة الحالية في غزة.
ووفقًا للابيد، "لم تعد الحكومة الإسرائيلية تعرف كيف تبرر استمرار مقتل الجنود في غزة".
وقال زعيم المعارضة: "إذا لم ننهِ الحرب الآن، فلن يعود الرهائن، وسيستمر جيش الدفاع الإسرائيلي في خسارة أفضل مقاتليه، وستتفاقم الكارثة الإنسانية، وسيغلق العالم أبوابه في وجه الإسرائيليين. هذا ليس أمرًا حتميًا. هناك طريقة أخرى".