شنت الإدارة العامة للتجارة الداخلية بمنيا القمح برئاسة أحمد القواشتي، بالاشتراك مع هيئة الدواء المصرية ممثلة عنها الدكتورة هبة نظيم عدة حملات رقابية على الأنشطة التجارية بمنيا القمح بمحافظة الشرقية تمكنت خلالها من ضبط مستلزمات طبية محظور تداولها خارج المستشفيات ومنتهية الصلاحية، وأسفرت الحملات عن تحرير المحاضر الأتية:-


تحرير المحضر رقم 31195 ضد صاحب محل مستلزمات طبية ومستحضرات تجميل وتم التحفظ على 121عبوة مبيد ناموس صيني محظور تداوله بقرار وزير الصحة بالمخالفة لأحكام القانون 281 لسنة 94 وتم التحفظ على 156 عبوة كريم شعر مجهول المصدر.

 

 

 

تحرير المحضر رقم 31190 ضد صاحب محل مستلزمات طبية وأدوية محظور تداولها خارج المستشفيات وتم التحفظ على 139 زجاجة حقن بنج منتهية الصلاحية.

تحرير المحضر رقم 31189 ضد صاحب محل مستلزمات طبية وأدوية غير مصرح تداولها خارج المستشفيات وتم التحفظ على 4 زجاجات دواء 35 مل وعدد زجاجة بنج منتهي الصلاحية وعدد 3 زجاجات بنج فارغة وشريط دواء منتهي الصلاحية.

تحرير المحضر رقم 31190 ضد صاحب محل مستلزمات طبية َمجهول المصدر وتم التحفظ على عدد 15 ساند فقرات و130 علبة ركبة،
والمحضر رقم 31193 ضد صاحب مصنع ملابس مجهول المصدر وتم التحفظ على 20 كرتونة بكرة خيط كبيرة بكمية قدرها 240 بكره خيط و15 كيس قطان بنطلون و20 لفة استيك عريض 4 سم اي 2000 متر.

تحرير المحضر رقم 31194 ضد صاحب محل زيوت مجهول المصدر وتم التحفظ على 5 كراتين زيت السيارة بكل كرتونة جالون 4 كيلو.

تحرير المحضر رقم 31192 ضد صاحب مخبز سياحي مجهول المصدر وتم التحفظ علي 19 شيكارة دقيق فاخر مجهول المصدر.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشرقية المستشفيات أخبار الشرقية اليوم أمن الشرقية مجهول المصدر وتم التحفظ وتم التحفظ على

إقرأ أيضاً:

طول المواعيد في المستشفيات الحكومية

يعاني كثير من المرضى من مشكلة حجز موعد قريب في مستشفى حكومي، ولا يقتصر الحجز على موعد عند طبيب معين، بل في مواعيد الحجز على أشعة الرنين المغناطيسي، التي تتجاوز الخمسة شهور، ويعود السبب في ذلك إلى مجموعة من الأسباب؛ بعضها إداري وبعضها يتعلق بالموارد والبنية التحتية.
– إليك أبرز الأسباب:
1. الضغط الكبير على المستشفيات الحكومية
• تعتبر المستشفيات الحكومية الخيار الأول والأقل تكلفة لفئة كبيرة من الناس
• ارتفاع عدد المرضى يفوق أحيانًا الطاقة الاستيعابية للمستشفيات
2. نقص الكوادر الطبية
• قلة عدد الأطباء في التخصصات الدقيقة خاصة
• تأخر التوظيف أو تسرب الكفاءات إلى القطاع الخاص أو إلى الخارج
3. قلة الأجهزة أو غرف الفحص
• توفر عدد محدود من غرف العيادات أو الأجهزة التشخيصية (مثل الرنين المغناطيسي أو الأشعة)
• استخدام جهاز واحد يخدم عددًا كبيرًا من المرضى؛ ما يؤدي إلى تكدس المواعيد
4. الإجراءات الإدارية والبيروقراطية
• بطء في العمليات الإدارية مثل التسجيل، وجدولة المواعيد، أو التحويل بين الأقسام
• الاعتماد الكبير على الورقيات في بعض الأماكن وعدم أتمتة النظام بالكامل
5. عدم تفعيل نظام الفرز الطبي بشكل فعال
• في بعض الأحيان لا يتم إعطاء الأولوية للحالات الطارئة أو المستعجلة بشكل كافٍ
• الجميع يُعامل على نفس مستوى الأهمية، مما يؤدي إلى تأخير الرعاية لمن يحتاجها فعليًا بسرعة
6. قلة فاعلية بعض الأنظمة الإلكترونية
• بعض الأنظمة الإلكترونية لحجز المواعيد غير فعّالة أو غير محدثة
• وجود أعطال متكررة أو عدم تكامل بين المستشفيات
7. عدم وجود توزيع عادل للمرضى بين المستشفيات
• بعض المستشفيات تكون مزدحمة جدًا، بينما مستشفيات أخرى قريبة أقل ازدحامًا ولكن لا يتم توجيه المرضى إليها بالشكل المناسب
– ولتقليل المواعيد يمكن اتباع مايلي:
• تحسين التوزيع الجغرافي للخدمات الصحية
• زيادة أعداد الأطباء والممرضين
• تطوير الأنظمة الإلكترونية (مثل حجز المواعيد عن بعد أو التقييم المسبق)
• دعم القطاع الخاص في تغطية الحالات غير الحرجة
• تفعيل العيادات المسائية أو العمل بنظام الورديات.

drsalem30267810@

مقالات مشابهة

  • ضبط محل بقالة بحوزته 250 عبوة سلع غذائية متنوعة منتهية الصلاحية بالبحيرة
  • قرار وزاري يُوضح ضوابط وآليات تحرير "عقود العمل" طبقًا للقانون الجديد
  • تموين الشرقية يضبط 78 طن دقيق فاخر وزيت مجهول المصدر بمدينتى الزقازيق والعاشر من رمضان
  • العمل تضع ضوابط وآليات تحرير عقود العمل للحفاظ على حقوق العمال
  • ضبط ضبط مخزن غير مرخص داخل مزرعة بالشرقية
  • طول المواعيد في المستشفيات الحكومية
  • مصادرة مقر نفط إيران في لندن لصالح شركة إماراتية
  • ضبط 156 باكو شاي مجهول المصدر خلال حملة تموينية بسوهاج
  • مصادرة 150 ألف «مستحضر» قبل توريده للأسواق
  • نهاية أزمة عصام الحضري مع ضحية عقر كلبه في الساحل بالتصالح.. إنفوجراف