لعبة Delta Force.. تجربة غنية بالأكشن واستخدام الأسلحة الفتاكة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
في مهمات تعتمد على القتال باستخدام الأسلحة الفتاكة، ينتظرك عالم من الأكشن الشيق في لعبة Delta Force، إذ حصلت على عرض دعائي جديد يركز على الأسلحة بذخائر 5.56x45mm.
وتوفر Delta Force تجربة أكشن وتصويب تكتيكية، وحصلت اللعبة على إمكانية تجربة مجانية عبر "ستيم" خلال الفترة من من 14 - 21 أكتوبر، بمناسبة بدء حدث Steam Next Fest.
أخبار متعلقة صور.. معرض الصقور والصيد يستعرض إصدارات حديثة من الأسلحةلعبة Commandos: Origins.. مغامرات تكتيكية لإنجاز المهمات الحربيةلـ iPhone وiPad.. لعبة Resident Evil 2 تصدر نهاية العام
لعبة Delta Force
وتتميز اللعبة بمجموعة متنوعة من الأوضاع الفردية والمتعددة اللاعبين التي تحدث على إطارين زمنيين مختلفين، إذ تبدأ في عام 1993 العمل على الأرض بصفتك أحد عملاء "Delta Force" النخبة.
وفي عام 2035، ستتولى دور أحد أعضاء النخبة في "G.T.I"، وهي قوة حفظ السلام التي أسسها مشغلو دلتا السابقون، على أن تكون مهمتك الانتشار في منطقة "أهسارة" الغامضة والتحقيق في الأنشطة غير القانونية.
ويمكنك استخدم الأدوات القتالية الذكية، والعمل بشكل وثيق مع زملائك في الفريق، لتنفيذ استراتيجيات ذكية لإكمال مهمتك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام ألعاب الأكشن
إقرأ أيضاً:
لا تلعبوا هذه اللعبة.. نعيم قاسم يرد على مطالب تسليم سلاح حزب الله
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، إن سلاح الحزب شأن "داخلي" لبناني، رافضًا المطالب بتسليمه.
وقال قاسم، في كلمة تلفزيونية، الأربعاء: "إذا ربط البعض بين السلاح والاتفاق (اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي)، أقول له السلاح شأن لبناني داخلي لا علاقة له لا من قريب ولا من بعيد بالعدو الإسرائيلي".
وشدد قاسم على أن "السلاح الذي معنا هو لمقاومة اسرائيل، وليس له علاقة بالداخل اللبناني، هذا السلاح هو قوة للبنان ونحن حاضرون لنناقش كيف يكون هذا السلاح جزءًا من قوة لبنان".
وأضاف: "لن نقبل أن يسلم السلاح لإسرائيل، واليوم كل من يطالب بتسليم السلاح يطالب بتسليم السلاح لإسرائيل"، ومضى قائلا: "أمريكا تقول سلّموا الصواريخ والطيران المسير، وبراك قال إن هذا السلاح يخيف إسرائيل، إسرائيل تريد أمنها، أي أن الأمريكي يريد السلاح من أجل إسرائيل".
وتابع قاسم: "لا أحد يطلب منا اعتراف أو صلح أو استسلام للعدو... نحن نهدد لأننا في موقع دفاعي ولكن نقول إن هذا الدفاع لا حدود له عندنا ولو أدى ذلك إلى الشهادة".