قاد النجم ليونيل ميسي منتخب الأرجنتين لتحقيق فوز كاسح على ضيفه منتخب بوليفيا بسداسية نظيفة في المباراة التي جمعتهما اليوم على ملعب المونيمونتال في إطار الجولة العاشرة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
سجل سداسية الأرجنتين كل من النجم ليونيل ميسي "هاتريك" حيث تكفل بإحراز الأهداف الأول والخامس والسادس في الدقائق 19 و84 و86 وصنع النجم ميسي الهدفين الثاني والثالث لكل من لاوتارو مارتينيز في الدقيقة 43 وجوليان الفاريز في الدقيقة 45 وأحرز نازارينو بازان الهدف الرابع بالدقيقة 70.


الفوز رفع رصيد منتخب الأرجنتين إلى 22 نقطة متربعا على صدارة التصفيات، بينما تجمد رصيد بوليفيا عند 12 نقطة في المركز السابع.
وفي مباراة أخرى أقيمت في نفس التوقيت وفي إطار نفس الجولة، تعادل منتخب أوروجواي مع ضيفه منتخب الإكوادور بدون أهداف، ليرفع منتخب أوروجواي رصيده إلى 16 نقطة في المركز الثالث، بينما أصبح رصيد الإكوادور 13 نقطة في المركز الخامس وبفارق الأهداف عن منتخب باراجواي صاحب المركز السادس.
وحقق منتخب باراجواي الفوز على ضيفه منتخب فنزويلا بهدفين مقابل هدف، ورفع منتخب باراجواي رصيده لـ 13 نقطة في المركز السادس، بينما تجمد رصيد منتخب فنزويلا عند 11 نقطة في المركز الثامن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نقطة فی المرکز

إقرأ أيضاً:

ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟

صراحة نيوز ـ الدكتوره زهور الغرايبة

ماذا لو دوّى النشيد الوطني الأردني في ملاعب أمريكا وكندا والمكسيك؟
ماذا لو رُفعت الراية الأردنية أمام أعين العالم في افتتاح مباريات كأس العالم 2026؟
هل يدرك الأردنيون حجم اللحظة؟ وهل نستعد جميعًا لنتائجها وتداعياتها التي تتجاوز مجرد مباراة في كرة القدم؟
هل يكون التأهل الرياضي فرصة ذهبية للسياحة؟
تأهل الأردن إلى كأس العالم قد يبدو للوهلة الأولى إنجازًا رياضيًا، لكنه في الواقع مفتاحٌ لعشرات الأبواب الاقتصادية والسياحية والثقافية، فما الذي سيمنع ملايين المشجعين من البحث عن “الأردن”؟ عن البترا، ووادي رم، والبحر الميت، والمغطس، ومدن الفوسفات، والضيافة البدوية؟ أليس التأهل لحظة ترويج مجانية للبلد بأكمله، تُعرض فيه هويته للعالم على طبق من ذهب؟

هل نحن مستعدون في قطاع السياحة؟
هل بادرت وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة بوضع خطة طوارئ سياحية مواكبة للحدث؟
هل سيتم استثمار الزخم الإعلامي العالمي لإبراز الأردن كوجهة سياحية وثقافية ورياضية؟
هل ستُطلق حملات “زوروا بلد النشامى”؟ هل ستتغير آليات التسويق لتستثمر هذه اللحظة الفريدة في رسم صورة الأردن الحضارية عالميًا؟

هل نعرف ماذا يعني أن يُعزف النشيد الوطني الأردني في كأس العالم؟
كل نشيد يُعزف في المونديال هو لحظة وطنية، لحظة اعتراف عالمي، لحظة تَظهر فيها هوية البلد وتاريخه، ويفتح العالم عيونه ليس فقط على المنتخب، بل على كل ما يمثله الوطن من تاريخ وثقافة ومكانة.

هل سيكون الأردن على خارطة البحث العالمي؟
نعم، فتأهل النشامى يعني أن اسم “Jordan” سيُكتب ويُنطق بمئات اللغات.
ماذا سيحدث لو أصبح الأردن فجأة على “ترند” غوغل وتويتر؟
هل نحن مستعدون لاستقبال موجة الاهتمام هذه؟ هل نمتلك المحتوى المناسب الذي يعكس صورتنا الحضارية والحديثة في أعين من يبحث عنّا؟

هل سيبقى الإنجاز رياضيًا فقط؟
بالطبع لا، فمثل هذا الحدث يملك قوة ناعمة تتجاوز الرياضة،
وهل يدرك صانعو القرار أنه بإمكان هذه اللحظة أن تحرّك الاستثمار، وتشجّع الشباب، وتروّج للبلد، وتُعيد تعريف الأردن في أذهان الشعوب؟

ماذا لو تأهل منتخب النشامى فعلًا؟
الجواب ببساطة: سيكون الأردن في قلب العالم.
والمطلوب: أن نكون على قدر الحلم، وأن نعدّ العدة من الآن، ليكون التأهل لحظة تحوّل وطنية، لا مجرد فرحة مؤقتة.

مقالات مشابهة

  • إعلان قائمة منتخب سوريا للرجال لكرة القدم لمواجهة أفغانستان في تصفيات كأس آسيا 2027
  • المتة.. مشروب النجوم الذي يشعل حماس ميسي وسواريز ويغزو ملاعب العالم
  • نتائج مباريات منافسات الجولة الـ38 والأخيرة من دوري المحترفين ‏
  • ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
  • فى ختام دورى الجولف بالم هيلز بنزهة.. الجزيرة يسعى لتأمين الوصافة وصراع على المركز الثالث
  • رونالدو يحسم مستقبله مع النصر السعودي وسط تكهنات بالرحيل
  • تعرف على جدول مباريات منتخب شباب العراق في تصفيات كأس آسيا 2026
  • الذكاء الاصطناعي.. إلى أين يقود العالم؟
  • منتخب سوريا الأولمبي في المجموعة 11 في تصفيات كأس آسيا لكرة القدم
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على مونتريال في الدوري الأمريكي